أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما يجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة من شراكة استراتيجية في العديد من المجالات، وحرص المملكة على مواصلة تعزيز ما وصل إليه التعاون الثنائي من مستويات نحو شراكات أكثر رسوخاً بما يحقق التطلعات المشتركة والنماء والازدهار للبلدين الصديقين.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم مجلس إدارة جمعية النساء الأمريكيات الجديد برئاسة السيدة إيمي ستروب، حيث أعرب سموه عن تهانيه لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة على ثقة أعضاء الجمعية في انتخابهم ممثلين لأكثر من 200 عضو في الجمعية، متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في مواصلة تحقيق أهداف هذه الجمعية التي مرّ على تأسيسها ما يقارب خمسة عقود، حيث أشاد سموه بجهود وإسهامات جمعية النساء الأمريكيات العامرة بالعطاء والإنجاز منذ تأسيسها وحتى اليوم والتي أنعكس أثرها على المجتمع في العديد من المجالات، شاكراً لمجلس الإدارة وكافة أعضاء الجمعية هذه الروح الوثابة التي تضع نصب عينها مصلحة المجتمع وتعزيز أواصر المحبة بين أفراده عبر ما يتم تقديمه من دعم لهم.
ونوه سموه بما لجمعيات المجتمع المدني وخاصة الممثلة للدول الشقيقة والصديقة من دور في توطيد علاقات مملكة البحرين مع هذه الدول وخلق جسور جديدة في مسار العلاقات الثنائية.
من جانبهن، أعربت رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية النساء الامريكيات عن شكرهن وتقديرهن لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على فرصة اللقاء، وما حظي به مجلس الإدارة من حفاوة واستقبال، مؤكدين تقديرهن لكل مضامين حديث سموه خلال اللقاء وثنائه على أعمال الجمعية والتي ستكون دافعاً لهم لمواصلة العطاء بكل حب واعتزاز حتى الوصول للتطلعات المنشودة، متمنين لمملكة البحرين دوام التقدم والازدهار.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم مجلس إدارة جمعية النساء الأمريكيات الجديد برئاسة السيدة إيمي ستروب، حيث أعرب سموه عن تهانيه لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة على ثقة أعضاء الجمعية في انتخابهم ممثلين لأكثر من 200 عضو في الجمعية، متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في مواصلة تحقيق أهداف هذه الجمعية التي مرّ على تأسيسها ما يقارب خمسة عقود، حيث أشاد سموه بجهود وإسهامات جمعية النساء الأمريكيات العامرة بالعطاء والإنجاز منذ تأسيسها وحتى اليوم والتي أنعكس أثرها على المجتمع في العديد من المجالات، شاكراً لمجلس الإدارة وكافة أعضاء الجمعية هذه الروح الوثابة التي تضع نصب عينها مصلحة المجتمع وتعزيز أواصر المحبة بين أفراده عبر ما يتم تقديمه من دعم لهم.
ونوه سموه بما لجمعيات المجتمع المدني وخاصة الممثلة للدول الشقيقة والصديقة من دور في توطيد علاقات مملكة البحرين مع هذه الدول وخلق جسور جديدة في مسار العلاقات الثنائية.
من جانبهن، أعربت رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية النساء الامريكيات عن شكرهن وتقديرهن لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على فرصة اللقاء، وما حظي به مجلس الإدارة من حفاوة واستقبال، مؤكدين تقديرهن لكل مضامين حديث سموه خلال اللقاء وثنائه على أعمال الجمعية والتي ستكون دافعاً لهم لمواصلة العطاء بكل حب واعتزاز حتى الوصول للتطلعات المنشودة، متمنين لمملكة البحرين دوام التقدم والازدهار.