thenationalnews.com
صُنفت مملكة البحرين من بين أفضل 8 أماكن للعيش والعمل، وفقًا لاستطلاع جديد تم نشره HSBC يوم الثلاثاء.
بشكل عام، احتلت سويسرا المرتبة الأولى، التي تعد من أفضل الأماكن في العالم للعمل والعيش لعام 2021، وفقًا للدراسة الاستقصائية السنوية الـ14 التي يجريها "إتش إس بي سي"، وعلى الرغم من ارتفاع تكلفة المعيشة، يقدر الأجانب جودة الحياة في سويسرا، مما يجعلها الوجهة الأولى للمغتربين للعام الثالث على التوالي.
وتعتمد الدراسة على استطلاع آراء أكثر من 20 ألف شخص يعيشون ويعملون في الخارج في 46 دولة خلال الفترة من مارس وحتى مايو من هذا العام، وتستند على ثلاث فئات منفصلة: نوعية الحياة، والتطلعات، والتوقعات المستقبلية.
ويشعر ما يقرب من ثلثي الوافدين (65%) بالتفاؤل بشأن العام المقبل على الرغم من التقلبات التي شهدتها الأشهر الثمانية عشر الماضية، والسبب الرئيسي وراء ذلك التفاؤل هو أملهم في العيش بشكل طبيعي مرة أخرى.
ولم تتضاءل رغبة الوافدين في العيش والعمل في الخارج بسبب الوباء، إذ يعتزم 80% من المشاركين في الدراسة الاستمرار في العيش في البلد المضيف للعام المقبل على الأقل، و7% فقط يخططون للانتقال.
وقال "كاميرون سينيور" الرئيس المؤقت لـ "إتش إس بي سي إكسبات" HSBC Expat: على الرغم من الأوقات الصعبة، إلا أنني أشعر بالتشجيع لرؤية شرارات من التفاؤل بين المغتربين حول العالم، وتؤكد دراستنا أن الوافدين يواصلون الازدهار في الدول المضيفة لهم ويتطلع الكثيرون للبقاء هناك في المستقبل المنظور.
وارتفع ترتيب الإمارات 10 مراكز لتحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم، في ظل حملة التطعيم بلقاح "كوفيد-19" المتسارعة وانتعاش الاقتصاد الذي يجذب المزيد من العمال الأجانب إلى البلاد، كما احتلت السعودية المرتبة التاسعة والثلاثين.
{{ article.visit_count }}
صُنفت مملكة البحرين من بين أفضل 8 أماكن للعيش والعمل، وفقًا لاستطلاع جديد تم نشره HSBC يوم الثلاثاء.
بشكل عام، احتلت سويسرا المرتبة الأولى، التي تعد من أفضل الأماكن في العالم للعمل والعيش لعام 2021، وفقًا للدراسة الاستقصائية السنوية الـ14 التي يجريها "إتش إس بي سي"، وعلى الرغم من ارتفاع تكلفة المعيشة، يقدر الأجانب جودة الحياة في سويسرا، مما يجعلها الوجهة الأولى للمغتربين للعام الثالث على التوالي.
وتعتمد الدراسة على استطلاع آراء أكثر من 20 ألف شخص يعيشون ويعملون في الخارج في 46 دولة خلال الفترة من مارس وحتى مايو من هذا العام، وتستند على ثلاث فئات منفصلة: نوعية الحياة، والتطلعات، والتوقعات المستقبلية.
ويشعر ما يقرب من ثلثي الوافدين (65%) بالتفاؤل بشأن العام المقبل على الرغم من التقلبات التي شهدتها الأشهر الثمانية عشر الماضية، والسبب الرئيسي وراء ذلك التفاؤل هو أملهم في العيش بشكل طبيعي مرة أخرى.
ولم تتضاءل رغبة الوافدين في العيش والعمل في الخارج بسبب الوباء، إذ يعتزم 80% من المشاركين في الدراسة الاستمرار في العيش في البلد المضيف للعام المقبل على الأقل، و7% فقط يخططون للانتقال.
وقال "كاميرون سينيور" الرئيس المؤقت لـ "إتش إس بي سي إكسبات" HSBC Expat: على الرغم من الأوقات الصعبة، إلا أنني أشعر بالتشجيع لرؤية شرارات من التفاؤل بين المغتربين حول العالم، وتؤكد دراستنا أن الوافدين يواصلون الازدهار في الدول المضيفة لهم ويتطلع الكثيرون للبقاء هناك في المستقبل المنظور.
وارتفع ترتيب الإمارات 10 مراكز لتحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم، في ظل حملة التطعيم بلقاح "كوفيد-19" المتسارعة وانتعاش الاقتصاد الذي يجذب المزيد من العمال الأجانب إلى البلاد، كما احتلت السعودية المرتبة التاسعة والثلاثين.