أشادت السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب بأعمال القمة الأمنية الاقليمية السابعة عشرة «حوار المنامة 2021»، مؤكدة معاليها أن حوار المنامة يمثل عنوانا بارزا لجهود مملكة البحرين ومساعيها الفاعلة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، لدعم وتعزيز الاستقرار والأمن الدولي في العالم، وباعتباره منبراً متميزا، لتبادل وجهات النظر والآراء والأفكار حول القضايا الحيوية والأحداث والمستجدات والتطورات، وصولا إلى تبني المرئيات المناسبة لدعم جهود التنمية.
وأشارت رئيسة مجلس النواب إلى أن تنظيم مملكة البحرين واستضافتها لأعمال القمة الأمنية الاقليمية «حوار المنامة 2021» ، وللمرة السابعة عشرة على التوالي ليؤكد ثقة العالم والمجتمع الدولي في سياسة مملكة البحرين وفي حكمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وفيما حققته ولا تزال تحققه مملكة البحرين من انجازات حضارية رفيعة المستوى في ظل المسيرة التنموية الشاملة، والجهود المبذولة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما شكله ذلك من تعزيز لمكانة ودور المملكة في تعزيز وضمان الأمن والسلم الإقليمي والدولي، ومن خلال التعاون والتنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة، ولتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ونشر السلام والتعايش في ربوع المنطقة والعالم.
وأكدت أن حوار المنامة في دورته السابعة عشرة يكتسب أهمية خاصة بالنظر إلى محورية القضايا المطروحة والمحاور التي يتناولها، وضرورة تمكين دول المنطقة والعالم من تنفيذ مخرجات وتوصيات الحوار على أرض الواقع، أن ذلك لا يتأتي إلا من خلال استمرار التعاون والتنسيق لتفعيل جهود المجتمع الدولي في هذا المجال، ولمواجهة كافة التحديات، والتصدي كافة مظاهر الإرهاب والتطرف بكافة أشكاله، والعمل بكل السبل على منع انتشار الاسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل.
وأضافت أن السلطة التشريعية حريصة على دعم وتعزيز سبل تحقيق التنمية والأمن والاستقرار بالمنطقة ودول العالم أجمع، معربة معاليها عن بالغ الشكر والتقدير لمنظمي حوار المنامة، ووزارة الخارجية والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.
{{ article.visit_count }}
وأشارت رئيسة مجلس النواب إلى أن تنظيم مملكة البحرين واستضافتها لأعمال القمة الأمنية الاقليمية «حوار المنامة 2021» ، وللمرة السابعة عشرة على التوالي ليؤكد ثقة العالم والمجتمع الدولي في سياسة مملكة البحرين وفي حكمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وفيما حققته ولا تزال تحققه مملكة البحرين من انجازات حضارية رفيعة المستوى في ظل المسيرة التنموية الشاملة، والجهود المبذولة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وما شكله ذلك من تعزيز لمكانة ودور المملكة في تعزيز وضمان الأمن والسلم الإقليمي والدولي، ومن خلال التعاون والتنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة، ولتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ونشر السلام والتعايش في ربوع المنطقة والعالم.
وأكدت أن حوار المنامة في دورته السابعة عشرة يكتسب أهمية خاصة بالنظر إلى محورية القضايا المطروحة والمحاور التي يتناولها، وضرورة تمكين دول المنطقة والعالم من تنفيذ مخرجات وتوصيات الحوار على أرض الواقع، أن ذلك لا يتأتي إلا من خلال استمرار التعاون والتنسيق لتفعيل جهود المجتمع الدولي في هذا المجال، ولمواجهة كافة التحديات، والتصدي كافة مظاهر الإرهاب والتطرف بكافة أشكاله، والعمل بكل السبل على منع انتشار الاسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل.
وأضافت أن السلطة التشريعية حريصة على دعم وتعزيز سبل تحقيق التنمية والأمن والاستقرار بالمنطقة ودول العالم أجمع، معربة معاليها عن بالغ الشكر والتقدير لمنظمي حوار المنامة، ووزارة الخارجية والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.