"الداخلية" تشارك في المؤتمر الدولي الرابع لتحديات الإدمان
أكد رئيس شعبة الإعلام الجنائي بالإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية الرائد حمد المهيزع حرص البحرين على مواصلة آليات التعاون الأمني الدولي والإسهام الفعال في إيجاد وسائل أكثر نجاحاً للحد من مشكلة المخدرات وتلافي آثارها.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد من وزارة الداخلية في المؤتمر الدولي الرابع لتحديات الإدمان وإعادة التأهيل في الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي عقد الأسبوع الماضي في الخرطوم عاصمة جمهورية السودان الشقيقة.
وخلال المؤتمر.
وأستعرض المهيزع للمشاركين تجربة وزارة الداخلية في مشروع الذكاء الاصطناعي والذي يعد الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط والمتوقع تطبيقه بداية العام المقبل، وذلك في إطار العمل على تطبيق أفضل البرامج في المجالات الأمنية تنفيذاً لتوجيهات وزير الداخلية بالارتقاء بالخدمات التي تقدمها الوزارة تماشياً مع رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أن المشروع يسهم في تعزيز مكانة المملكة وجهودها الكبيرة في مكافحة المخدرات على الصعيدين المحلي والدولي، وذلك من خلال التعاون مع الأمم المتحدة ومنظمة الصليب الأحمر بما يسهم في إيجاد الحلول المناسبة لعلاج الإدمان.
من جانب، آخر شارك الوفد بمعرض مصاحب للمؤتمر قدم خلاله المستشار في وزارة الداخلية الدكتور محمد عبدالله محاضرة أوضح من خلالها أبرز التقنيات والوسائل التكنولوجية الحديثة التي تستخدمها وزارة الداخلية في مجال تنفيذ القانون وحفظ النظام، وبالتحديد الذكاء الاصطناعي في علاج الإدمان.
أكد رئيس شعبة الإعلام الجنائي بالإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية الرائد حمد المهيزع حرص البحرين على مواصلة آليات التعاون الأمني الدولي والإسهام الفعال في إيجاد وسائل أكثر نجاحاً للحد من مشكلة المخدرات وتلافي آثارها.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد من وزارة الداخلية في المؤتمر الدولي الرابع لتحديات الإدمان وإعادة التأهيل في الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي عقد الأسبوع الماضي في الخرطوم عاصمة جمهورية السودان الشقيقة.
وخلال المؤتمر.
وأستعرض المهيزع للمشاركين تجربة وزارة الداخلية في مشروع الذكاء الاصطناعي والذي يعد الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط والمتوقع تطبيقه بداية العام المقبل، وذلك في إطار العمل على تطبيق أفضل البرامج في المجالات الأمنية تنفيذاً لتوجيهات وزير الداخلية بالارتقاء بالخدمات التي تقدمها الوزارة تماشياً مع رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أن المشروع يسهم في تعزيز مكانة المملكة وجهودها الكبيرة في مكافحة المخدرات على الصعيدين المحلي والدولي، وذلك من خلال التعاون مع الأمم المتحدة ومنظمة الصليب الأحمر بما يسهم في إيجاد الحلول المناسبة لعلاج الإدمان.
من جانب، آخر شارك الوفد بمعرض مصاحب للمؤتمر قدم خلاله المستشار في وزارة الداخلية الدكتور محمد عبدالله محاضرة أوضح من خلالها أبرز التقنيات والوسائل التكنولوجية الحديثة التي تستخدمها وزارة الداخلية في مجال تنفيذ القانون وحفظ النظام، وبالتحديد الذكاء الاصطناعي في علاج الإدمان.