أشاد السيد رضا إبراهيم منفردي، عضو مجلس الشورى، بمضامين الخطاب الملكي السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، في حفل افتتاح دور الانعقاد العادي الرابع من الفصل التشريعي الخامس، مؤكداً أن اهتمام جلالته أيده الله بالمبادرات والأفكار والكفاءات الشبابية، يُعد ركيزة أساسية للاستثمار في السواعد الوطنية الطموح، وبلوغ أهداف التنمية المستدامة خصوصاً في مجالات الصناعة وعلوم المستقبل.
وثمن منفردي توجيهات جلالة الملك المفدى بالاستمرار في دعم وتطوير الخطط والبرامج والتشريعات التي ترعى وتخص الشباب، ومنها مبادرة صندوق الأمل بمشاريعه الطموحة وبرنامج العقوبات البديلة، مبيناً أن رعاية واهتمام جلالته رعاه الله بفئة الشباب تعتبر حافزاً مشجعاً للجميع من أجل المضي قدماً في تطوير التشريعات ونظم العمل، وطرح المبادرات التي تتيح الفرص السانحة لكل المؤسسات العامة والخاصة للاستثمار في القدرات والطاقات الشبابية، باعتبارها نواة المجتمع ومكمن حيويته، وركيزة أساسية لتحقيق النجاحات والبناء المتواصل لمستقبل أكثر إشراق لمملكة البحرين.
وبارك منفردي إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى كافة أصحاب السعادة أعضاء مجلسي الشورى والنواب، بمناسبة افتتاح دور الانعقاد العادي الرابع من الفصل التشريعي الخامس. متمنياً المزيد من التوفيق والنجاح للسلطة التشريعية في أداء أعمالها وتحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم للوطن وازدهاره.
وثمن منفردي توجيهات جلالة الملك المفدى بالاستمرار في دعم وتطوير الخطط والبرامج والتشريعات التي ترعى وتخص الشباب، ومنها مبادرة صندوق الأمل بمشاريعه الطموحة وبرنامج العقوبات البديلة، مبيناً أن رعاية واهتمام جلالته رعاه الله بفئة الشباب تعتبر حافزاً مشجعاً للجميع من أجل المضي قدماً في تطوير التشريعات ونظم العمل، وطرح المبادرات التي تتيح الفرص السانحة لكل المؤسسات العامة والخاصة للاستثمار في القدرات والطاقات الشبابية، باعتبارها نواة المجتمع ومكمن حيويته، وركيزة أساسية لتحقيق النجاحات والبناء المتواصل لمستقبل أكثر إشراق لمملكة البحرين.
وبارك منفردي إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى كافة أصحاب السعادة أعضاء مجلسي الشورى والنواب، بمناسبة افتتاح دور الانعقاد العادي الرابع من الفصل التشريعي الخامس. متمنياً المزيد من التوفيق والنجاح للسلطة التشريعية في أداء أعمالها وتحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم للوطن وازدهاره.