حسن الستري
أكد وزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي تقديم 28.646 درساً مباشراً عبر برنامج "التيمز" لطلبة الاحتياجات الخاصة العام الماضي للتعامل مع الظروف التي فرضتها جائحة كورونا "كوفيد 19"، بواقع 5736 درساً لفئة الإعاقة الذهنية، و10416 درساً لفئة التوحد، و10863 درساً لفئة صعوبات التعلم، و1631 درساً لفئة اضطرابات اللغة.
وقال في رده على سؤال عضو مجلس الشورى هالة رمزي أنه اعتماد برنامج ذمج ذوي اضطراب التوحد عبر المنصات الرسمية "البوابة التعليمية، وبرنامج كلاس دوجو، والواتساب"، وذلك في ظل ظروف كورونا، إضافة إلى اعتماد برنامج البروتاج "التنمية الشاملة للطفولة المبكرة"، والذي يعتمد على التواصل مع ولي أمر الطالب للتدرب على المهارات الحياتية وتفعيلها في المنزل، كما تم إعداد دروس إلكترونية لتغطية المناهج الدراسية ورفعها على البوابة التعليمية وقناة اليوتيوب.
وذكر أن قانون التعليم شمل فئة الطلبة من ذوي صعوبات التعلم ضمن مفهوم ذوي الاحتياجات الخاصة، وهم يدرسون مع اقرانهم المناهج الدراسية العادية، ولكن الوزارة تقدم العديد من الخدمات التعليمية الإضافية الخاصة بهم لمساعدتهم على تخطي الصعوبات التي يعانون منها.
ولفت إلى أن الوزارة وفرت الكوادر التعليمية المتخصصة في مجال التربية الخاصة في عدد من مدارس المملكة التي يطبق فيها برنامج الدمج، اضافة الى تعيين مجموعة من اختصاصي التربية الخاصة للتعامل مع فئتي فرط الحركة والتوحد وتقديم الدعم المناسب والمساندة لهم، لأن الوزارة تعتمد سياسة الدمج للطلبة لذوي الاحتياجات الخاصة القابلين للتعليم مع اقرانهم من الطلبة العاديين في المدارس الحكومية بهدف توفير بيئة قائمة على التفاعل الاجتماعي بين الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة وأقرانهم الطلبة.
أكد وزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي تقديم 28.646 درساً مباشراً عبر برنامج "التيمز" لطلبة الاحتياجات الخاصة العام الماضي للتعامل مع الظروف التي فرضتها جائحة كورونا "كوفيد 19"، بواقع 5736 درساً لفئة الإعاقة الذهنية، و10416 درساً لفئة التوحد، و10863 درساً لفئة صعوبات التعلم، و1631 درساً لفئة اضطرابات اللغة.
وقال في رده على سؤال عضو مجلس الشورى هالة رمزي أنه اعتماد برنامج ذمج ذوي اضطراب التوحد عبر المنصات الرسمية "البوابة التعليمية، وبرنامج كلاس دوجو، والواتساب"، وذلك في ظل ظروف كورونا، إضافة إلى اعتماد برنامج البروتاج "التنمية الشاملة للطفولة المبكرة"، والذي يعتمد على التواصل مع ولي أمر الطالب للتدرب على المهارات الحياتية وتفعيلها في المنزل، كما تم إعداد دروس إلكترونية لتغطية المناهج الدراسية ورفعها على البوابة التعليمية وقناة اليوتيوب.
وذكر أن قانون التعليم شمل فئة الطلبة من ذوي صعوبات التعلم ضمن مفهوم ذوي الاحتياجات الخاصة، وهم يدرسون مع اقرانهم المناهج الدراسية العادية، ولكن الوزارة تقدم العديد من الخدمات التعليمية الإضافية الخاصة بهم لمساعدتهم على تخطي الصعوبات التي يعانون منها.
ولفت إلى أن الوزارة وفرت الكوادر التعليمية المتخصصة في مجال التربية الخاصة في عدد من مدارس المملكة التي يطبق فيها برنامج الدمج، اضافة الى تعيين مجموعة من اختصاصي التربية الخاصة للتعامل مع فئتي فرط الحركة والتوحد وتقديم الدعم المناسب والمساندة لهم، لأن الوزارة تعتمد سياسة الدمج للطلبة لذوي الاحتياجات الخاصة القابلين للتعليم مع اقرانهم من الطلبة العاديين في المدارس الحكومية بهدف توفير بيئة قائمة على التفاعل الاجتماعي بين الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة وأقرانهم الطلبة.