رفع الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، عظيم الشكر والامتنان إلى الأطباء وكافة الكوادر الطبية بمناسبة يوم الطبيب البحريني بما يعزز من إنجازات المملكة على صعيد التنمية المستدامة، وذلك بمناسبة يوم الطبيب البحريني الذي يصادف أول أربعاء من شهر نوفمبر من كل عام.
رئيس المجلس الأعلى للصحة الدعم والاهتمام الذي يلقاه القطاع الصحي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ومن لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله للارتقاء بجودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطن والمقيم عبر التقدير والتحفيز المستمر لجهود القطاع الصحي لا سيما الأطباء.
وأكد الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة أنّ قرار اعتماد يوم وطني للطبيب البحريني يعكس مكانة المنظومة الصحية وكافة منتسبيها والذين يقومون بدور وطني وإنساني رائد في مختلف الظروف لا سيما بعد تفشي جائحة كورونا، مما فرض مسؤوليات كبيرة وأدواراً مضاعفة على عاتق القطاع الطبي.
ونوه بجهود الأطباء ومنتسبي المهن الصحية والمساندة في العمل الجاد والمستمر منذ قرابة عامين لمواجهة الجائحة بكافة السبل والنهوض بواجباتهم الوطنية والإنسانية على أعلى المستويات وفي مختلف الظروف.
وأضاف بأنّ الجميع لمس على أرض الواقع وبشكل مباشر ما قام به الأطباء من جهود جبارة وتضحيات نبيلة في المستشفيات ومراكز الفحص والعزل والعلاج وعلى مدار أشهر ممتدة وفي ظروف اجتماعية بالغة الصعوبة، وكان لهم الدور المحوري في إنجاح الخطط الوطنية في الفحص والتطعيم والمواكبة الفاعلة للمستجدات في جميع المراحل، مما ساهم ولله الحمد تخطي المملكة تلك الظروف إلى آفاق أرحب العودة التدريجية للحياة العامة، متمنياً معاليه للأطباء وللجميع دوام الصحة والعافية.
{{ article.visit_count }}
رئيس المجلس الأعلى للصحة الدعم والاهتمام الذي يلقاه القطاع الصحي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ومن لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله للارتقاء بجودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطن والمقيم عبر التقدير والتحفيز المستمر لجهود القطاع الصحي لا سيما الأطباء.
وأكد الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة أنّ قرار اعتماد يوم وطني للطبيب البحريني يعكس مكانة المنظومة الصحية وكافة منتسبيها والذين يقومون بدور وطني وإنساني رائد في مختلف الظروف لا سيما بعد تفشي جائحة كورونا، مما فرض مسؤوليات كبيرة وأدواراً مضاعفة على عاتق القطاع الطبي.
ونوه بجهود الأطباء ومنتسبي المهن الصحية والمساندة في العمل الجاد والمستمر منذ قرابة عامين لمواجهة الجائحة بكافة السبل والنهوض بواجباتهم الوطنية والإنسانية على أعلى المستويات وفي مختلف الظروف.
وأضاف بأنّ الجميع لمس على أرض الواقع وبشكل مباشر ما قام به الأطباء من جهود جبارة وتضحيات نبيلة في المستشفيات ومراكز الفحص والعزل والعلاج وعلى مدار أشهر ممتدة وفي ظروف اجتماعية بالغة الصعوبة، وكان لهم الدور المحوري في إنجاح الخطط الوطنية في الفحص والتطعيم والمواكبة الفاعلة للمستجدات في جميع المراحل، مما ساهم ولله الحمد تخطي المملكة تلك الظروف إلى آفاق أرحب العودة التدريجية للحياة العامة، متمنياً معاليه للأطباء وللجميع دوام الصحة والعافية.