في إطار جولاته الصباحية، قام سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بزيارات إلى عدد من المدارس بمناطق قلالي وسماهيج والدير، حيث اطمأن على سير العملية التعليمية سواءً من خلال الحضور الطلابي بحسب الخطة الدراسية أو من خلال التعلم عن بعد، وتفقد تطبيق المدارس للإجراءات الاحترازية، وحضر عدداً من الحصص الدراسية، واطلع على المشاريع التربوية التي تنفذها تلك المدارس.
فخلال زيارته إلى مدرسة قلالي الابتدائية للبنين، استمع الوزير إلى شرح من مديرتها الأستاذة خلود السعدون حول المشاريع التعليمية التي تنفذها المدرسة، ومن بينها مشروع (توظيف اللغة العربية) الذي يهدف إلى تعزيز اللغة العربية من قبل جميع منتسبات المدرسة في المواقف التعليمية، ومشروع (فسحتي أحلى) لتنفيذ أنشطة وفعاليات متنوعة خلال فترة الفسحة، ومشروع (حافلة قراء قلالي) لتحفيز الطلبة على القراءة، ومشروع (بأخلاقي تسمو حياتي) لتنمية القيم السلوكية الإيجابية لدى الطلبة، وغيرها من المشاريع الأخرى.
وخلال زيارته إلى مدرسة رقية الابتدائية للبنات، استمع الوزير إلى شرح من مديرتها الأستاذة عايدة الدوسري حول المشاريع التعليمية المتعلقة بمختلف المواد الدراسية، ومن بينها مشروع (حصالة مفرداتي) الذي يهدف إلى تعزيز المهارات الكتابية لدى الطالبات، ومشروع (المذيعة الصغيرة) الهادف إلى تنمية مهارات الإلقاء والخطابة، ومشروع (طالبة علم) الهادف إلى غرس القيم الإسلامية في نفوس الطالبات، ومشروع (أمرح وأتعلم مع العلوم) المتعلق بتطبيق التجارب العلمية، ومشروع (الباحثة الصغيرة) لتشجيع الطالبات على البحث والاطلاع باستخدام الوسائل التكنولوجية، ومشروع (ينبوع البحرين) الهادف إلى تعزيز المواطنة من خلال التعرف على معالم مملكة البحرين، وغيرها من المشاريع التربوية.
وخلال زيارته إلى مدرسة سماهيج الابتدائية الإعدادية للبنين، استمع الوزير إلى شرح من مديرها الأستاذ ميثم العرادي حول المشاريع التربوية التي تتبناها المدرسة في المجال الرقمي والتكنولوجي، ومنها مشروع (المخترع الصغير) الذي يقوم على إبراز المواهب الخلاقة والمبتكرة للأفكار الإبداعية، ومشروع (بستان الفراهيدي) الذي يصقل وينمي الحس الإبداعي والفنون الكتابية لدى الطلاب، ومشروع (أوسكار سماهيج في الرياضيات) الذي ينمي روح المنافسة بين الطلبة في هذه المادة.
وخلال زيارته إلى مدرسة الدير الابتدائية الإعدادية للبنات، استمع الوزير إلى شرح من مديرتها الأستاذة حصة المهيزع حول المشاريع التربوية المتعددة التي تنفذها المدرسة، ومنها مشروع (أتقن لأتميز) الهادف إلى رفع نسبة إتقان الطالبات في المواد الأساسية والإثرائية، ومشروع (تكنو الدير) لتحسين جودة التعليم والتعلم من خلال تنفيذ ورش تدريبية لتطوير المهارات التكنولوجية لمنتسبات المدرسة، ومشروع (أكاديمية الدير للتدريب) لتقديم الدعم لعملية التدريس من خلال تدريب المعلمات، ومشروع (رائدات الإبداع) لدعم الطالبات الموهوبات، ومشروع (بيئتي آمنة) لتعزيز مفاهيم السلامة والصحة المدرسية، وغيرها من المشاريع.
وقد أشاد الوزير بحرص تلك المدارس على تطبيق الإجراءات الاحترازية، مثنياً على الأفكار الإبداعية التي يتم تطبيقها في شكل مشاريع تعليمية متنوعة تسهم بتأثيراتها في الارتقاء بالمستوى التحصيلي وتعزيز السلوكيات الطلابية الإيجابية، متمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.
{{ article.visit_count }}
فخلال زيارته إلى مدرسة قلالي الابتدائية للبنين، استمع الوزير إلى شرح من مديرتها الأستاذة خلود السعدون حول المشاريع التعليمية التي تنفذها المدرسة، ومن بينها مشروع (توظيف اللغة العربية) الذي يهدف إلى تعزيز اللغة العربية من قبل جميع منتسبات المدرسة في المواقف التعليمية، ومشروع (فسحتي أحلى) لتنفيذ أنشطة وفعاليات متنوعة خلال فترة الفسحة، ومشروع (حافلة قراء قلالي) لتحفيز الطلبة على القراءة، ومشروع (بأخلاقي تسمو حياتي) لتنمية القيم السلوكية الإيجابية لدى الطلبة، وغيرها من المشاريع الأخرى.
وخلال زيارته إلى مدرسة رقية الابتدائية للبنات، استمع الوزير إلى شرح من مديرتها الأستاذة عايدة الدوسري حول المشاريع التعليمية المتعلقة بمختلف المواد الدراسية، ومن بينها مشروع (حصالة مفرداتي) الذي يهدف إلى تعزيز المهارات الكتابية لدى الطالبات، ومشروع (المذيعة الصغيرة) الهادف إلى تنمية مهارات الإلقاء والخطابة، ومشروع (طالبة علم) الهادف إلى غرس القيم الإسلامية في نفوس الطالبات، ومشروع (أمرح وأتعلم مع العلوم) المتعلق بتطبيق التجارب العلمية، ومشروع (الباحثة الصغيرة) لتشجيع الطالبات على البحث والاطلاع باستخدام الوسائل التكنولوجية، ومشروع (ينبوع البحرين) الهادف إلى تعزيز المواطنة من خلال التعرف على معالم مملكة البحرين، وغيرها من المشاريع التربوية.
وخلال زيارته إلى مدرسة سماهيج الابتدائية الإعدادية للبنين، استمع الوزير إلى شرح من مديرها الأستاذ ميثم العرادي حول المشاريع التربوية التي تتبناها المدرسة في المجال الرقمي والتكنولوجي، ومنها مشروع (المخترع الصغير) الذي يقوم على إبراز المواهب الخلاقة والمبتكرة للأفكار الإبداعية، ومشروع (بستان الفراهيدي) الذي يصقل وينمي الحس الإبداعي والفنون الكتابية لدى الطلاب، ومشروع (أوسكار سماهيج في الرياضيات) الذي ينمي روح المنافسة بين الطلبة في هذه المادة.
وخلال زيارته إلى مدرسة الدير الابتدائية الإعدادية للبنات، استمع الوزير إلى شرح من مديرتها الأستاذة حصة المهيزع حول المشاريع التربوية المتعددة التي تنفذها المدرسة، ومنها مشروع (أتقن لأتميز) الهادف إلى رفع نسبة إتقان الطالبات في المواد الأساسية والإثرائية، ومشروع (تكنو الدير) لتحسين جودة التعليم والتعلم من خلال تنفيذ ورش تدريبية لتطوير المهارات التكنولوجية لمنتسبات المدرسة، ومشروع (أكاديمية الدير للتدريب) لتقديم الدعم لعملية التدريس من خلال تدريب المعلمات، ومشروع (رائدات الإبداع) لدعم الطالبات الموهوبات، ومشروع (بيئتي آمنة) لتعزيز مفاهيم السلامة والصحة المدرسية، وغيرها من المشاريع.
وقد أشاد الوزير بحرص تلك المدارس على تطبيق الإجراءات الاحترازية، مثنياً على الأفكار الإبداعية التي يتم تطبيقها في شكل مشاريع تعليمية متنوعة تسهم بتأثيراتها في الارتقاء بالمستوى التحصيلي وتعزيز السلوكيات الطلابية الإيجابية، متمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.