ثمّنت جمعية البحرين لرعاية الوالدين عطاء عائلة كانو الكريمة في تقدم مملكة البحرين وازدهارها في العديد من المجالات ومن بينها مجالات العمل الاجتماعي، ومن خلال إنشاء وتأسيس مؤسسات العمل الخيري والتطوعي بشكل خاص، التي تخدم المجتمع بشكل كبير وتسهم في جودة الحياة بالمملكة وبالتالي تسهم في تطوره ورُقيه و المتمثلة في المراكز الصحية والعلاجية والتأهيلية والثقافية والأدبية ودُور رعاية الوالدين وغيرها.
وفي هذا السياق أشاد السيد أحمد بن محمد البنا رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية الوالدين برجل الأعمال رجل البر والإحسان الوجيه محمد إبراهيم خليل كانو لمساهماته الكبيرة في جميع مناحي تقدم المجتمع، وازدهاره سواء على الصعيد الاقتصادي أو على الصعيد الاجتماعي، مشيراً إلى "شركة ابراهيم خليل كانو ذات أثر كبير في مملكتنا الغالية، وهي مساهمات لا تخطئها العين أبدا ذلك لأن المشاريع التي تسهم في انشائها تخدم قطاع مهم في مملكتنا العزيزة، أسأل الله تعالى ان تكون في ميزان حسناتهم".
وأكد أحمد محمد البنا أن "مشروع نادي إبراهيم خليل كانو الاجتماعي للوالدين الذي ستسلمه الوزارة للجمعية في القريب العاجل والذي أنشئ على نفقة عائلة كانو سيلعب دورا محوريا في مسيرة العمل الاجتماعي في مجال رعاية هذه الشريحة المهمة لما قدموه لنا من أعمال وطنية جليلة، وسيكون له دور فاعل مجتمعيا بحيث يرفع مستوى جودة الحياة لدى فئة كبار المواطنين، إضافة إلى تعزيز قدراتهم، وتنمية رغباتهم في ممارسة الأنشطة الثقافية والرياضية من خلال تقديم مختلف الخدمات المجتمعية والتنموية لهم" .
وأشار إلى أن "نادي إبراهيم خليل كانو الاجتماعي للوالدين بالمحرق قد بُني على أحدث هيئة ومواصفات تليق بكبار المواطنين، وهو أبسط ما يُقدم لهم، والذين شاركوا بفعالية فيما وصلت إليه مملكتنا العزيزة من ازدهار في كل المجالات، وقد بدأ العمل في مشروع النادي منذ عام 2017 وهو مبنى بمرافق متكاملة تتيح الفرصة للمنتسبين لممارسة الأنشطة الاجتماعية المختلفة".
وأوضح "إن مقر النادي يمتد على مساحة أرضية تبلغ 629 مترا مربعا، ويتألف المبنى من أربعة طوابق، به طابق مخصص للنساء وآخر للرجال إضافة إلى طابقين للورش الفنية والصالات الرياضية وغرف للخدمات العامة وغيرها، وجميعها مزودة بأحدث التجهيزات التي تضم أجهزة تكييف متطورة لتوفير المناخ المناسب للموجودين في المبنى ولا سيما في فصل الصيف، ويحتوي الطابق الأرضي على صالة استقبال رحبة توفر أعلى درجات الراحة للزائرين من خلال تصميمها الهادئ، ومنطقة انتظار للرجال وأخرى للنساء، والمبنى يحتوي على مجلس استقبال واسع، وصالة رياضية مجهزة بأحدث المعدات، ومكتبة حديثة، وعدة ورش فنية وغرفة للألعاب الذهنية وعدد من المرافق الأخرى" .
وأضاف رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية الوالدين أن "مبنى نادي إبراهيم خليل كانو الاجتماعي للوالدين يحظى بوجود زاوية لعرض الأعمال الفنية المميزة لأعضاء النادي، وغرفة تمريض مجهزة بالإضافة إلى عدد من المرافق اللوجستية الأخرى، ويحتوي كذلك على طابق الميزانين الذي يضم 4 ورش للأعمال الحرفية واليدوية واستراحتين منفصلتين للرجال والنساء وغيرها من المرافق الأخرى، حيث تساعد هذه المرافق المتنوعة على إقامة الفعاليات والأنشطة التي من شأنها أن تعزز العلاقات والتقارب الاجتماعي بين كبار المواطنين من رواد النادي".
{{ article.visit_count }}
وفي هذا السياق أشاد السيد أحمد بن محمد البنا رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية الوالدين برجل الأعمال رجل البر والإحسان الوجيه محمد إبراهيم خليل كانو لمساهماته الكبيرة في جميع مناحي تقدم المجتمع، وازدهاره سواء على الصعيد الاقتصادي أو على الصعيد الاجتماعي، مشيراً إلى "شركة ابراهيم خليل كانو ذات أثر كبير في مملكتنا الغالية، وهي مساهمات لا تخطئها العين أبدا ذلك لأن المشاريع التي تسهم في انشائها تخدم قطاع مهم في مملكتنا العزيزة، أسأل الله تعالى ان تكون في ميزان حسناتهم".
وأكد أحمد محمد البنا أن "مشروع نادي إبراهيم خليل كانو الاجتماعي للوالدين الذي ستسلمه الوزارة للجمعية في القريب العاجل والذي أنشئ على نفقة عائلة كانو سيلعب دورا محوريا في مسيرة العمل الاجتماعي في مجال رعاية هذه الشريحة المهمة لما قدموه لنا من أعمال وطنية جليلة، وسيكون له دور فاعل مجتمعيا بحيث يرفع مستوى جودة الحياة لدى فئة كبار المواطنين، إضافة إلى تعزيز قدراتهم، وتنمية رغباتهم في ممارسة الأنشطة الثقافية والرياضية من خلال تقديم مختلف الخدمات المجتمعية والتنموية لهم" .
وأشار إلى أن "نادي إبراهيم خليل كانو الاجتماعي للوالدين بالمحرق قد بُني على أحدث هيئة ومواصفات تليق بكبار المواطنين، وهو أبسط ما يُقدم لهم، والذين شاركوا بفعالية فيما وصلت إليه مملكتنا العزيزة من ازدهار في كل المجالات، وقد بدأ العمل في مشروع النادي منذ عام 2017 وهو مبنى بمرافق متكاملة تتيح الفرصة للمنتسبين لممارسة الأنشطة الاجتماعية المختلفة".
وأوضح "إن مقر النادي يمتد على مساحة أرضية تبلغ 629 مترا مربعا، ويتألف المبنى من أربعة طوابق، به طابق مخصص للنساء وآخر للرجال إضافة إلى طابقين للورش الفنية والصالات الرياضية وغرف للخدمات العامة وغيرها، وجميعها مزودة بأحدث التجهيزات التي تضم أجهزة تكييف متطورة لتوفير المناخ المناسب للموجودين في المبنى ولا سيما في فصل الصيف، ويحتوي الطابق الأرضي على صالة استقبال رحبة توفر أعلى درجات الراحة للزائرين من خلال تصميمها الهادئ، ومنطقة انتظار للرجال وأخرى للنساء، والمبنى يحتوي على مجلس استقبال واسع، وصالة رياضية مجهزة بأحدث المعدات، ومكتبة حديثة، وعدة ورش فنية وغرفة للألعاب الذهنية وعدد من المرافق الأخرى" .
وأضاف رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية الوالدين أن "مبنى نادي إبراهيم خليل كانو الاجتماعي للوالدين يحظى بوجود زاوية لعرض الأعمال الفنية المميزة لأعضاء النادي، وغرفة تمريض مجهزة بالإضافة إلى عدد من المرافق اللوجستية الأخرى، ويحتوي كذلك على طابق الميزانين الذي يضم 4 ورش للأعمال الحرفية واليدوية واستراحتين منفصلتين للرجال والنساء وغيرها من المرافق الأخرى، حيث تساعد هذه المرافق المتنوعة على إقامة الفعاليات والأنشطة التي من شأنها أن تعزز العلاقات والتقارب الاجتماعي بين كبار المواطنين من رواد النادي".