جرى بقوة دفاع البحرين صباح اليوم الأحد 31 أكتوبر 2021م، افتتاح دورة المتطوعين المدنيين للقوة الاحتياطية "الدفعة الثانية" استمراراً للمرحلة الأولى، وذلك في كل من الدفاع الجوي الملكي بحضور اللواء الركن الشيخ علي بن راشد آل خليفة مساعد رئيس هيئة الأركان للقوى البشرية، والاتحاد الرياضي العسكري بحضور اللواء الركن غانم إبراهيم الفضالة مساعد رئيس هيئة الأركان للعمليات، وسلاح البحرية الملكي البحريني بحضور اللواء الركن بحري محمد يوسف العسم قائد سلاح البحرية الملكي البحريني.
ويشترك في هذه الدورة عدد من المتطوعين من القطاع المدني في القوة الاحتياطية للمواطنين من أقارب العاملين والمتقاعدين في قوة دفاع البحرين والحرس الوطني (العسكريين والمدنيين)، لتأهيلهم التأهيل العسكري الذي يمكنهم من الدفاع عن وطننا الغالي، ليكونوا درعاً داعماً لإخوانهم من منتسبي قوة دفاع البحرين، وذلك إيماناً وتنفيذاً، لنهج وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى حفظه الله ورعاه.
وقد عملت قوة دفاع البحرين على الإعداد الجيد لهذه الدورة، حيث قامت بتوفير كافة احتياجات ومتطلبات التدريس من تجهيز القاعات الدراسية اللازمة، واختيار أفضل المدربين، وانتقاء أجود أنواع المواد الدراسية والبرامج التدريبية لتحقق هذه الدورة الأهداف المنشودة وأفضل النتائج المرجوة، حتى يتخرج المتطوعين من القطاع المدني، وقد تسلحوا بالعلوم والمهارات العسكرية، كما وتشمل الدورة على مجموعة من العلوم العسكرية، النظرية والعملية.
ويشترك في هذه الدورة عدد من المتطوعين من القطاع المدني في القوة الاحتياطية للمواطنين من أقارب العاملين والمتقاعدين في قوة دفاع البحرين والحرس الوطني (العسكريين والمدنيين)، لتأهيلهم التأهيل العسكري الذي يمكنهم من الدفاع عن وطننا الغالي، ليكونوا درعاً داعماً لإخوانهم من منتسبي قوة دفاع البحرين، وذلك إيماناً وتنفيذاً، لنهج وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى حفظه الله ورعاه.
وقد عملت قوة دفاع البحرين على الإعداد الجيد لهذه الدورة، حيث قامت بتوفير كافة احتياجات ومتطلبات التدريس من تجهيز القاعات الدراسية اللازمة، واختيار أفضل المدربين، وانتقاء أجود أنواع المواد الدراسية والبرامج التدريبية لتحقق هذه الدورة الأهداف المنشودة وأفضل النتائج المرجوة، حتى يتخرج المتطوعين من القطاع المدني، وقد تسلحوا بالعلوم والمهارات العسكرية، كما وتشمل الدورة على مجموعة من العلوم العسكرية، النظرية والعملية.