تعتزم المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي إطلاق حملة وطنية للتشجير تحت عنوان "دُمتِ خضراء" برعاية كريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة حفظها الله، بهدف دعم استراتيجيات الدولة من خلال التنسيق مع القطاعين العام والخاص لاستدامة تطوير وتنمية القطاع الزراعي في مملكة البحرين وإبراز السمات الجمالية للمملكة واهتمامها بالزراعة كإرث تاريخي على مر الأزمنة، والسعي نحو زيادة وتوسعة الرقعة الخضراء.
وتهدف الحملة الوطنية إلى إطلاق مشروعات للتشجير في المحافظات الأربع من خلال زراعة أكثر من 50 ألف شجرة وشجيرة على مساحة تقدر بأكثر من70 ألف متر مربع وأكثر من 21 الف متر طولي خلال المرحلة الأولى التي تمتد حتى مارس من العام المقبل.
وتشترك المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي في هذه الحملة الوطنية مع عدد من المؤسسات الحكومية والخاصة وذوي الاختصاص من المهتمين بالزراعة، وتأمل أن تستقطب المزيد من الشراكات لتحقيق أهداف الحملة التي تنسجم مع الهدف الثالث عشر والخامس عشر من أهداف التنمية المستدامة.
وتتضمن الحملة الوطنية للتشجير عدة مسارات، منها تشجيع القطاع الخاص على دعم مشروعات زيادة الرقعة الخضراء لما له من آثار إيجابية تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزز من مستوى جودة الحياة إلى جانب حث المواطنين والمقيمين على الاهتمام بالزراعة في المنازل، وتوعية طلبة وطالبات المدارس والجامعات بالزراعة كجزء لا يتجزأ من استراتيجية الأمن الغذائي والصحي ورافد هام من روافد الاقتصاد الوطني للمملكة.
الجدير بالذكر انه في عام 2010 تم إشهار المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي بمباركة سامية من لدن جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه وبقرار من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة، بهدف توحيد ودعم جهود الجهات المهتمة والمعنية بالقطاع الزراعي من أجل الارتقاء به وتمكينه من تحقيق أهدافه الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.
وتهدف الحملة الوطنية إلى إطلاق مشروعات للتشجير في المحافظات الأربع من خلال زراعة أكثر من 50 ألف شجرة وشجيرة على مساحة تقدر بأكثر من70 ألف متر مربع وأكثر من 21 الف متر طولي خلال المرحلة الأولى التي تمتد حتى مارس من العام المقبل.
وتشترك المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي في هذه الحملة الوطنية مع عدد من المؤسسات الحكومية والخاصة وذوي الاختصاص من المهتمين بالزراعة، وتأمل أن تستقطب المزيد من الشراكات لتحقيق أهداف الحملة التي تنسجم مع الهدف الثالث عشر والخامس عشر من أهداف التنمية المستدامة.
وتتضمن الحملة الوطنية للتشجير عدة مسارات، منها تشجيع القطاع الخاص على دعم مشروعات زيادة الرقعة الخضراء لما له من آثار إيجابية تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزز من مستوى جودة الحياة إلى جانب حث المواطنين والمقيمين على الاهتمام بالزراعة في المنازل، وتوعية طلبة وطالبات المدارس والجامعات بالزراعة كجزء لا يتجزأ من استراتيجية الأمن الغذائي والصحي ورافد هام من روافد الاقتصاد الوطني للمملكة.
الجدير بالذكر انه في عام 2010 تم إشهار المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي بمباركة سامية من لدن جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه وبقرار من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة، بهدف توحيد ودعم جهود الجهات المهتمة والمعنية بالقطاع الزراعي من أجل الارتقاء به وتمكينه من تحقيق أهدافه الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.