احتفل مركز "إن جي إن" للتدريب والتطوير بتخريج 40 بحرينيا من برنامج المهارات الأساسية الذي نظمه المركز على مدى شهرين بهدف تأهيل الخريجين الجدد والباحثين عن عمل ودمجهم في سوق العمل.
وجرى تنظيم الاحتفال في مقر المركز ببرج التجارة العالمي بالمنامة بحضور مدير إدارة التدريب وتطوير القوى العاملة بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور عصام العلوي ورئيس قسم تدريب الباحثين عن عمل في الوزارة السيد أحمد الخلوفي وعدد من موظفي الوزارة وكوادر المركز، وأعرب الرئيس التنفيذي للمركز السيد يعقوب العوضي عن تهنئته للخريجين بعد أن تدربوا على مدى شهرين على المهارات الأساسية لدخول سوق العمل.
وأكد العوضي في حديث له خلال حفل التخريج أن هذا التدريب يأتي في إطار عمل مركز "إن جي إن" على النهوض بالكوادر الوطنية عن طريق التأهيل والتدريب لتحقق متطلبات سوق العمل، وبما يسهم في تفعيل طاقات الشباب البحريني وزيادة تنافسيته وانتاجيته، وتطوير وتعزيز رأس المال البشري في مملكة البحرين.
وأعرب عن دعم المركز للجهود الوطنية الرامية إلى خلق المزيد من فرص العمل أمام البحرينيين، عبر تقديم تدريب نوعي في مجال تقنية المعلومات للشباب من الجنسين، وتأهيلهم وفقا لأفضل المعايير الدولية حتى يصبحوا جاهزين أكثر للحصول على فرص العمل النوعية ذات الرواتب المجزية ويسهموا في مسيرة التنمية المنشودة.
{{ article.visit_count }}
وجرى تنظيم الاحتفال في مقر المركز ببرج التجارة العالمي بالمنامة بحضور مدير إدارة التدريب وتطوير القوى العاملة بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور عصام العلوي ورئيس قسم تدريب الباحثين عن عمل في الوزارة السيد أحمد الخلوفي وعدد من موظفي الوزارة وكوادر المركز، وأعرب الرئيس التنفيذي للمركز السيد يعقوب العوضي عن تهنئته للخريجين بعد أن تدربوا على مدى شهرين على المهارات الأساسية لدخول سوق العمل.
وأكد العوضي في حديث له خلال حفل التخريج أن هذا التدريب يأتي في إطار عمل مركز "إن جي إن" على النهوض بالكوادر الوطنية عن طريق التأهيل والتدريب لتحقق متطلبات سوق العمل، وبما يسهم في تفعيل طاقات الشباب البحريني وزيادة تنافسيته وانتاجيته، وتطوير وتعزيز رأس المال البشري في مملكة البحرين.
وأعرب عن دعم المركز للجهود الوطنية الرامية إلى خلق المزيد من فرص العمل أمام البحرينيين، عبر تقديم تدريب نوعي في مجال تقنية المعلومات للشباب من الجنسين، وتأهيلهم وفقا لأفضل المعايير الدولية حتى يصبحوا جاهزين أكثر للحصول على فرص العمل النوعية ذات الرواتب المجزية ويسهموا في مسيرة التنمية المنشودة.