قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، إن «العلاقات التي تربط الأزهر والبحرين تميزت بعمقها ومتانتها»، معرباً عن تقديره للدور الذي يقوم به حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في خدمة قضايا الأمة العربية والإسلامية.
وأوضح شيخ الأزهر الشريف - خلال استقباله، أمس، بمقر مشيخة الأزهر سفير البحرين بالقاهرة هشام الجودر، أن منهج الأزهر الوسطي قائم على الانفتاح على الآخر، وتفويت الفرص على مروجي الفتن بين أبناء الوطن الواحد، مؤكداً أن الترابط والتآخي بين أتباع الديانات المختلفة يغلق الباب في وجه أصحاب الفكر المتشدد والمتطرف، ويرسم الطريق نحو بيئة صحية تسودها روح الأخوة والإنسانية.
من جانبه، أعرب السفير عن تقدير مملكة البحرين قيادةً وشعباً لدور الأزهر الرائد في ترسيخ المبادئ الإسلامية السمحة، ولشخص فضيلة الإمام الأكبر، شيخ الأزهر الشريف، الذي يسعى دائماً إلى ترسيخ قيم السلام وثقافة التسامح والإخاء والتعايش المشترك بين مختلف الدول والشعوب.
وأوضح شيخ الأزهر الشريف - خلال استقباله، أمس، بمقر مشيخة الأزهر سفير البحرين بالقاهرة هشام الجودر، أن منهج الأزهر الوسطي قائم على الانفتاح على الآخر، وتفويت الفرص على مروجي الفتن بين أبناء الوطن الواحد، مؤكداً أن الترابط والتآخي بين أتباع الديانات المختلفة يغلق الباب في وجه أصحاب الفكر المتشدد والمتطرف، ويرسم الطريق نحو بيئة صحية تسودها روح الأخوة والإنسانية.
من جانبه، أعرب السفير عن تقدير مملكة البحرين قيادةً وشعباً لدور الأزهر الرائد في ترسيخ المبادئ الإسلامية السمحة، ولشخص فضيلة الإمام الأكبر، شيخ الأزهر الشريف، الذي يسعى دائماً إلى ترسيخ قيم السلام وثقافة التسامح والإخاء والتعايش المشترك بين مختلف الدول والشعوب.