رفع معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، أسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة تبوء مملكة البحرين المركز الأول عالميًا في مؤشر "نيكاي" الياباني للتعافي من فيروس كورونا (كوفيد-19) لشهر نوفمبر 2021م.
وأكد رئيس المجلس الأعلى للصحة أنّ تصدر المملكة لمعدلات التعافي يأتي انعكاساً وثمرةً لتوجيهات جلالة الملك المفدى حفظه الله بتقديم مستويات عالية من العلاج والرعاية لجميع المواطنين والمقيمين، مشيداً بالجهود المتواصلة التي تبذلها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مما جعل من مملكة البحرين نموذجًا رائداً في الانتقال من مرحلة التصدي للفيروس إلى التعافي عالميًا، مع استمرار الإجراءات الاحترازية والخطة الوطنية للتطعيم، وتوفير اللقاحات مجانًا لجميع المواطنين والمقيمين، معرباً عن فخره بالإنجازات المتوالية التي يحققها فريق البحرين وبتناغم بين كافة القطاعات وبتضحيات الصفوف الأمامية والفرق المساندة مما ساهم في تحقيق هذا الموقع الريادي المتميز والذي يبعث على الفخر والاعتزاز.
وأوضح رئيس المجلس الأعلى للصحة أنّ جميع الجهود المبذولة لمكافحة فيروس كورونا، تترجم العمل الدؤوب والمتواصل الرامي إلى تطوير السياسات الصحية ومتابعة تنفيذها والتأكد من الاستخدام الأمثل للموارد بأكبر قدر ممكن من الكفاءة والفاعلية، وذلك لتعزيز صحة الفرد والمجتمع وضمان توفير خدمات صحية مستدامة ذات جودة عالية، منظمة ومتكاملة، وفي متناول جميع المواطنين والمقيمين على حد سواء.
ونوه معاليه بأنّه منذ بدء انتشار فيروس كورونا عالميًا أخذت حكومة مملكة البحرين على عاتقها مسؤولية الحفاظ على صحة وسلامة المجتمع، وذلك برفع درجة التأهب لمواجهة هذا الفيروس منذ ظهوره، من خلال إطلاق حزمة واسعة من القرارات والاجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية المدروسة، والتي ساهمت إلى حد كبير في تقليل الاضرار الناتجة جراء هذا الفيروس والتعامل الفاعل مع متطلبات كل مرحلة من المراحل وفي كافة مسارات العمل.
وأكد رئيس المجلس الأعلى للصحة أن تجربة مملكة البحرين كانت استباقية قبل تفشي جائحة كوفيد19، ونجاحها بفضل من الله سبحانه ثم بجهود صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وخطواته الحثيثة بتشكيل الفريق الوطني من كافة القطاعات الحكومية ذات العلاقة، حيث تم تجاوز كافة التحديات بإرادة وعزيمة منقطعة النظير مما أدى إلى العودة التدريجية للحياة العامة وابتكار الآليات المناسبة للتعامل مع مستجدات الوضع الصحي ومن بينها التعامل الالكتروني من خلال تطبيق مجتمع واعي واعتماد آلية الإشارة الضوئية وغيرها من المبادرات.
وأشار معاليه إلى أنّ هذا الإنجاز المتميز يضاف إلى سلسلة إنجازات المملكة ويعكس موقعها الريادي في المجال الصحي، حيث سخرت المملكة كافة الموارد والإمكانيات لمواجهة الجائحة وجسدت المفاهيم العالمية في الحق في الصحة وتحقيق التغطية الصحية الشاملة في كافة الظروف.
وأكد رئيس المجلس الأعلى للصحة أنّ تصدر المملكة لمعدلات التعافي يأتي انعكاساً وثمرةً لتوجيهات جلالة الملك المفدى حفظه الله بتقديم مستويات عالية من العلاج والرعاية لجميع المواطنين والمقيمين، مشيداً بالجهود المتواصلة التي تبذلها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مما جعل من مملكة البحرين نموذجًا رائداً في الانتقال من مرحلة التصدي للفيروس إلى التعافي عالميًا، مع استمرار الإجراءات الاحترازية والخطة الوطنية للتطعيم، وتوفير اللقاحات مجانًا لجميع المواطنين والمقيمين، معرباً عن فخره بالإنجازات المتوالية التي يحققها فريق البحرين وبتناغم بين كافة القطاعات وبتضحيات الصفوف الأمامية والفرق المساندة مما ساهم في تحقيق هذا الموقع الريادي المتميز والذي يبعث على الفخر والاعتزاز.
وأوضح رئيس المجلس الأعلى للصحة أنّ جميع الجهود المبذولة لمكافحة فيروس كورونا، تترجم العمل الدؤوب والمتواصل الرامي إلى تطوير السياسات الصحية ومتابعة تنفيذها والتأكد من الاستخدام الأمثل للموارد بأكبر قدر ممكن من الكفاءة والفاعلية، وذلك لتعزيز صحة الفرد والمجتمع وضمان توفير خدمات صحية مستدامة ذات جودة عالية، منظمة ومتكاملة، وفي متناول جميع المواطنين والمقيمين على حد سواء.
ونوه معاليه بأنّه منذ بدء انتشار فيروس كورونا عالميًا أخذت حكومة مملكة البحرين على عاتقها مسؤولية الحفاظ على صحة وسلامة المجتمع، وذلك برفع درجة التأهب لمواجهة هذا الفيروس منذ ظهوره، من خلال إطلاق حزمة واسعة من القرارات والاجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية المدروسة، والتي ساهمت إلى حد كبير في تقليل الاضرار الناتجة جراء هذا الفيروس والتعامل الفاعل مع متطلبات كل مرحلة من المراحل وفي كافة مسارات العمل.
وأكد رئيس المجلس الأعلى للصحة أن تجربة مملكة البحرين كانت استباقية قبل تفشي جائحة كوفيد19، ونجاحها بفضل من الله سبحانه ثم بجهود صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وخطواته الحثيثة بتشكيل الفريق الوطني من كافة القطاعات الحكومية ذات العلاقة، حيث تم تجاوز كافة التحديات بإرادة وعزيمة منقطعة النظير مما أدى إلى العودة التدريجية للحياة العامة وابتكار الآليات المناسبة للتعامل مع مستجدات الوضع الصحي ومن بينها التعامل الالكتروني من خلال تطبيق مجتمع واعي واعتماد آلية الإشارة الضوئية وغيرها من المبادرات.
وأشار معاليه إلى أنّ هذا الإنجاز المتميز يضاف إلى سلسلة إنجازات المملكة ويعكس موقعها الريادي في المجال الصحي، حيث سخرت المملكة كافة الموارد والإمكانيات لمواجهة الجائحة وجسدت المفاهيم العالمية في الحق في الصحة وتحقيق التغطية الصحية الشاملة في كافة الظروف.