ضمن أعمال قمة ريوايرد العالمية للتعليم
شارك سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم في الجلسة رفيعة المستوى، والتي أقيمت ضمن أعمال قمة ريوايرد العالمية للتعليم، بمناسبة معرض اكسبو بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث عرض شرحا وافيا عما شهده التعليم في مملكة البحرين من نقلة نوعية وحديثة في كافة المجالات وخصوصا عند تنفيذ الوزارة لمشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، والتعليم الرقمي، وتطبيق الوزارة لأحدث الابتكارات في مجال تكنولوجيا التعليم، من خلال تنفيذ العديد من المبادرات الوطنية لتطوير التعليم، وفق المواصفات العالمية من أجل النهوض بمخرجات التعليم في كافة مراحله، شاملا ذلك قطاعات الوزارة والمدارس والمناهج الدراسية، والاهتمام بسياسة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم وجهود مركز رعاية الموهوبين، وما قامت به الوزارة أثناء فترة الجائحة من وسائل لاستمرار التعليم.
كما ألقى الضوء على أبرز ملامح التجربة البحرينية في تحفيز المنظومة التعليمية، لتبني الابتكار وأهم عوامل النجاح في تحديث التعليم. وتم التطرق إلى التحديات التي تواجه المسيرة التنموية إقليميا ودوليا، ومنها أهمية توافق مهارات الشباب وسوق العمل. واختتمت الجلسة الحوارية بمناقشة الأولويات الاستراتيجية الهامة لتمكين المؤسسات التعليمية من تسخير الابتكار لمنظومة تعليمية متطورة في كافة مراحلها والمتطلبات التي يحتاجها الخريجون في القرن 21 .
شارك في الجلسة الحوارية معالي الدكتورة ميثاء سالم الشامسي وزيرة الدولة بدولة الإمارات العربية المتحدة، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بجمهورية مصر العربية، ومعالي الدكتور سعود بن سعيد المتحمي الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع ، والدكتور منصور العور رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية.
شارك سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم في الجلسة رفيعة المستوى، والتي أقيمت ضمن أعمال قمة ريوايرد العالمية للتعليم، بمناسبة معرض اكسبو بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث عرض شرحا وافيا عما شهده التعليم في مملكة البحرين من نقلة نوعية وحديثة في كافة المجالات وخصوصا عند تنفيذ الوزارة لمشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، والتعليم الرقمي، وتطبيق الوزارة لأحدث الابتكارات في مجال تكنولوجيا التعليم، من خلال تنفيذ العديد من المبادرات الوطنية لتطوير التعليم، وفق المواصفات العالمية من أجل النهوض بمخرجات التعليم في كافة مراحله، شاملا ذلك قطاعات الوزارة والمدارس والمناهج الدراسية، والاهتمام بسياسة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم وجهود مركز رعاية الموهوبين، وما قامت به الوزارة أثناء فترة الجائحة من وسائل لاستمرار التعليم.
كما ألقى الضوء على أبرز ملامح التجربة البحرينية في تحفيز المنظومة التعليمية، لتبني الابتكار وأهم عوامل النجاح في تحديث التعليم. وتم التطرق إلى التحديات التي تواجه المسيرة التنموية إقليميا ودوليا، ومنها أهمية توافق مهارات الشباب وسوق العمل. واختتمت الجلسة الحوارية بمناقشة الأولويات الاستراتيجية الهامة لتمكين المؤسسات التعليمية من تسخير الابتكار لمنظومة تعليمية متطورة في كافة مراحلها والمتطلبات التي يحتاجها الخريجون في القرن 21 .
شارك في الجلسة الحوارية معالي الدكتورة ميثاء سالم الشامسي وزيرة الدولة بدولة الإمارات العربية المتحدة، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بجمهورية مصر العربية، ومعالي الدكتور سعود بن سعيد المتحمي الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع ، والدكتور منصور العور رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية.