أشاد رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والامن الوطني بمجلس النواب المهندس محمد السيسي البوعينين ، بكلمة الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، خلال اجتماعه اليوم مع رؤساء وممثلي المؤسسات المعنية بحقوق الإنسان، مؤكدا أن الكلمة وبما تضمنته من رسائل حازمة ، جديرة بإسكات كل من يحاول النيل من المكتسبات الوطنية في المجال الحقوقي.
وأشار إلى ان ملف حقوق الانسان من أهم الملفات التي ترعاها المملكة ، من منطلق الرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والذي أولى هذا الملف ، أهمية كبيرة،مما يعزز قصة النجاح الوطنية التي حققتها المملكة بفضل تضافر الجهود الوطنية في رسمها من مؤسسات وجهات رسمية وأهلية.
وأكد البوعينين ان الحرص القيادي الأبوي لجلالته على حماية النسيج المجتمعي ورعاية الجميع، انعكس بشكل واضح في الملف الحقوقي بمملكة البحرين من خلال فتح صفحة جديدة لمن غُرر به و أخطأ أو حاد عن جادة الصواب، فارتكب اعمالا مخالفة للقانون ، وقد جاء مرسوم "العقوبات البديلة" من أجل العمل على تأهيل المستفيدين وإعادة دمجهم في المجتمع
وبين السيسي البوعينين ان كافة تلك المشاريع الانسانية الحضارية جاءت لتعزيز منظومة حقوق الإنسان بما يتماشى مع الديمقراطية التي أرسى دعائمها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وتنمية حقوق المواطن البحريني التي كفلها الدستور وميثاق العمل الوطني ، مشيرا إلى " اننا وكممثلين للشعب وأعضاء لمجلس النواب نتطلع للارتقاء بتلك المنظومة من خلال التشريعات المختلفة التي تواكب المعايير الدولية في التعامل مع مختلف مجالات حقوق الإنسان .
وأشار إلى ان ملف حقوق الانسان من أهم الملفات التي ترعاها المملكة ، من منطلق الرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والذي أولى هذا الملف ، أهمية كبيرة،مما يعزز قصة النجاح الوطنية التي حققتها المملكة بفضل تضافر الجهود الوطنية في رسمها من مؤسسات وجهات رسمية وأهلية.
وأكد البوعينين ان الحرص القيادي الأبوي لجلالته على حماية النسيج المجتمعي ورعاية الجميع، انعكس بشكل واضح في الملف الحقوقي بمملكة البحرين من خلال فتح صفحة جديدة لمن غُرر به و أخطأ أو حاد عن جادة الصواب، فارتكب اعمالا مخالفة للقانون ، وقد جاء مرسوم "العقوبات البديلة" من أجل العمل على تأهيل المستفيدين وإعادة دمجهم في المجتمع
وبين السيسي البوعينين ان كافة تلك المشاريع الانسانية الحضارية جاءت لتعزيز منظومة حقوق الإنسان بما يتماشى مع الديمقراطية التي أرسى دعائمها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وتنمية حقوق المواطن البحريني التي كفلها الدستور وميثاق العمل الوطني ، مشيرا إلى " اننا وكممثلين للشعب وأعضاء لمجلس النواب نتطلع للارتقاء بتلك المنظومة من خلال التشريعات المختلفة التي تواكب المعايير الدولية في التعامل مع مختلف مجالات حقوق الإنسان .