-عودة سياحة الأفراح في الربع الأول 2022 بحلة جديدة
- الهيئة تعمل مع الشركاء لتكثيف التسويق للبحرين خارجياً
أنس الأغبش
أكد الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض الدكتور ناصر قائدي، أن إجمالي قيمة المشاريع السياحية القائمة وقيد التنفيذ، تخطت حاجز الـ130 مليون دينار، مشيراً إلى أن الهيئة تعمل حالياً على إنجاز عدد من المشاريع لاستقطاب السياحة الوافدة إلى المملكة.
وأضاف في رده على سؤال لـ"الوطن"، على هامش افتتاح معرض الخليج للعقارات 2021 في مجمع "الأفنيوز" أمس، أن من بين تلك المشاريع، ساحل قلالي وخليج البحرين، بجانب مركز البحرين للمعارض والمؤتمرات الجديد بالصخير، ناهيك عن المشاريع التي تم تدشينها مؤخراً.
وفيما يتعلق بسياحة الأعراس والأفراح، أوضح قائدي أن الهيئة ستعيد تفعيل القطاع خلال الربع الأول من العام 2022، مع التركيز على السوق الهندي، مبيناً أن هناك مساعٍ للتوسع في المشروع ليشمل دولاً أخرى بهدف جعل البحرين قبلة لسياحة الأعراس في المنطقة.
ولفت إلى أن "السياحة"، تعمل حالياً مع شركاء من داخل وخارج البحرين، من أجل الترويج والتسويق للبحرين كوجهة مفضلة لسياحة المعارض واالمؤتمرات، مبيناً في هذا الصدد أن الاستراتيجية السياحية للمملكة للأعوام 2022-2026، وضعت نصب عينيها العديد من الأهداف من ضمنها تكثيف الترويج السياحي للبحرين.
وحول أبرز المشاريع التي تعمل عليها الهيئة، أوضح قائدي، أن هناك عدة مشاريع قيد التنفيذ، من بينها مشروع ساحل قلالي الذي سيكتمل خلال الربع الرابع من العام 2022، بالإضافة إلى مشروع "خليج البحرين"، والذي سيتم افتتاحه بنهاية العام المقبل.
وأشار إلى أن هناك فعاليات قادمة ستحتضنها البحرين مجدداً بعد انقطاعها بسبب جائحة كورونا، من بينها المساهمة في تنظيم الاحتفالات خلال العيد الوطني المجيد لمملكة البحرين ورأس السنة، إلى جانب مهرجان الطعام، ما سيساهم في تنشيط القطاع السياحي.
وأكد قائدي، أن إقامة المعارض المتخصصة ومن بينها معرض الخليج للعقار 2021، سينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد المحلي، موضحاً في الوقت نفسه أن الهيئة ماضية في تنفيذ خطتها السياحية من أجل تحقيق التنمية المستدامة.
يذكر أن الأهداف العريضة للاستراتيجية السياحية للأعوام 2022-2026، تتضمن إبراز مكانة البحرين كمركز سياحي عالمي، وزيادة مساهمة السياحة في الناتج المحلي وزيادة عدد الدول المستهدفة لجذب المزيد من السياح وتنويع المنتج السياحي.
كما تشمل ركائز الاستراتيجية، عدداً من العناصر كالعمل على الواجهات والأنشطة البحرية وسياحة الأعمال والسياحة الرياضية والسياحة الترفيهية والسياحة العلاجية والسياحة التراثية والإعلام والأفلام السينمائية.
- الهيئة تعمل مع الشركاء لتكثيف التسويق للبحرين خارجياً
أنس الأغبش
أكد الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض الدكتور ناصر قائدي، أن إجمالي قيمة المشاريع السياحية القائمة وقيد التنفيذ، تخطت حاجز الـ130 مليون دينار، مشيراً إلى أن الهيئة تعمل حالياً على إنجاز عدد من المشاريع لاستقطاب السياحة الوافدة إلى المملكة.
وأضاف في رده على سؤال لـ"الوطن"، على هامش افتتاح معرض الخليج للعقارات 2021 في مجمع "الأفنيوز" أمس، أن من بين تلك المشاريع، ساحل قلالي وخليج البحرين، بجانب مركز البحرين للمعارض والمؤتمرات الجديد بالصخير، ناهيك عن المشاريع التي تم تدشينها مؤخراً.
وفيما يتعلق بسياحة الأعراس والأفراح، أوضح قائدي أن الهيئة ستعيد تفعيل القطاع خلال الربع الأول من العام 2022، مع التركيز على السوق الهندي، مبيناً أن هناك مساعٍ للتوسع في المشروع ليشمل دولاً أخرى بهدف جعل البحرين قبلة لسياحة الأعراس في المنطقة.
ولفت إلى أن "السياحة"، تعمل حالياً مع شركاء من داخل وخارج البحرين، من أجل الترويج والتسويق للبحرين كوجهة مفضلة لسياحة المعارض واالمؤتمرات، مبيناً في هذا الصدد أن الاستراتيجية السياحية للمملكة للأعوام 2022-2026، وضعت نصب عينيها العديد من الأهداف من ضمنها تكثيف الترويج السياحي للبحرين.
وحول أبرز المشاريع التي تعمل عليها الهيئة، أوضح قائدي، أن هناك عدة مشاريع قيد التنفيذ، من بينها مشروع ساحل قلالي الذي سيكتمل خلال الربع الرابع من العام 2022، بالإضافة إلى مشروع "خليج البحرين"، والذي سيتم افتتاحه بنهاية العام المقبل.
وأشار إلى أن هناك فعاليات قادمة ستحتضنها البحرين مجدداً بعد انقطاعها بسبب جائحة كورونا، من بينها المساهمة في تنظيم الاحتفالات خلال العيد الوطني المجيد لمملكة البحرين ورأس السنة، إلى جانب مهرجان الطعام، ما سيساهم في تنشيط القطاع السياحي.
وأكد قائدي، أن إقامة المعارض المتخصصة ومن بينها معرض الخليج للعقار 2021، سينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد المحلي، موضحاً في الوقت نفسه أن الهيئة ماضية في تنفيذ خطتها السياحية من أجل تحقيق التنمية المستدامة.
يذكر أن الأهداف العريضة للاستراتيجية السياحية للأعوام 2022-2026، تتضمن إبراز مكانة البحرين كمركز سياحي عالمي، وزيادة مساهمة السياحة في الناتج المحلي وزيادة عدد الدول المستهدفة لجذب المزيد من السياح وتنويع المنتج السياحي.
كما تشمل ركائز الاستراتيجية، عدداً من العناصر كالعمل على الواجهات والأنشطة البحرية وسياحة الأعمال والسياحة الرياضية والسياحة الترفيهية والسياحة العلاجية والسياحة التراثية والإعلام والأفلام السينمائية.