أكد خالد دانش الرئيس التنفيذي لخليج البحرين للتكنولوجيا المالية الحرص على تحقيق أهداف القطاع المالي في مملكة البحرين والمنطقة، ولا سيّما المتعلقة بالتطوير السريع للخدمات المالية المبتكرة، وتقليص فترة الوصول إلى الأسواق، وتقليل تكاليف تكنولوجيا المعلومات بشكل كبير، وذلك بما يدعم استراتيجية تطوير قطاع الخدمات المالية في مملكة البحرين (2022-2026) والتي تأتي ضمن خطة التعافي الاقتصادي.
وشدد على استمرار مساعي خليج البحرين للتكنولوجيا المالية بإتاحة المزيد من الفرص لتطوير وتسريع نمو شركات التكنولوجيا المالية، وتشجيع التعاون بين المستثمرين، ورواد الأعمال، والجهات الحكومية والمؤسسات المالية، والتي تكللت بإطلاق مصرف البحرين المركزي وحدة خاصة بالتكنولوجيا المالية وبيئة تجريبية رقابية لاختبار حلول التكنولوجيا المالية، بما يضمن دعم القطاع المالي لتبنّي خدمات التكنولوجيا المالية.
و كشف دانش عن استقطاب خليج البحرين للتكنولوجيا المالية أكثر من 100 شريك محلي ودولي من بينهم 20 شركة بمجال التكنولوجيا المالية عبر منصة تسريع الأعمال، مما مكّن البحرين من إحراز موقع السبق باعتبار "خليج البحرين للتكنولوجيا المالية" أكبر منصّة للتكنولوجيا المالية بالمنطقة في تقديم الخدمات المالية والمصرفية الرقمية والمفتوحة، وذلك لما يقوم به من دور محوري في دعم الشركات الوطنية العاملة، وتمكينها من استقطاب الشركات الأجنبية، وهو ما يؤكد مساعي المملكة في أن تكون مركزاً إقليمياً وعالمياً لقطاع التكنولوجيا المالية.
ولفت إلى استفادة أكثر من 80 شركة ناشئة محلية ودولية في قطاع التكنولوجيا المالية من الفرص التي يتيحها خليج البحرين للتكنولوجيا المالية مع التركيز على مجالات مختلفة كالبيانات الضخمة، وتبادل العملات المشفّرة، والأصول المشفرة، والمدفوعات، والتمويل الجماعي، والذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا التأمين، وسلاسل الكتل الرقمية.
وأفاد دانش بأن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية نجح في توظيف 50 بحريني من خريجي الجامعات البحرينية من خلال تولّيهم وظائف بدوام كامل وتدريب داخلي مع الشركاء من المؤسسات المالية والشركات والمواقع الدولية في سان فرانسيسكو وسنغافورة.
كما ذكر بأن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية سعى إلى توسيع نطاق عمله لاغتنام الفرص في إطار الابتكار عبر النظر في تأسيس البيئة الداعمة للتكنولوجيا العقارية في البحرين، وذلك من خلال الشراكة مع مؤسسة التنظيم العقاري لتنفيذ الاستراتيجية العقارية الوطنية وإطلاق سلسلة مبادرات بما فيها برامج التسريع التي تشجع حلول التكنولوجيا العقارية، وذلك بما يتماشى مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأوضح دانش بأن مملكة البحرين خطت خطوات كبيرة من أجل تبنّي وتطبيق وتعزيز تكنولوجيا تتسم بالإبداع، حيث حرصت على إبرام شراكات لتعزيز وتطوير البيئة الداعمة للتكنولوجيا المالية في المنطقة وإتاحة الفرص للشركات والشركاء العاملين في مجال التكنولوجيا المالية، وذلك بما يصب في تطوير وتعزيز قطاع التكنولوجيا المالية في المنطقة.
كما أشار إلى دخول خليج البحرين للتكنولوجيا المالية في شراكات مع مؤسسات ومنظمات عالمية رائدة في هذا المجال، مضيفاً بأنه تم جذب 85٪ من حاضنات التكنولوجيا المالية من دول مجلس التعاون الخليجي، ومن بينها 17٪ من الشركات البحرينية المحلية والشركات الناشئة في المنطقة كمنصة "راين" و"تسوية"، و"كوين مينا"، و"تاب للمدفوعات".
وأكد دانش على حرص خليج البحرين للتكنولوجيا المالية لمواصلة جهوده في تعزيز الابتكار بسوق الخدمات المالية لدعم جهود مملكة البحرين الاستراتيجية للتحوُّل وتعزيز الاقتصاد الرقمي، لافتاً إلى أهمية الابتكار والإبداع في الوقت الراهن وطرح أفضل الحلول والخدمات المالية بما يجعل مملكة البحرين المركز الرئيسي للتقنية المالية في المنطقة.
و يشار إلى أن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية تأسّس في العام 2018، حيث يعتبر أكبر مركز مخصص للتكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويهدف إلى دعم تطوير وتسريع نمو البيئة الداعمة للتكنولوجيا المالية. واحتضن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية منذ تأسيسه ما يزيد عن 50 شركة مؤثرة في مجال التكنولوجيا المالية، والتي تسعى لإنشاء مقرات إقليمية لها في مملكة البحرين.
وشدد على استمرار مساعي خليج البحرين للتكنولوجيا المالية بإتاحة المزيد من الفرص لتطوير وتسريع نمو شركات التكنولوجيا المالية، وتشجيع التعاون بين المستثمرين، ورواد الأعمال، والجهات الحكومية والمؤسسات المالية، والتي تكللت بإطلاق مصرف البحرين المركزي وحدة خاصة بالتكنولوجيا المالية وبيئة تجريبية رقابية لاختبار حلول التكنولوجيا المالية، بما يضمن دعم القطاع المالي لتبنّي خدمات التكنولوجيا المالية.
و كشف دانش عن استقطاب خليج البحرين للتكنولوجيا المالية أكثر من 100 شريك محلي ودولي من بينهم 20 شركة بمجال التكنولوجيا المالية عبر منصة تسريع الأعمال، مما مكّن البحرين من إحراز موقع السبق باعتبار "خليج البحرين للتكنولوجيا المالية" أكبر منصّة للتكنولوجيا المالية بالمنطقة في تقديم الخدمات المالية والمصرفية الرقمية والمفتوحة، وذلك لما يقوم به من دور محوري في دعم الشركات الوطنية العاملة، وتمكينها من استقطاب الشركات الأجنبية، وهو ما يؤكد مساعي المملكة في أن تكون مركزاً إقليمياً وعالمياً لقطاع التكنولوجيا المالية.
ولفت إلى استفادة أكثر من 80 شركة ناشئة محلية ودولية في قطاع التكنولوجيا المالية من الفرص التي يتيحها خليج البحرين للتكنولوجيا المالية مع التركيز على مجالات مختلفة كالبيانات الضخمة، وتبادل العملات المشفّرة، والأصول المشفرة، والمدفوعات، والتمويل الجماعي، والذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا التأمين، وسلاسل الكتل الرقمية.
وأفاد دانش بأن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية نجح في توظيف 50 بحريني من خريجي الجامعات البحرينية من خلال تولّيهم وظائف بدوام كامل وتدريب داخلي مع الشركاء من المؤسسات المالية والشركات والمواقع الدولية في سان فرانسيسكو وسنغافورة.
كما ذكر بأن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية سعى إلى توسيع نطاق عمله لاغتنام الفرص في إطار الابتكار عبر النظر في تأسيس البيئة الداعمة للتكنولوجيا العقارية في البحرين، وذلك من خلال الشراكة مع مؤسسة التنظيم العقاري لتنفيذ الاستراتيجية العقارية الوطنية وإطلاق سلسلة مبادرات بما فيها برامج التسريع التي تشجع حلول التكنولوجيا العقارية، وذلك بما يتماشى مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأوضح دانش بأن مملكة البحرين خطت خطوات كبيرة من أجل تبنّي وتطبيق وتعزيز تكنولوجيا تتسم بالإبداع، حيث حرصت على إبرام شراكات لتعزيز وتطوير البيئة الداعمة للتكنولوجيا المالية في المنطقة وإتاحة الفرص للشركات والشركاء العاملين في مجال التكنولوجيا المالية، وذلك بما يصب في تطوير وتعزيز قطاع التكنولوجيا المالية في المنطقة.
كما أشار إلى دخول خليج البحرين للتكنولوجيا المالية في شراكات مع مؤسسات ومنظمات عالمية رائدة في هذا المجال، مضيفاً بأنه تم جذب 85٪ من حاضنات التكنولوجيا المالية من دول مجلس التعاون الخليجي، ومن بينها 17٪ من الشركات البحرينية المحلية والشركات الناشئة في المنطقة كمنصة "راين" و"تسوية"، و"كوين مينا"، و"تاب للمدفوعات".
وأكد دانش على حرص خليج البحرين للتكنولوجيا المالية لمواصلة جهوده في تعزيز الابتكار بسوق الخدمات المالية لدعم جهود مملكة البحرين الاستراتيجية للتحوُّل وتعزيز الاقتصاد الرقمي، لافتاً إلى أهمية الابتكار والإبداع في الوقت الراهن وطرح أفضل الحلول والخدمات المالية بما يجعل مملكة البحرين المركز الرئيسي للتقنية المالية في المنطقة.
و يشار إلى أن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية تأسّس في العام 2018، حيث يعتبر أكبر مركز مخصص للتكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويهدف إلى دعم تطوير وتسريع نمو البيئة الداعمة للتكنولوجيا المالية. واحتضن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية منذ تأسيسه ما يزيد عن 50 شركة مؤثرة في مجال التكنولوجيا المالية، والتي تسعى لإنشاء مقرات إقليمية لها في مملكة البحرين.