استضافت منظمة "متحدون ضد إيران نووية UANI " الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة ، سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، كمتحدث في فعاليتها السنوية التي حضرها العديد من كبار الشخصيات السياسية وأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزبين، أبرزهم السيناتور الديمقراطي روبرت مينينديز و السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام.
وأعرب السفير الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة عن شكره للقائمين على الفعالية وعلى دعوته للمشاركة في هذه الفعالية السنوية، مبينًا خلال هذه الفعالية التهديدات والتحديات الأمنية على الصعيد الإقليمي والدولي، ومشيرًا إلى أهمية مساعي مملكة البحرين في حفظ الحركة الملاحية في الخليج العربي وذلك عبر العديد من التحالفات مع الدول الشقيقة والصديقة، داعيًا الدول المعنية الى تكثيف الجهود الرامية إلى توحيد الصفوف بين الدول ضد الأخطار المحتملة، إضافةً إلى تأكيده على سيادة الدول وتغليب مصلحة المواطنين وحمايتهم، وإلى التحقق من تأثير وكلاء إيران الذين يشكل سلوكهم تهديدًا للمنطقة .
وأشار الشيخ عبدالله بن راشد إلى أن السياسة الخارجية لمملكة البحرين، والتي أرسى دعائمها النهج الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، تضع مصلحة المواطن على رأس أولوياتها، مشيدًا بدور الدول التي تولي اهتمامها لمواطنيها، وتؤكد على مبدأ الأمن والاستقرار، وهما ركيزتان أساسيتان للحفاظ على رفاهية المواطن، وداعيًا كافة الدول لاتخاذ الموقف ذاته.
كما أشاد الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة بالتعاون الثنائي بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية و بالتعاون الدولي في التصدي للتحديات الأمنية لدول منطقة الشرق الأوسط والعالم ككل، معربًا عن تطلع مملكة البحرين إلى استمرار توحيد الصفوف والتعاون الأمني والاستراتيجي لما له من تأثير واضح ومستمر شهدته المنطقة منذ سنين.
وأعرب السفير الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة عن شكره للقائمين على الفعالية وعلى دعوته للمشاركة في هذه الفعالية السنوية، مبينًا خلال هذه الفعالية التهديدات والتحديات الأمنية على الصعيد الإقليمي والدولي، ومشيرًا إلى أهمية مساعي مملكة البحرين في حفظ الحركة الملاحية في الخليج العربي وذلك عبر العديد من التحالفات مع الدول الشقيقة والصديقة، داعيًا الدول المعنية الى تكثيف الجهود الرامية إلى توحيد الصفوف بين الدول ضد الأخطار المحتملة، إضافةً إلى تأكيده على سيادة الدول وتغليب مصلحة المواطنين وحمايتهم، وإلى التحقق من تأثير وكلاء إيران الذين يشكل سلوكهم تهديدًا للمنطقة .
وأشار الشيخ عبدالله بن راشد إلى أن السياسة الخارجية لمملكة البحرين، والتي أرسى دعائمها النهج الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، تضع مصلحة المواطن على رأس أولوياتها، مشيدًا بدور الدول التي تولي اهتمامها لمواطنيها، وتؤكد على مبدأ الأمن والاستقرار، وهما ركيزتان أساسيتان للحفاظ على رفاهية المواطن، وداعيًا كافة الدول لاتخاذ الموقف ذاته.
كما أشاد الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة بالتعاون الثنائي بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية و بالتعاون الدولي في التصدي للتحديات الأمنية لدول منطقة الشرق الأوسط والعالم ككل، معربًا عن تطلع مملكة البحرين إلى استمرار توحيد الصفوف والتعاون الأمني والاستراتيجي لما له من تأثير واضح ومستمر شهدته المنطقة منذ سنين.