رفع معالي السيد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة مرور عشرين عاماً على تأسيس المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، معرباً عن عظيم فخره واعتزازه بما شهدته أعمال المؤسسة من دعم ومؤازرة ملكية كريمة من لدن جلالته حفظه الله على كافة الأصعدة، مما أعانها على أداء مهامها الإنسانية السامية محلياً ودوليا والقيام بواجباتها وفق رؤى جلالته الحكيمة.
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى بأن المؤسسة أحدثت نقلة نوعية في مجال العمل الإنساني بالاعتماد على أساليب علمية وخطط إستراتيجية مكنتها من رفع مستوى الخدمات وتحقيق إنجازات مشرفة، إضافة إلى ما تمتلكه مملكة البحرين من سجل زاخر بإسهاماتها الإنسانية والخيرية التي تشكل جزءًا من روابطها وتلاحمها مع شعوب العالم، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ جلالته حفظه الله ويديم عليه نعمة الصحة والعافية لمواصلة مسيرة الخير والعطاء الإنساني والحضاري.
كما تقدم معالي رئيس مجلس الشورى بأسمى آيات التهاني وخالص التبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بهذه المناسبة، معربًا معاليه عن بالغ الفخر والاعتزاز بالجهود المتواصلة التي تبذلها المؤسسة لتنفيذ برامج وتوجيهات وخطط تعزز النهج الإنساني لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، وما جُبلت عليه مملكة البحرين.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بدعم سمو ولي العهد والحكومة الموقرة اللامحدود لهذه الجهود المشرفة، وتوجيهات سموه السديدة التي وضعت بصمات عطاء مستمر ينعم الوطن بخيرة، كما جعلت من مملكة البحرين نموذجًا متميزا في المبادرات والأعمال الخيرية، والمساعدات الإنسانية المتعددة على المستويين المحلي والعالمي.
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى أن مملكة البحرين ستظل بقيادتها الحكيمة وشعبها الوفي، مملكة معطاءة ومبادرة وداعمة لكل ما يحقق الخير والنماء للعالم أجمع.
كما تقدم معاليه بالتهنئة بهذه المناسبة إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لافتا إلى ما اضطلع به سموه من جهد متميز لتنفيذ رؤى جلالة الملك المفدى، والبرامج النوعية والمشاريع الإبداعية لكفالة الايتام والارامل والأسر المتعففة لتقديم الرعاية الشاملة لهذه الفئة المستهدفة، حرصاً من لدن جلالته بالارتقاء بالمواطن البحريني والاهتمام بشؤونه من النواحي المادية والنفسية والاجتماعية؛ من خلال المساهمة في إنشاء وتنمية المشاريع غير الربحية، مضافاً إليها العمل الإغاثي المشهود على المستويات الإقليمية والدولية.
مشيدا معاليه بما أحرزته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من موقع احترام وتقدير كبيرين في نفوس المواطنين والمراقبين في كافة حقول العمل الإنساني في وطن الخير والتسامح والعطاء في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة أيدّه الله ورعاه.
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى بأن المؤسسة أحدثت نقلة نوعية في مجال العمل الإنساني بالاعتماد على أساليب علمية وخطط إستراتيجية مكنتها من رفع مستوى الخدمات وتحقيق إنجازات مشرفة، إضافة إلى ما تمتلكه مملكة البحرين من سجل زاخر بإسهاماتها الإنسانية والخيرية التي تشكل جزءًا من روابطها وتلاحمها مع شعوب العالم، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ جلالته حفظه الله ويديم عليه نعمة الصحة والعافية لمواصلة مسيرة الخير والعطاء الإنساني والحضاري.
كما تقدم معالي رئيس مجلس الشورى بأسمى آيات التهاني وخالص التبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بهذه المناسبة، معربًا معاليه عن بالغ الفخر والاعتزاز بالجهود المتواصلة التي تبذلها المؤسسة لتنفيذ برامج وتوجيهات وخطط تعزز النهج الإنساني لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، وما جُبلت عليه مملكة البحرين.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بدعم سمو ولي العهد والحكومة الموقرة اللامحدود لهذه الجهود المشرفة، وتوجيهات سموه السديدة التي وضعت بصمات عطاء مستمر ينعم الوطن بخيرة، كما جعلت من مملكة البحرين نموذجًا متميزا في المبادرات والأعمال الخيرية، والمساعدات الإنسانية المتعددة على المستويين المحلي والعالمي.
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى أن مملكة البحرين ستظل بقيادتها الحكيمة وشعبها الوفي، مملكة معطاءة ومبادرة وداعمة لكل ما يحقق الخير والنماء للعالم أجمع.
كما تقدم معاليه بالتهنئة بهذه المناسبة إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لافتا إلى ما اضطلع به سموه من جهد متميز لتنفيذ رؤى جلالة الملك المفدى، والبرامج النوعية والمشاريع الإبداعية لكفالة الايتام والارامل والأسر المتعففة لتقديم الرعاية الشاملة لهذه الفئة المستهدفة، حرصاً من لدن جلالته بالارتقاء بالمواطن البحريني والاهتمام بشؤونه من النواحي المادية والنفسية والاجتماعية؛ من خلال المساهمة في إنشاء وتنمية المشاريع غير الربحية، مضافاً إليها العمل الإغاثي المشهود على المستويات الإقليمية والدولية.
مشيدا معاليه بما أحرزته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من موقع احترام وتقدير كبيرين في نفوس المواطنين والمراقبين في كافة حقول العمل الإنساني في وطن الخير والتسامح والعطاء في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة أيدّه الله ورعاه.