أكدت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة الأمين العام لمجلس التعليم العالي نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي أن الزيارة الرسمية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله إلى دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة تجسد الترابط الراسخ وعمق العلاقات بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وبينت الأمين العام لمجلس التعليم العالي نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي أن مذكرة التفاهم التي تم التوقيع عليها بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة بشأن التعاون في مجال التعليم العالي، تأتي لتترجم الاهتمام البالغ الذي يوليه صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لقطاع التعليم العالي في مملكة البحرين، حيث جاءت المذكرة امتداداً لشراكاتٍ متميزة مع دولة الإمارات الشقيقة وخاصة فيما يتعلق بتبادل الخبرات في مجال التقييم المؤسسي لمؤسسات التعليم العالي، وتطوير المعايير المعمول بها لضمان جودتها، وتبادل الخبرات والتعاون بشأن إجراءات منح التراخيص المؤسسية وآلية اعتماد البرامج الأكاديمية، وتبادل المعلومات بشأن الاعتراف المتبادل بالمؤهلات العلمية الصادرة عن مؤسسات التعليم العالي في كلا البلدين الشقيقين.
وأشارت إلى مواصلة السعي قدُماً لتفعيل خطط العمل الطموحة وتطوير آليات العمل وتسريع وتيرتها لتستجيب لتطلعات المستقبل نحو الارتقاء بقطاع التعليم العالي، وتحسين مخرجاته للمنافسة إقليميًا وعالميًا.
وأشادت بما يحظى به قطاع التعليم العالي الإماراتي من مكانة مرموقة على المستويين الإقليمي والدولي، معربةً عن تطلعها لتحقق المزيد من المنجزات المشتركة في ضوء هذه الاتفاقية من أجل تعزيز مستوى التعاون القائم بين البلدين الشقيقين وبما يتوافق مع رؤى وتطلعات الجانبين.
وبينت الأمين العام لمجلس التعليم العالي نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي أن مذكرة التفاهم التي تم التوقيع عليها بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة بشأن التعاون في مجال التعليم العالي، تأتي لتترجم الاهتمام البالغ الذي يوليه صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لقطاع التعليم العالي في مملكة البحرين، حيث جاءت المذكرة امتداداً لشراكاتٍ متميزة مع دولة الإمارات الشقيقة وخاصة فيما يتعلق بتبادل الخبرات في مجال التقييم المؤسسي لمؤسسات التعليم العالي، وتطوير المعايير المعمول بها لضمان جودتها، وتبادل الخبرات والتعاون بشأن إجراءات منح التراخيص المؤسسية وآلية اعتماد البرامج الأكاديمية، وتبادل المعلومات بشأن الاعتراف المتبادل بالمؤهلات العلمية الصادرة عن مؤسسات التعليم العالي في كلا البلدين الشقيقين.
وأشارت إلى مواصلة السعي قدُماً لتفعيل خطط العمل الطموحة وتطوير آليات العمل وتسريع وتيرتها لتستجيب لتطلعات المستقبل نحو الارتقاء بقطاع التعليم العالي، وتحسين مخرجاته للمنافسة إقليميًا وعالميًا.
وأشادت بما يحظى به قطاع التعليم العالي الإماراتي من مكانة مرموقة على المستويين الإقليمي والدولي، معربةً عن تطلعها لتحقق المزيد من المنجزات المشتركة في ضوء هذه الاتفاقية من أجل تعزيز مستوى التعاون القائم بين البلدين الشقيقين وبما يتوافق مع رؤى وتطلعات الجانبين.
