أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لمعاهد التدريب نواف محمد الجشي جاهزية معاهد التدريب للمساهمة في تحقيق تطلعات الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه أمام مجلسي الشورى والنواب، وتقديم المزيد من الأفكار والمبادرات لتنمية اقتصادية شاملة الأبعاد، منوها بتوجيه جلالته للتركيز على دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة كمحركات لبلوغ أهداف التنمية المستدامة خصوصاً في مجال الصناعة وعلوم المستقبل.
وقال الجشي إن توجيهات جلالة الملك المفدى تعد نهج عمل وطني للجميع بهدف المساهمة بكفاءة عالية في تعافي اقتصادنا الوطني، والتعامل بشكل محترف مع التحولات العالمية المتسارعة للاستفادة من فرصها، وتعزيز التنافسية والمكانة الاقتصادية لمملكة البحرين، مؤكدا أن جمعية البحرين لمعاهد التدريب على أتم الاستعداد لإبداء مرئياتها مسبقاً خاصة في الأمور والقضايا ذات البعد الاقتصادي، وذلك في سبيل بلورة القرارات والتشريعات والتوجهات المدروسة التي تخدم المصلحة العامة والمسيرة التنموية والاقتصادية في المملكة.
وأضاف أن خطاب جلالته يمثل ركيزة أساسية من أجل تحقيق التنمية المستدامة ورفع معدلات النمو الاقتصادي ورفع المستويات المعيشية للمواطنين، مؤكداً أهمية تعاطي الجميع في القطاع العام والخاص والأهلي مع كافة القضايا والمواضيع التي شملها الخطاب السامي بمنظور وطني يستهدف مصلحة الوطن والمواطن، وبما يعزز من النسيج المجتمعي وينمي النموذج الاقتصادي المنفتح لمملكة البحرين.
ونوه رئيس الجمعية إلى أن خطاب جلالة الملك المفدى يمثل دافعا هاما لمواصلة العطاء والوفاء والإنجاز، ومحفزا لشحذ الهمم والطاقات، وتضافر الجهود من أجل تحقيق مستقبل أجمل للبحرين وشعبها.
{{ article.visit_count }}
وقال الجشي إن توجيهات جلالة الملك المفدى تعد نهج عمل وطني للجميع بهدف المساهمة بكفاءة عالية في تعافي اقتصادنا الوطني، والتعامل بشكل محترف مع التحولات العالمية المتسارعة للاستفادة من فرصها، وتعزيز التنافسية والمكانة الاقتصادية لمملكة البحرين، مؤكدا أن جمعية البحرين لمعاهد التدريب على أتم الاستعداد لإبداء مرئياتها مسبقاً خاصة في الأمور والقضايا ذات البعد الاقتصادي، وذلك في سبيل بلورة القرارات والتشريعات والتوجهات المدروسة التي تخدم المصلحة العامة والمسيرة التنموية والاقتصادية في المملكة.
وأضاف أن خطاب جلالته يمثل ركيزة أساسية من أجل تحقيق التنمية المستدامة ورفع معدلات النمو الاقتصادي ورفع المستويات المعيشية للمواطنين، مؤكداً أهمية تعاطي الجميع في القطاع العام والخاص والأهلي مع كافة القضايا والمواضيع التي شملها الخطاب السامي بمنظور وطني يستهدف مصلحة الوطن والمواطن، وبما يعزز من النسيج المجتمعي وينمي النموذج الاقتصادي المنفتح لمملكة البحرين.
ونوه رئيس الجمعية إلى أن خطاب جلالة الملك المفدى يمثل دافعا هاما لمواصلة العطاء والوفاء والإنجاز، ومحفزا لشحذ الهمم والطاقات، وتضافر الجهود من أجل تحقيق مستقبل أجمل للبحرين وشعبها.