ياسمينا صلاح
افتتح أمس المعرض الفني الخيري «ورق النخيل» في صالة جمعية البحرين للفنون التشكيلية برعاية رئيسة جمعية رعاية الطفل والأمومة الشيخة هند بنت سلمان آل خليفة، وبالتعاون مع جمعية البحرين للفنون التشكيلية، و»آرت غاليري»، حيث تم استعراض 62 لوحة فنية مختلفة لعدد من الفنانين صممت على ورق سعف النخيل.وقالت الشيخة هند بنت سلمان: «إن المعرض شهد مشاركة 27 فناناً حيث تميزت جميع اللوحات باستخدام ورق النخيل»، مشيرة إلى أن المعرض لفت لنا الحس الفني لكل فنان والذي يؤكد على الروح الجميلة التي يتمتع بها شعب البحرين، معبرة عن أملها بأن يتم استخدام ورق سعف النخيل في استخدامات أخرى مثل الطباعة والألوان.
فيما أكدت مديرة «آرت جاليري» ومنظمة المعرض زكية زادة، أن هدف المعرض هو تشجيع ودعم مركز صناعة الورق في مركز الحرف بالمنامة التابع للجمعية، مؤكدة أننا نعمل على هذا المشروع منذ بداية جائحة كورونا، وتم تأجيلة عدة مرات ولكن أصبح حقيقة على أرض الواقع بفضل جميع المشاركين والمتعاونين.فيما قال الفنان التشيكلي عدنان الأحمد: «شاركت بـ3 لوحات كل واحدة منها لديها اسم الأولى أخوات، والثانية لقاء الكبار، والثالثة أنا والشاعر».وأضاف «لا أحب شرح لوحاتي أو فكرتها حتى لا أقيد المشاهد برؤية معينة للوحة ولكن أريد أن أعطي لكل شخص خيالا وفكرة مختلفة وأن يبني قصته من وجهة نظره».
افتتح أمس المعرض الفني الخيري «ورق النخيل» في صالة جمعية البحرين للفنون التشكيلية برعاية رئيسة جمعية رعاية الطفل والأمومة الشيخة هند بنت سلمان آل خليفة، وبالتعاون مع جمعية البحرين للفنون التشكيلية، و»آرت غاليري»، حيث تم استعراض 62 لوحة فنية مختلفة لعدد من الفنانين صممت على ورق سعف النخيل.وقالت الشيخة هند بنت سلمان: «إن المعرض شهد مشاركة 27 فناناً حيث تميزت جميع اللوحات باستخدام ورق النخيل»، مشيرة إلى أن المعرض لفت لنا الحس الفني لكل فنان والذي يؤكد على الروح الجميلة التي يتمتع بها شعب البحرين، معبرة عن أملها بأن يتم استخدام ورق سعف النخيل في استخدامات أخرى مثل الطباعة والألوان.
فيما أكدت مديرة «آرت جاليري» ومنظمة المعرض زكية زادة، أن هدف المعرض هو تشجيع ودعم مركز صناعة الورق في مركز الحرف بالمنامة التابع للجمعية، مؤكدة أننا نعمل على هذا المشروع منذ بداية جائحة كورونا، وتم تأجيلة عدة مرات ولكن أصبح حقيقة على أرض الواقع بفضل جميع المشاركين والمتعاونين.فيما قال الفنان التشيكلي عدنان الأحمد: «شاركت بـ3 لوحات كل واحدة منها لديها اسم الأولى أخوات، والثانية لقاء الكبار، والثالثة أنا والشاعر».وأضاف «لا أحب شرح لوحاتي أو فكرتها حتى لا أقيد المشاهد برؤية معينة للوحة ولكن أريد أن أعطي لكل شخص خيالا وفكرة مختلفة وأن يبني قصته من وجهة نظره».