أيمن شكل
كشف وزير الإسكان باسم الحمر عن تسليم شهادات استحقاق المرحلة الأولى لمدينة شرق سترة، لكافة المرشحين للانتفاع بها، فيما يتم حاليا إعداد القوائم للطلبات المستحقة للمشروع وسيتم تحديد السنوات فور الانتهاء من ذلك.
وأشار إلى أن المرحلة الثانية من المشروع ستشمل 1269 وحدة سكنية بالإضافة إلى 563 قسيمة سكنية، فيما ستوفر المرحلة الثالثة 531 خدمة إسكانية. وقال في رده على سؤال للنائب عمار آل عباس حول عدد الطلبات الإسكانية التي تم تسليم شهاة استحقاق لها بالمدينة: «إن المرحلة الأولى شملت 1077 طلباً، ويتم حاليا إعداد القوائم للطلبات المستحقة للمشروع وتحديد السنوات فور الانتهاء من ذلك».
وأوضح أنه تم تعديل المخطط العام للمدينة بناء على توجيهات اللجنة العليا للتخطيط العمراني بزيادة عرض الشوارع في مشروع شرق سترة الإسكاني، إلى 15 متراً بدلا من 12.5، وكذلك زيادة عرض الواجهات البحرية إلى 40 مترا وزيادة رقعة المناطق الخضراء في المشروع، وهو الأمر الذي أدى إلى اتساع أكثر في الشوارع وجمالية أكثر في الواجهات البحرية والمناطق الخضراء، لكنه في نفس الوقت أدى إلى انخفاض عدد الوحدات والقسائم السكنية في المشروع بعد إعادة التخطيط ليتوافق مع المتطلبات الجديدة.
كشف وزير الإسكان باسم الحمر عن تسليم شهادات استحقاق المرحلة الأولى لمدينة شرق سترة، لكافة المرشحين للانتفاع بها، فيما يتم حاليا إعداد القوائم للطلبات المستحقة للمشروع وسيتم تحديد السنوات فور الانتهاء من ذلك.
وأشار إلى أن المرحلة الثانية من المشروع ستشمل 1269 وحدة سكنية بالإضافة إلى 563 قسيمة سكنية، فيما ستوفر المرحلة الثالثة 531 خدمة إسكانية. وقال في رده على سؤال للنائب عمار آل عباس حول عدد الطلبات الإسكانية التي تم تسليم شهاة استحقاق لها بالمدينة: «إن المرحلة الأولى شملت 1077 طلباً، ويتم حاليا إعداد القوائم للطلبات المستحقة للمشروع وتحديد السنوات فور الانتهاء من ذلك».
وأوضح أنه تم تعديل المخطط العام للمدينة بناء على توجيهات اللجنة العليا للتخطيط العمراني بزيادة عرض الشوارع في مشروع شرق سترة الإسكاني، إلى 15 متراً بدلا من 12.5، وكذلك زيادة عرض الواجهات البحرية إلى 40 مترا وزيادة رقعة المناطق الخضراء في المشروع، وهو الأمر الذي أدى إلى اتساع أكثر في الشوارع وجمالية أكثر في الواجهات البحرية والمناطق الخضراء، لكنه في نفس الوقت أدى إلى انخفاض عدد الوحدات والقسائم السكنية في المشروع بعد إعادة التخطيط ليتوافق مع المتطلبات الجديدة.