في مدرسة الزلاق الابتدائية الإعدادية للبنات، تجد الجميع يشيد بجهود الفنيّة الإداريّة الأستاذة مريم ناصر الدخيل، والتي بادرت من تلقاء نفسها، ودون توجيه أو تكليف، بإطلاق برنامج تحفيظ القرآن الكريم وتعليم السنّة النبويّة الشريفة للطالبات بكل حب وإخلاص طيلة عشر سنوات.
وخلال هذه السنوات حصدت المدرسة في كل عام أحد المراكز الثلاثة الأولى خلال كل دورة من جائزة وزارة التربية والتعليم للقرآن الكريم والسنة النبوية، بقيادة أ. مريم وتدريبها وإخلاصها وتفانيها.
وبعد النجاحات المتتاليّة عبر السنوات، جاءت ظروف الجائحة، إلا أن أ. مريم أبت إلا أن تكمل المسير رغم العقبات، ففي العام الدراسي الماضي عقدت العزم وتجاوزت المحن وزاولت العمل بالوسائل المتاحة مع طالباتها الدؤوبات والحريصات على حفظ سور القرآن الكريم وترتيله وتعلم علومه، فشدّت الهمة وتواصلت مع طالباتها عبر الفضاء الرقمي، وحققت نجاحاً باهراً ومركزاً متقدماً مع فريقها الطلابي الذي يضم كلاً من منيرة عبدالعزيز والريم أحمد وهبة أحمد.
كما تبنت أ.مريم مسابقة (مزمار داوود) وهي مسابقة مدرسية داخلية تعمل فيها على تحفيظ الطالبات للقرآن الكريم والسيرة النبويّة الشريفة تطوعاً وحباً، وفي نهاية العام الدراسيّ المنصرم تم الإعلان عن أسماء الطالبات الفائزات من الحلقة الأولى وتكريمهن وهن: إيمان حردان، وبدور فهد، وهبة العلي.
وخلال هذه السنوات حصدت المدرسة في كل عام أحد المراكز الثلاثة الأولى خلال كل دورة من جائزة وزارة التربية والتعليم للقرآن الكريم والسنة النبوية، بقيادة أ. مريم وتدريبها وإخلاصها وتفانيها.
وبعد النجاحات المتتاليّة عبر السنوات، جاءت ظروف الجائحة، إلا أن أ. مريم أبت إلا أن تكمل المسير رغم العقبات، ففي العام الدراسي الماضي عقدت العزم وتجاوزت المحن وزاولت العمل بالوسائل المتاحة مع طالباتها الدؤوبات والحريصات على حفظ سور القرآن الكريم وترتيله وتعلم علومه، فشدّت الهمة وتواصلت مع طالباتها عبر الفضاء الرقمي، وحققت نجاحاً باهراً ومركزاً متقدماً مع فريقها الطلابي الذي يضم كلاً من منيرة عبدالعزيز والريم أحمد وهبة أحمد.
كما تبنت أ.مريم مسابقة (مزمار داوود) وهي مسابقة مدرسية داخلية تعمل فيها على تحفيظ الطالبات للقرآن الكريم والسيرة النبويّة الشريفة تطوعاً وحباً، وفي نهاية العام الدراسيّ المنصرم تم الإعلان عن أسماء الطالبات الفائزات من الحلقة الأولى وتكريمهن وهن: إيمان حردان، وبدور فهد، وهبة العلي.
