تحيي الفنانة المغربية نبيلة معن أمسية موسيقية غنائية، في مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، تقدم فيها روائع من الموروث الموسيقي الأندلسي ، ومختارات غنائية مختلفة الإيقاعات والألحان، يكون ذلك، ضمن الموسم الثقافي " أروم من الأيام"، يوم الاثنين الموافق 1 نوفمبر 2021، عند الساعة الثامنة مساءً، في مقر المركز. وسيكون متاحاً حضور 50% من الطاقة الاستيعابية لقاعة المركز، مع الأخذ بعين الاعتبار للإجراءات الاحترازية، وقواعد التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامات. كما سيتم أيضاً بث المحاضرة عبر رابط صفحة المركز على اليوتيوب.
جدير بالذكر ، أن الفنانة نبيلة معن ، مغنية وملحنة وشاعرة مغربية، مواليد مدينة فاس، درست الموسيقى والتلحين في المعهد العالي للموسيقى وتعلمت العزف على القيثارة. اهتمت نبيلة معن منذ صغرها بالموسيقى التقليدية وقد دفعها هذا الشغف إلى تعميق دراستها وأبحاثها في الموسيقى الأندلسية، الطرب الغرناطي والملحون.كموسيقية معاصرة، تقّدم نبيلة تصوراً جديداً للموسيقى التقليدية المغربية، ذاُ بعد عالمي، حيث تمتزج فيه الموسيقى الأندلسية والملحون بالجاز وموسيقى العالم. وقد أصدرت نبيلة معن أول ألبوم لها «الدنيا» سنة 2005 الذي لقي نجاحاً كبيراً. وكانت في سنها التاسع عشر، تعتبر معن أصغر مغنية عربية إفريقية تعتلي خشبة الأولامبيا بباريس. أصدرت خلال مسيرتها خمسة ألبومات، آخرها «دلال الأندلس» الذي حصل على جائزتين في «مغرب ميوزك آوردس» ومكّنها من جولات غنائية عبر العالم.
جدير بالذكر ، أن الفنانة نبيلة معن ، مغنية وملحنة وشاعرة مغربية، مواليد مدينة فاس، درست الموسيقى والتلحين في المعهد العالي للموسيقى وتعلمت العزف على القيثارة. اهتمت نبيلة معن منذ صغرها بالموسيقى التقليدية وقد دفعها هذا الشغف إلى تعميق دراستها وأبحاثها في الموسيقى الأندلسية، الطرب الغرناطي والملحون.كموسيقية معاصرة، تقّدم نبيلة تصوراً جديداً للموسيقى التقليدية المغربية، ذاُ بعد عالمي، حيث تمتزج فيه الموسيقى الأندلسية والملحون بالجاز وموسيقى العالم. وقد أصدرت نبيلة معن أول ألبوم لها «الدنيا» سنة 2005 الذي لقي نجاحاً كبيراً. وكانت في سنها التاسع عشر، تعتبر معن أصغر مغنية عربية إفريقية تعتلي خشبة الأولامبيا بباريس. أصدرت خلال مسيرتها خمسة ألبومات، آخرها «دلال الأندلس» الذي حصل على جائزتين في «مغرب ميوزك آوردس» ومكّنها من جولات غنائية عبر العالم.