أعرب الدكتور علي أحمد عبد الله عضو مجلس النواب السابق عن جمعية المنبر الوطني الإسلامي عن استنكاره وشجبه الشديدين لاستمرار التدخلات الإيرانية السافرة في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، ومحاولاتها التي لا تتوقف لضرب أمن واستقرار البحرين والمنطقة، من خلال دعم إرهابيين ومليشيات مسلحة طائفية تمارس القتل والتدمير .
وأضاف أن النظام الإيراني يمارس أعمال عدائية تتنافى مع مبدأ حسن الجوار واحترام سيادة الدول واستقلالها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وفقا لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، مؤكداً على ضرورة وحدة الشعب البحريني وتكاتفه خلف قيادته في مواجهة هذه الأخطار المحدقة بالوطن.
وأكد د.علي أن المحاولات الإيرانية المستمرة لزعزعة أمن واستقرار البحرين وضرب جبهتها الداخلية لن يكتب لها النجاح وستبوء بالفشل وستظل البحرين عصية على كل من يحاول النيل منها بوحدة وعزيمة شعبها وببسالة جنودها وأبطالها في قوة الدفاع والمؤسسات الأمنية المختلفة وبتضامن أشقاءها في الخليج العربي والدول العربية والإسلامية.
وشدد على أن القرارات والتحركات العربية والدولية التي تدين التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية ودول المنطقة غير كافية حتى الآن دون تحرك جماعي عاجل واستراتيجية واضحة وحاسمة لمواجهة الخطر الإيراني، الذي يهدف إلى الهدم والتخريب وزعزعة الاستقرار، والذي لا يأخذ في الاعتبار أسس حسن الجوار والالتزام بالمواثيق الدولية.
ودعا د.علي إلى عدم التهاون في مواجهة هذا المشروع الصفوي الذي يمثل خطراً وجودياً على دول المنطقة وبخاصة دول الخليج العربي وذلك في ظل تدمير إيران لعدد من الدول العربية واستمرار محاولاتها الخبيثة لتدمير دول أخرى، مؤكداً أنه لا يمكن تحقيق تقدم في ثنائية الأمن والتنمية لشعوب المنطقة طالما ظل هذا الخطر موجود ولم تكن هناك وحدة عربية وإسلامية حقيقية في مواجهة هذا المشروع الإيراني.
{{ article.visit_count }}
وأضاف أن النظام الإيراني يمارس أعمال عدائية تتنافى مع مبدأ حسن الجوار واحترام سيادة الدول واستقلالها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وفقا لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، مؤكداً على ضرورة وحدة الشعب البحريني وتكاتفه خلف قيادته في مواجهة هذه الأخطار المحدقة بالوطن.
وأكد د.علي أن المحاولات الإيرانية المستمرة لزعزعة أمن واستقرار البحرين وضرب جبهتها الداخلية لن يكتب لها النجاح وستبوء بالفشل وستظل البحرين عصية على كل من يحاول النيل منها بوحدة وعزيمة شعبها وببسالة جنودها وأبطالها في قوة الدفاع والمؤسسات الأمنية المختلفة وبتضامن أشقاءها في الخليج العربي والدول العربية والإسلامية.
وشدد على أن القرارات والتحركات العربية والدولية التي تدين التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية ودول المنطقة غير كافية حتى الآن دون تحرك جماعي عاجل واستراتيجية واضحة وحاسمة لمواجهة الخطر الإيراني، الذي يهدف إلى الهدم والتخريب وزعزعة الاستقرار، والذي لا يأخذ في الاعتبار أسس حسن الجوار والالتزام بالمواثيق الدولية.
ودعا د.علي إلى عدم التهاون في مواجهة هذا المشروع الصفوي الذي يمثل خطراً وجودياً على دول المنطقة وبخاصة دول الخليج العربي وذلك في ظل تدمير إيران لعدد من الدول العربية واستمرار محاولاتها الخبيثة لتدمير دول أخرى، مؤكداً أنه لا يمكن تحقيق تقدم في ثنائية الأمن والتنمية لشعوب المنطقة طالما ظل هذا الخطر موجود ولم تكن هناك وحدة عربية وإسلامية حقيقية في مواجهة هذا المشروع الإيراني.