"الوطن للجميع"..كلمة حق تقال في صحيفة فتحت أبوابها واحتضنتني بكل ود وترحيب عندما التحقت للعمل بها في فبراير العام 2010، أي منذ ما يقارب الـ12 عاماً، تعرفت خلالها على زملاء وزميلات، هم أكثر من إخوة بالنسبة إلي ولم أجد مهم إلا كل ودٍ وتقدير واحترام.
خطت "الوطن" خلال الفترة الماضي، ومنذ تأسيسها، خطوات كبيرة، وحققت قفزة نوعية منذ صدور أول عدد في العاشر من ديسمبر العام 2005، وها هي اليوم تواصل الصحيفة وهي تكمل عامها السادس عشر – بكادريها الإداري والتحريري وكافة منتسبيها - مسيرتها المعطاءة يوماً بعد يوم لتحقق إنجازات يشهد لها الجميع بروح وإصرار وعزيمة وتحدي، حيث ما فتئ الجميع يعمل بكل جد وإخلاص لتقديم كل ما هو جديد في سبيل رفعة الوطن.
هذا الصرح الكبير - الذي مكثت فيه طوال تلك الفترة بحلوها وبمرها - ليس مكاناً للعمل فحسب، بل اعتبره بيتاً مثالياً خصوصاً وأن ما يجمعني من محبة مع كافة الزملاء والزميلات يشعرني بأني جزء منهم وهم جزء مني وأنني أنتمي إليهم، فدائماً ما نلجأ إلى بعضنا البعض في المشورة من أجل الارتقاء بعمل "الوطن".
أنس الأغبش
مشرف الدسك
خطت "الوطن" خلال الفترة الماضي، ومنذ تأسيسها، خطوات كبيرة، وحققت قفزة نوعية منذ صدور أول عدد في العاشر من ديسمبر العام 2005، وها هي اليوم تواصل الصحيفة وهي تكمل عامها السادس عشر – بكادريها الإداري والتحريري وكافة منتسبيها - مسيرتها المعطاءة يوماً بعد يوم لتحقق إنجازات يشهد لها الجميع بروح وإصرار وعزيمة وتحدي، حيث ما فتئ الجميع يعمل بكل جد وإخلاص لتقديم كل ما هو جديد في سبيل رفعة الوطن.
هذا الصرح الكبير - الذي مكثت فيه طوال تلك الفترة بحلوها وبمرها - ليس مكاناً للعمل فحسب، بل اعتبره بيتاً مثالياً خصوصاً وأن ما يجمعني من محبة مع كافة الزملاء والزميلات يشعرني بأني جزء منهم وهم جزء مني وأنني أنتمي إليهم، فدائماً ما نلجأ إلى بعضنا البعض في المشورة من أجل الارتقاء بعمل "الوطن".
أنس الأغبش
مشرف الدسك