تستضيف مملكة البحرين حضوريا وعن بعد "مؤتمر ومعرض البحرين للجلدية والليزر والتجميل BDLA4" في نسخته الرابعة وذلك خلال الفترة من ١ وحتى ٤ ديسمبر القادم، ويقام هذا الحدث الطبي الوحيد من نوعه في البحرين بشراكة استراتيجية مع الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية والطبية إضافة إلى عدد من أهم التجمعات والمحافل العلمية التدريبية العالمية المشتغلة في جراحة التجميل والجلدية، وبتنظيم من شركة «بي دي إيه» للفعاليات الطبية.
ويضم المؤتمر على مدى أربعة أيام عددا من الجلسات وورش العمل وبرامج علمية لشركاء عالميين، ويناقش آخر المستجدات المتعلقة بالأمراض الجلدية وطب التجميل بعد مرحلة كورونا، والعلاجات الجديدة التي تم طرحها لأمراض الجلد المستعصية مثل الصدفية والبهاق، إضافة لأجهزة الليزر والأجهزة المتعلقة بطب وجراحة التجميل.
مؤتمر ومعرض البحرين الرابع للجلدية والليزر والتجميل BDLA4" معتمد من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والمعلومات الصحية بـ 24 ساعة تدريبية. ويقام على هامشه معرضا بمشاركة عدد من الشركات العالمية التي تقدم أحدث خدماتها ومنتجاتها ذات الصلة بطب التجميل.
رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر استشاري الأمراض الجلدية والليزر والتجميل د. حسين جمعة أعرب عن تفاؤله بنجاح «مؤتمر البحرين الرابع للجلدية والليزر والتجميل» كأول مؤتمر يشارك فيه هذا العدد الكبير من الأطباء من خارج و داخل البحرين بعد التعافي وعودة الحياة إلى طبيعتها من جائحة كورونا.
وقال الدكتور جمعة إن عددا من رواد الأطباء في الأمراض الجلدية من داخل وخارج البحرين يستعرضون خلال المؤتمر أفضل الطرق العالمية المستخدمة في عمليات التجميل وعلاج الأمراض الجلدية، ويمثل هذا الحدث الطبي منصة لتبادل الآراء والخبرات، وإكساب الأطباء المهارات الكافية وصقل معارفهم وتنمية قدراتهم، وتبادل الآراء والنقاشات حول آخر المستجدات الطبية المتعلقة بتخصصاتهم.
من جانبه قال رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر جرَّاح التجميل الدكتور أحمد شهدا أن من بين الشركاء الاستراتيجيين لـ «مؤتمر البحرين الرابع للجلدية والليزر والتجميل» مؤتمر الشرق الأوسط لطب الأمراض الجلدية والتجميل "ميدام"، ومؤتمر ومعرض دبي العالمي لأمراض الجلد والليزر "دبي ديرما"، ومؤتمر السعودية لطب التجميل "السعودية ديرما"، ومؤتمر عمان للتجميل "عمان ديرما"، إضافة إلى الجمعية السعودية لجراحة التجميل.
وأضاف أن مواصلة هذا الحدث الطبي انعقاده بنجاح للعام الرابع على التوالي يؤكد عزم القائمين عليه إقامته دوريا بهدف مواصلة الارتقاء في قطاع الجلدية والليزر والتجميل في مملكة البحرين، والحفاظ على مكتسبات هذا القطاع وجاذبيته نتيجة للسمعة الطيبة التي يتمتع بها أطباء التجميل في البحرين والبنية التحتية المتقدمة لمنشآت القطاع من أدوات وتجهيزات.
ويضم المؤتمر على مدى أربعة أيام عددا من الجلسات وورش العمل وبرامج علمية لشركاء عالميين، ويناقش آخر المستجدات المتعلقة بالأمراض الجلدية وطب التجميل بعد مرحلة كورونا، والعلاجات الجديدة التي تم طرحها لأمراض الجلد المستعصية مثل الصدفية والبهاق، إضافة لأجهزة الليزر والأجهزة المتعلقة بطب وجراحة التجميل.
مؤتمر ومعرض البحرين الرابع للجلدية والليزر والتجميل BDLA4" معتمد من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والمعلومات الصحية بـ 24 ساعة تدريبية. ويقام على هامشه معرضا بمشاركة عدد من الشركات العالمية التي تقدم أحدث خدماتها ومنتجاتها ذات الصلة بطب التجميل.
رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر استشاري الأمراض الجلدية والليزر والتجميل د. حسين جمعة أعرب عن تفاؤله بنجاح «مؤتمر البحرين الرابع للجلدية والليزر والتجميل» كأول مؤتمر يشارك فيه هذا العدد الكبير من الأطباء من خارج و داخل البحرين بعد التعافي وعودة الحياة إلى طبيعتها من جائحة كورونا.
وقال الدكتور جمعة إن عددا من رواد الأطباء في الأمراض الجلدية من داخل وخارج البحرين يستعرضون خلال المؤتمر أفضل الطرق العالمية المستخدمة في عمليات التجميل وعلاج الأمراض الجلدية، ويمثل هذا الحدث الطبي منصة لتبادل الآراء والخبرات، وإكساب الأطباء المهارات الكافية وصقل معارفهم وتنمية قدراتهم، وتبادل الآراء والنقاشات حول آخر المستجدات الطبية المتعلقة بتخصصاتهم.
من جانبه قال رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر جرَّاح التجميل الدكتور أحمد شهدا أن من بين الشركاء الاستراتيجيين لـ «مؤتمر البحرين الرابع للجلدية والليزر والتجميل» مؤتمر الشرق الأوسط لطب الأمراض الجلدية والتجميل "ميدام"، ومؤتمر ومعرض دبي العالمي لأمراض الجلد والليزر "دبي ديرما"، ومؤتمر السعودية لطب التجميل "السعودية ديرما"، ومؤتمر عمان للتجميل "عمان ديرما"، إضافة إلى الجمعية السعودية لجراحة التجميل.
وأضاف أن مواصلة هذا الحدث الطبي انعقاده بنجاح للعام الرابع على التوالي يؤكد عزم القائمين عليه إقامته دوريا بهدف مواصلة الارتقاء في قطاع الجلدية والليزر والتجميل في مملكة البحرين، والحفاظ على مكتسبات هذا القطاع وجاذبيته نتيجة للسمعة الطيبة التي يتمتع بها أطباء التجميل في البحرين والبنية التحتية المتقدمة لمنشآت القطاع من أدوات وتجهيزات.