رحَّبت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضحكي، بالتواصل والتعاون المستمرين مع السلطة التشريعية، لما في ذلك من تحقيق للمصلحة العامة التي يحرص عليها الطرفان، جاء ذلك لدى استقبال رئيسة جامعة البحرين، بمقر الجامعة في الصخير يوم الخميس (4 نوفمبر 2021م)، كلاً من النائب الأول لرئيسة مجلس النواب، عبدالنبي سلمان، والنائب يوسف زينل، والنائب سيد فلاح هاشم.
وأضافت بأن إدارة الجامعة تسير وفق التطلعات التنموية الشاملة الداعية إلى أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين السلطتين، من أجل التقدم على كافة المستويات، وقد أحاطت د. المضحكي، النواب بالتوجهات المستقبلية للجامعة من تطوير في شتى المجالات الأكاديمية، بما يضمن مخرجات وطنية على أعلى مستويات الاستعداد للانخراط في سوق العمل، وبما يتواءم مع ما تصبو إليه مملكة البحرين في رؤيتها الاقتصادية 2030، ويصب في تنفيذ برنامج عمل الحكومة، مشيرة في الوقت ذاته إلى العلاقة الوطيدة بين الجامعة الوطنية وأسواق العمل المحلية والإقليمية، مما يقرب المسافات بين مخرجات الجامعة والواقع العملي.
وبدوره، شكر النائب الأول لرئيسة مجلس النواب النائب عبدالنبي سلمان، رئيسة الجامعة على الاستقبال وما تمَّ عرضه من برامج، مهنئاً إياها بالثقة الملكية السامية بتعيينها رئيسة لجامعة البحرين، مشيراً إلى المكانة المركزية للجامعة الوطنية في رفد جميع قطاعات البلاد بالكوادر الوطنية المهيأة للانخراط في عملية التنمية، كما أثنى على خطط الجامعة الساعية للوصول إلى المراتب المتقدمة، من خلال تحسين عملياتها في جميع المجالات، وأهمها الجانب الأكاديمي الذي ينعكس مباشرة على قدرات الجامعة وإمكاناتها ومخرجاتها.
وأضافت بأن إدارة الجامعة تسير وفق التطلعات التنموية الشاملة الداعية إلى أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين السلطتين، من أجل التقدم على كافة المستويات، وقد أحاطت د. المضحكي، النواب بالتوجهات المستقبلية للجامعة من تطوير في شتى المجالات الأكاديمية، بما يضمن مخرجات وطنية على أعلى مستويات الاستعداد للانخراط في سوق العمل، وبما يتواءم مع ما تصبو إليه مملكة البحرين في رؤيتها الاقتصادية 2030، ويصب في تنفيذ برنامج عمل الحكومة، مشيرة في الوقت ذاته إلى العلاقة الوطيدة بين الجامعة الوطنية وأسواق العمل المحلية والإقليمية، مما يقرب المسافات بين مخرجات الجامعة والواقع العملي.
وبدوره، شكر النائب الأول لرئيسة مجلس النواب النائب عبدالنبي سلمان، رئيسة الجامعة على الاستقبال وما تمَّ عرضه من برامج، مهنئاً إياها بالثقة الملكية السامية بتعيينها رئيسة لجامعة البحرين، مشيراً إلى المكانة المركزية للجامعة الوطنية في رفد جميع قطاعات البلاد بالكوادر الوطنية المهيأة للانخراط في عملية التنمية، كما أثنى على خطط الجامعة الساعية للوصول إلى المراتب المتقدمة، من خلال تحسين عملياتها في جميع المجالات، وأهمها الجانب الأكاديمي الذي ينعكس مباشرة على قدرات الجامعة وإمكاناتها ومخرجاتها.