رفع معالي السيد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى أسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات للمقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، لمناسبة فوز مملكة البحرين برئاسة اللجنة التنفيذية لبروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفذة لطبقة الأوزون و ذلك للعام ٢٠٢٢م، مما يعد الإنجاز الخليجي الأول منذ التصديق على بروتوكول مونتريال في العام ١٩٨٧.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بدعم واهتمام و متابعة الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، معرباً عن الاعتزاز للجهود المتواصلة التي يبذلها سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة، على الصعيد الدولي في المجال البيئي.
داعيًا معاليه المولى عز وجل أن يديم على جلالة العاهل المفدى أيده الله موفور الصحة والعافية، وأن يحقق الوطن الغالي المزيد من التقدم والازدهار في ظل قيادة جلالتكم الحكيمة حفظكم الله ورعاكم.
كما رفع معاليه إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، أسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات لفوز مملكة البحرين برئاسة اللجنة التنفيذية لبروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفذة لطبقة الأوزون و ذلك للعام ٢٠٢٢م، مما يعد الإنجاز الخليجي الأول منذ التصديق على بروتوكول مونتريال في العام ١٩٨٧، والذي جاء نتاج الدعم الكبير والرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه في مملكة، واهتمام الحكومة الموقرة بقيادة سموه الكريم، والجهود المتواصلة التي يبذلها سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة على الصعيد الدولي في المجال البيئي، دعياً معاليه الـمولـى عـز وجـل أن يحفظ سـمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وينعم على سموه موفور الصحة والسعادة، وأن يسـدد عـلى طريق الخير خطاه.
وتقدم معالي رئيس مجلس الشورى إلى صاحب السمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى، رئيس المجلس الأعلى للبيئة حفظه الله، بأسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات لفوز مملكة البحرين برئاسة اللجنة التنفيذية لبروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفذة لطبقة الأوزون و ذلك للعام ٢٠٢٢م، مما يعد الإنجاز الخليجي الأول منذ التصديق على بروتوكول مونتريال في العام ١٩٨٧ ، والذي جاء نتاج الدعم الكبير والرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في المملكة، واهتمام الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والجهود المتواصلة والمتميزة التي يبذلها سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة على الصعيد الدولي في المجال البيئي.
وأعرب معاليه عن خالص التمنيات لسموه بدوام دوام التوفيق ، وموفور الصحة والسعادة، وان تكون فترة رئاسة مملكة البحرين للجنة التنفيذية لبروتوكول مونتريال حافلة بالمنجزات.