دشنت مدرسة الدير الابتدائية للبنين مشروع بنك الدعم الرقمي، والذي يقدم للمعلم كل ما يحتاجه من روابط وطرق واستراتيجيات لتطوير التدريس وما يعينه على إنجاح الحصة الدراسية بشكل واضح للوصول للهدف المنشود وهو النهوض باستيعاب الطلبة، حيث تم تطبيقه على ما يقارب 85% من قبل معلمات المدرسة في العام الدراسي السابق، وجاري العمل على تطبيقه بنسبة 100% هذا العام، مع التوجه للتوسع فيه على مستوى المملكة، لما له من فائدة كبيرة.
وقالت المعلمة نوف هاني السردي صاحبة المشروع إنها عمدت إلى تنفيذ هذا المشروع المهم ليخدم المعلمين ولكي يكتسبوا الأسس العلمية والتطبيقية التي يحتاجها التعليم في هذه المرحلة الزمنية وييسر لهم وسائل الإعداد الجيد وإدارة الحصة للوصول للهدف الرئيس المنشود لوزارة التربية والتعليم، إلى جانب نشر ثقافة التعليم الحديثة وارتباطها الوثيق بالتكنولوجيا والاطلاع على ما هو جديد ليخدم العملية التعليمية.
وأوضحت مديرة المدرسة عائشة محمد المهزع أن اهتمام المدرسة بهذا المشروع جاء من أجل تمكين المعلمين من استخدام التكنولوجيا بطرق جديدة ومبتكرة لتسيير عملية التعلم بشكل جذاب وممتع للمتعلم، بالإضافة إلى تمكين المعلمين من استخدام المصادر المتاحة للتعلم والابتكار، وتشجيعهم الدائم لمواصلة الابداع الذي سيصب في صالح تعزيز فهم الطلبة للدروس وشغل وقت فراغهم في شيء مفيد ومسل وممتع من خلال التعلم الجاذب.
وأضافت المهزع أن المدرسة تطبق المشروع هذا العام بنسبة 100% داخلياً، وتقوم بنشره على مستوى مدارس المملكة من خلال الورش التدريبية، لتعميم هذا المفهوم الجديد الذي سوف يكون نقطة جذب جديدة للطبة.
وقالت المعلمة نوف هاني السردي صاحبة المشروع إنها عمدت إلى تنفيذ هذا المشروع المهم ليخدم المعلمين ولكي يكتسبوا الأسس العلمية والتطبيقية التي يحتاجها التعليم في هذه المرحلة الزمنية وييسر لهم وسائل الإعداد الجيد وإدارة الحصة للوصول للهدف الرئيس المنشود لوزارة التربية والتعليم، إلى جانب نشر ثقافة التعليم الحديثة وارتباطها الوثيق بالتكنولوجيا والاطلاع على ما هو جديد ليخدم العملية التعليمية.
وأوضحت مديرة المدرسة عائشة محمد المهزع أن اهتمام المدرسة بهذا المشروع جاء من أجل تمكين المعلمين من استخدام التكنولوجيا بطرق جديدة ومبتكرة لتسيير عملية التعلم بشكل جذاب وممتع للمتعلم، بالإضافة إلى تمكين المعلمين من استخدام المصادر المتاحة للتعلم والابتكار، وتشجيعهم الدائم لمواصلة الابداع الذي سيصب في صالح تعزيز فهم الطلبة للدروس وشغل وقت فراغهم في شيء مفيد ومسل وممتع من خلال التعلم الجاذب.
وأضافت المهزع أن المدرسة تطبق المشروع هذا العام بنسبة 100% داخلياً، وتقوم بنشره على مستوى مدارس المملكة من خلال الورش التدريبية، لتعميم هذا المفهوم الجديد الذي سوف يكون نقطة جذب جديدة للطبة.