موهبته كبيرة، وطموحه أكبر، إنه الطالب حسن عباس سديف من مدرسة التعاون الثانوية للبنين، الذين أتقن اللغة اليابانية، ولم يتوقف جهده عند هذا الحد، بل تمكن من إعداد دروس لشرح هذه اللغة، وقام بتقديم ورشة رائعة مؤخراً لزملائه، ضمن فعالية "الأدب المقارن" التي تهدف إلى تبيان نقاط الالتقاء والاختلاف بين اللغات والآداب العالمية.
وحصل حسن على الدعم الكبير من المدرسة، فتطور في مجاله شغفه، والذي تعدى اللغة، ليشمل الرسم وكتابة القصص المصورة والإلقاء والخطابة، والكثير من المشاركات في الطابور الصباحي.
وأوضح حسن أنه تعلم اللغة اليابانية عن طريق مواقع الإنترنت، وصفحات التواصل الاجتماعي، والكتب التي تهتم بهذا الجانب، ووجد كل الدعم والمساندة من المدرسة، وهو يسعى إلى مواصلة الدراسة الجامعية في اليابان، وتقديم الورش تدريبية على مستوى مملكة البحرين.
ويأتي ذلك في سياق اهتمام وزارة التربية والتعليم باحتضان المواهب الطلابية، وبناء القدرات الشبابية في مختلف مجالات الحياة، بما يخدم مملكتنا الحبيبة.
{{ article.visit_count }}
وحصل حسن على الدعم الكبير من المدرسة، فتطور في مجاله شغفه، والذي تعدى اللغة، ليشمل الرسم وكتابة القصص المصورة والإلقاء والخطابة، والكثير من المشاركات في الطابور الصباحي.
وأوضح حسن أنه تعلم اللغة اليابانية عن طريق مواقع الإنترنت، وصفحات التواصل الاجتماعي، والكتب التي تهتم بهذا الجانب، ووجد كل الدعم والمساندة من المدرسة، وهو يسعى إلى مواصلة الدراسة الجامعية في اليابان، وتقديم الورش تدريبية على مستوى مملكة البحرين.
ويأتي ذلك في سياق اهتمام وزارة التربية والتعليم باحتضان المواهب الطلابية، وبناء القدرات الشبابية في مختلف مجالات الحياة، بما يخدم مملكتنا الحبيبة.