رفع الرئيس التنفيذي للمستشفيات الحكومية الدكتور أحمد محمد الأنصاري أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفـظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وإلى كافة منتسبي القطاع الصحي، بمناسبة يوم الطبيب البحريني، الذي يأتي هذا العام في ظل العديد من المكتسبات والإنجازات التي حققتها مملكة البحرين على الصعيد الصحي.
وأشار د. الأنصاري إلى أن هذا الاحتفال السنوي، الذي تم اعتماده من قبل مجلس الوزراء العام الماضي برئاسة المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، طيب الله ثراه، يأتي تأكيداً للاهتمام البالغ الذي توليه قيادة جلالة الملك المفدى في المملكة بالكوادر الطبية التي تُشكِّل ركناً أساسياً في المنظومة الصحية، وشريكاً مهماً لتحقيق كافة التطلعات والرؤى المستقبلية. مضيفاً أن هذه المناسبة تأتي هذا العام والمملكة على طريق التعافي من جائحة فيروس كورونا "كوفيد 19"، وقد حققت ريادةً عالمية في مكافحة هذه الجائحة، بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، والرعاية السامية من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتكاتف جهود كافة الأطراف في شراكةٍ متميزة سجّلت نموذجاً يُحتذى.
وأشاد بالجهود والتضحيات التي قدمتها الكوادر الطبية البحرينية ومازالت تقدمها، مُقدراً روح المسؤولية والوطنية العالية التي تمتاز بها والتي بانت جليةً في ظل الظروف الاستثنائية التي مر بها العالم بأسره، حيث أثبتت هذه الجائحة مستوى الأداء العالي والكفاءة المتميزة والعطاء اللامحدود للكوادر الطبية في سبيل تقديم أفضل الخدمات الصحية للمرضى، وتمكينهم من الحصول على الرعاية الصحية ذات النوعية العالية بصورةٍ مستدامة، مؤكداً أن المستشفيات الحكومية ستواصل دعمها للكوادر الطبية وكافة الكوادر الصحية بما يمكنها من تقديم أعلى مستوى من الممارسات الصحية، ويعزز دورها المحوري في المنظومة الصحية في المملكة.
{{ article.visit_count }}
وأشار د. الأنصاري إلى أن هذا الاحتفال السنوي، الذي تم اعتماده من قبل مجلس الوزراء العام الماضي برئاسة المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، طيب الله ثراه، يأتي تأكيداً للاهتمام البالغ الذي توليه قيادة جلالة الملك المفدى في المملكة بالكوادر الطبية التي تُشكِّل ركناً أساسياً في المنظومة الصحية، وشريكاً مهماً لتحقيق كافة التطلعات والرؤى المستقبلية. مضيفاً أن هذه المناسبة تأتي هذا العام والمملكة على طريق التعافي من جائحة فيروس كورونا "كوفيد 19"، وقد حققت ريادةً عالمية في مكافحة هذه الجائحة، بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، والرعاية السامية من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتكاتف جهود كافة الأطراف في شراكةٍ متميزة سجّلت نموذجاً يُحتذى.
وأشاد بالجهود والتضحيات التي قدمتها الكوادر الطبية البحرينية ومازالت تقدمها، مُقدراً روح المسؤولية والوطنية العالية التي تمتاز بها والتي بانت جليةً في ظل الظروف الاستثنائية التي مر بها العالم بأسره، حيث أثبتت هذه الجائحة مستوى الأداء العالي والكفاءة المتميزة والعطاء اللامحدود للكوادر الطبية في سبيل تقديم أفضل الخدمات الصحية للمرضى، وتمكينهم من الحصول على الرعاية الصحية ذات النوعية العالية بصورةٍ مستدامة، مؤكداً أن المستشفيات الحكومية ستواصل دعمها للكوادر الطبية وكافة الكوادر الصحية بما يمكنها من تقديم أعلى مستوى من الممارسات الصحية، ويعزز دورها المحوري في المنظومة الصحية في المملكة.