أكد رئيس مجلس إدارة مجموعة يوسف بن أحمد كانو، خالد محمد كانو، على الإنجازات الواعدة والإسهامات المتعددة الحكومية التي شهدها العام 2021 بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
مشيراًَ إلى أن تلك الإنجازات كان لها الأثر المحوري في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في المملكة، ودعم الإصلاحات المجتمعية ليعم الأمن والاستقرار والرخاء الوطن وتطوير كافة القطاعات وحل العديد من الملفات الوطنية في سبيل تحقيق الأهداف المدرجة في الرؤية الاقتصادية 2030.
وقال «لا يسعنا رد العرفان والجميل لسموه الكريم نظير جهوده الجبارة في قيادة فريق البحرين لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)، حيث قدّم نموذجاً حياً في النجاح والتحدي ومغالبة الصعاب ومكّن المملكة لتصبح في مقدمة البلدان التي تصدت للجائحة واستلهمت منها دروساً في إدارة الأزمات والتقدم المستمر وقهر الظروف».
وأكد أن الجهود الحكومية في هذه الأزمة، أدّت للخروج بأقل الأضرار الاقتصادية مع مراعاة المواطنين واحتياجاتهم على الرغم من كل الظروف المتغيرة، واستطعنا من خلال العديد من المبادرات والالتزام بالإجراءات والقيود المفروضة التعايش مع هذه الجائحة والتصدي لتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية.
وأكد أن الجهود الحكومية أحدثت نقلة نوعية في القطاع التجاري والاقتصادي وجذب الاستثمارات الداخلية والخارجية، بتوجيه القطاع الخاص ليصبح محركاً أساسياً في الاقتصاد الوطني، وتقديم مزيد من الدعم لمؤسسات القطاع الأهلي، والاحتفاء بقدرات وابتكارات الجيل الشاب ومنحهم المزيد من الفرص واستثمار طاقاتهم في تنمية القطاع الاقتصادي، بما يصب في مصلحة الوطن وتحسين مستوى معيشة المواطن.
وقال كانو «حرصت الحكومة على إطلاق المبادرات و تطوير الخدمات الحكومية لمواكبة كافة التحولات والمتغيرات التي يواجهها سوق العمل العالمي والإقليمي، وبجهود فريق البحرين استطاعت المملكة أن تخطو في فترة وجيزة خطوات متقدمة نحو تعزيز مكانتها ودورها التجاري والاستثماري في المنطقة»، مؤكداً ثقته بخطة التعافي الاقتصادي التي ستقود الاقتصاد الوطني إلى مرحلة جديدة من الإنجاز.
مشيراًَ إلى أن تلك الإنجازات كان لها الأثر المحوري في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في المملكة، ودعم الإصلاحات المجتمعية ليعم الأمن والاستقرار والرخاء الوطن وتطوير كافة القطاعات وحل العديد من الملفات الوطنية في سبيل تحقيق الأهداف المدرجة في الرؤية الاقتصادية 2030.
وقال «لا يسعنا رد العرفان والجميل لسموه الكريم نظير جهوده الجبارة في قيادة فريق البحرين لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)، حيث قدّم نموذجاً حياً في النجاح والتحدي ومغالبة الصعاب ومكّن المملكة لتصبح في مقدمة البلدان التي تصدت للجائحة واستلهمت منها دروساً في إدارة الأزمات والتقدم المستمر وقهر الظروف».
وأكد أن الجهود الحكومية في هذه الأزمة، أدّت للخروج بأقل الأضرار الاقتصادية مع مراعاة المواطنين واحتياجاتهم على الرغم من كل الظروف المتغيرة، واستطعنا من خلال العديد من المبادرات والالتزام بالإجراءات والقيود المفروضة التعايش مع هذه الجائحة والتصدي لتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية.
وأكد أن الجهود الحكومية أحدثت نقلة نوعية في القطاع التجاري والاقتصادي وجذب الاستثمارات الداخلية والخارجية، بتوجيه القطاع الخاص ليصبح محركاً أساسياً في الاقتصاد الوطني، وتقديم مزيد من الدعم لمؤسسات القطاع الأهلي، والاحتفاء بقدرات وابتكارات الجيل الشاب ومنحهم المزيد من الفرص واستثمار طاقاتهم في تنمية القطاع الاقتصادي، بما يصب في مصلحة الوطن وتحسين مستوى معيشة المواطن.
وقال كانو «حرصت الحكومة على إطلاق المبادرات و تطوير الخدمات الحكومية لمواكبة كافة التحولات والمتغيرات التي يواجهها سوق العمل العالمي والإقليمي، وبجهود فريق البحرين استطاعت المملكة أن تخطو في فترة وجيزة خطوات متقدمة نحو تعزيز مكانتها ودورها التجاري والاستثماري في المنطقة»، مؤكداً ثقته بخطة التعافي الاقتصادي التي ستقود الاقتصاد الوطني إلى مرحلة جديدة من الإنجاز.