- الجمعية تستحدث لجنتي "الشباب" و"الثقافة" للنهوض بالعمل التطوعي
نظمت جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد، مؤخراً، احتفالاً بمناسبة يوم المرأة البحرينية الذي يصادف الأول من ديسمبر من كل عام، بحضور رئيسة الجمعية الدكتورة هالة جمال وعضوات مجلس الإدارة، إلى جانب بعض الشخصيات.
وتم خلال الاحتفال - الذي أقيم في مجمع الإنماء - الإعلان عن تدشين "اللجنة الشبابية" و"اللجنة الثقافية" في الجمعية، واللتين ستشكلان إضافة نوعية في تحقيق أهداف ورسالة الجمعية.
وقدمت رئيسة الجمعية الدكتور هالة جمال في كلمة، نبذة عن عمل الجمعية ورسالتها وأهدافها منذ تدشينها في العام 2016، مشيرة في هذا الصدد إلى أن الجمعية تمكنت من تحقيق العديد من الإنجازات المتميزة التي أكسبتها سمعة محلية وعالمية على صعيد العمل التطوعي.
وأشارت جمال، إلى أن "عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد" تفخر بكوادرها النسائية، اللاتي لا يألن جهداً في تقديم ما لديهن من خبرات لتعزيز رسالة الجمعية، والمتمثلة أساساً في النهوض بالعمل التطوعي في مملكة البحرين تحقيقاً لرؤى وتطلعات القيادة الحكمية.
وأضافت أن الدعم اللامحدود الذي يقدمه المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المفدى رئيسة المجلس، للمرأة البحرينية ساهم في تبوءهن مكانة متقدمة على كافة الأصعدة.
وأكدت أن ما وصلت إليه المرأة البحرينية من مكانة كان بفضل رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما تتخذه الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من إجراءات عملية في مجال تقدم المرأة بمختلف المجالات.
ولفتت إلى أن الجمعية وضعت نصب عينيها، خطة استراتيجية للأعوام للفترة 2022-2026، بدأت بالإعداد إليها من أجل تغيير ثقافة العمل الإنساني وتعزيز ثقافة العمل التطوعي إلى جانب غرس ثقافة التآخي والتلاحم وتقبل الآخرين التي تعمل عليها الحكومة الرشيدة.
وأوضحت، أن من أبرز أهداف الجمعية تتمثل في التوعية بثقافة المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأهميتها في تنمية المجتمع، وتطوير مفاهيم المسؤولية الاجتماعية للأفراد عبر المبادرات وتقديم الدعم الفني، إلى جانب تشجيع الأفراد والقطاع الخاص وحثهم على تبني برامج المسؤولية الاجتماعية.
نظمت جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد، مؤخراً، احتفالاً بمناسبة يوم المرأة البحرينية الذي يصادف الأول من ديسمبر من كل عام، بحضور رئيسة الجمعية الدكتورة هالة جمال وعضوات مجلس الإدارة، إلى جانب بعض الشخصيات.
وتم خلال الاحتفال - الذي أقيم في مجمع الإنماء - الإعلان عن تدشين "اللجنة الشبابية" و"اللجنة الثقافية" في الجمعية، واللتين ستشكلان إضافة نوعية في تحقيق أهداف ورسالة الجمعية.
وقدمت رئيسة الجمعية الدكتور هالة جمال في كلمة، نبذة عن عمل الجمعية ورسالتها وأهدافها منذ تدشينها في العام 2016، مشيرة في هذا الصدد إلى أن الجمعية تمكنت من تحقيق العديد من الإنجازات المتميزة التي أكسبتها سمعة محلية وعالمية على صعيد العمل التطوعي.
وأشارت جمال، إلى أن "عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد" تفخر بكوادرها النسائية، اللاتي لا يألن جهداً في تقديم ما لديهن من خبرات لتعزيز رسالة الجمعية، والمتمثلة أساساً في النهوض بالعمل التطوعي في مملكة البحرين تحقيقاً لرؤى وتطلعات القيادة الحكمية.
وأضافت أن الدعم اللامحدود الذي يقدمه المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المفدى رئيسة المجلس، للمرأة البحرينية ساهم في تبوءهن مكانة متقدمة على كافة الأصعدة.
وأكدت أن ما وصلت إليه المرأة البحرينية من مكانة كان بفضل رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما تتخذه الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من إجراءات عملية في مجال تقدم المرأة بمختلف المجالات.
ولفتت إلى أن الجمعية وضعت نصب عينيها، خطة استراتيجية للأعوام للفترة 2022-2026، بدأت بالإعداد إليها من أجل تغيير ثقافة العمل الإنساني وتعزيز ثقافة العمل التطوعي إلى جانب غرس ثقافة التآخي والتلاحم وتقبل الآخرين التي تعمل عليها الحكومة الرشيدة.
وأوضحت، أن من أبرز أهداف الجمعية تتمثل في التوعية بثقافة المسؤولية الاجتماعية للأفراد وأهميتها في تنمية المجتمع، وتطوير مفاهيم المسؤولية الاجتماعية للأفراد عبر المبادرات وتقديم الدعم الفني، إلى جانب تشجيع الأفراد والقطاع الخاص وحثهم على تبني برامج المسؤولية الاجتماعية.