قام الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بزيارة إلى معهد البحرين للتدريب، بحضور عدد من مسؤولي الوزارة، حيث استمع إلى شرح من ديانا فيصل سرحان مدير عام المعهد حول البرامج التدريبية التي يتم تقديمها خلال الفترة الحالية، والبالغ عددها 31 برنامجاً، وهي في تزايد مستمر، وفقاً للمتطلبات المتجددة لسوق العمل، نظراً لما يوفره المعهد من إمكانيات تشمل المدربين المؤهلين والمنشآت التعليمية والتدريبية المجهزة.
وخلال الزيارة، أشار وزير التربية والتعليم إلى أن الوزارة مستمرة في دعم المعهد، نظراً لأهميته على صعيد خدمة سوق العمل وإتاحة الفرصة لمن يرغب في الحصول على البرامج التدريبية المتنوعة، مؤكداً أن سياسة التعليم والتدريب في مملكة البحرين، والتي يرعاها المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، تقوم على التنسيق بين جميع المؤسسات المعنية بالتعليم الفني والتدريب المهني، وهي تشمل المدارس المطبقة لنظام التعليم الفني والمهني، ومعهد البحرين للتدريب، وكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين)، وكلية التعليم التطبيقي بجامعة البحرين، وذلك على صعيد المناهج والبرامج المقدمة والاستفادة مما يتوفر من المدربين والمنشآت في تلك المؤسسات.
وأوضح الوزير أن العمل جار مع الجهات المختصة في منظمة اليونسكو للتنسيق مع معهد البحرين للتدريب، في إطار تطوير برامجه وطرح برامج جديدة تتناسب مع ما يشهده العالم من تطور في المهارات الفنية التي تخدم خريجي تلك البرامج، وضمن الاستراتيجية الخاصة بتطوير التعليم والتدريب على مستوى المملكة، مؤكداً ان العمل مستمر على وضع ضوابط واشتراطات أكاديمية وتدريبية تتيح المجال وفق أنظمة محددة لمواصلة التخصص في مراحل أعلى، نظراً لأن البرامج المقدمة احترافية تخصصية، مما يعني الحاجة إلى الموازنة بين الاتجاه لسوق العمل أو المزيد من التخصص، وفق اشتراطات سيتم اعتمادها رسمياً لاحقاً، بالشكل الذي يخدم متطلبات سوق العمل.
وخلال الزيارة، أشار وزير التربية والتعليم إلى أن الوزارة مستمرة في دعم المعهد، نظراً لأهميته على صعيد خدمة سوق العمل وإتاحة الفرصة لمن يرغب في الحصول على البرامج التدريبية المتنوعة، مؤكداً أن سياسة التعليم والتدريب في مملكة البحرين، والتي يرعاها المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، تقوم على التنسيق بين جميع المؤسسات المعنية بالتعليم الفني والتدريب المهني، وهي تشمل المدارس المطبقة لنظام التعليم الفني والمهني، ومعهد البحرين للتدريب، وكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين)، وكلية التعليم التطبيقي بجامعة البحرين، وذلك على صعيد المناهج والبرامج المقدمة والاستفادة مما يتوفر من المدربين والمنشآت في تلك المؤسسات.
وأوضح الوزير أن العمل جار مع الجهات المختصة في منظمة اليونسكو للتنسيق مع معهد البحرين للتدريب، في إطار تطوير برامجه وطرح برامج جديدة تتناسب مع ما يشهده العالم من تطور في المهارات الفنية التي تخدم خريجي تلك البرامج، وضمن الاستراتيجية الخاصة بتطوير التعليم والتدريب على مستوى المملكة، مؤكداً ان العمل مستمر على وضع ضوابط واشتراطات أكاديمية وتدريبية تتيح المجال وفق أنظمة محددة لمواصلة التخصص في مراحل أعلى، نظراً لأن البرامج المقدمة احترافية تخصصية، مما يعني الحاجة إلى الموازنة بين الاتجاه لسوق العمل أو المزيد من التخصص، وفق اشتراطات سيتم اعتمادها رسمياً لاحقاً، بالشكل الذي يخدم متطلبات سوق العمل.