في إطار احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية، إحياءً لذكرى الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام ١٧٨٣ ميلادية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله مقاليد الحكم، أقامت وزارة التربية والتعليم احتفالاً كبيراً، بمقرها بمدينة عيسى، نظمه قطاع الخدمات التعليمية، وحضره عدد من مسؤولي الوزارة، يتقدمهم سعادة الدكتور محمد مبارك بن أحمد المدير العام لشئون المدارس، وسعادة الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات والأداء، وسعادة الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية.
وانطلق الاحتفال بعزف السلام الوطني، واشتمل على العديد الفقرات الوطنية والمُسابقات والأركان المبتكرة التي شارك فيها عدد كبير من طلبة المدارس ومنتسبيها وموظفي الوزارة.
وبهذه المناسبة، رفع سعادة المدير العام لشئون المدارس أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، مشيداً بالدعم الكبير الذي تحظى به المسيرة التعليمية من القيادة الحكيمة، التي ساهمت برؤيتها الثاقبة في تحقيق قفزات نوعية وضعت مملكة البحرين في مصاف الدول المتطورة تعليمياً.
وأكد سعادة المدير العام أن مملكة البحرين تستذكر في احتفالاتها الوطنية إنجازاتها المشرفة التي سطرتها بدعم قيادتها الحكيمة، وعبر استراتيجيات استشرافية تهدف إلى ضمان مُستقبل زاخر بالتقدم والنماء، حتى باتت المملكة علامة فارقة في شتى الميادين، مشيراً إلى أن احتفالات المملكة تعكس النسيج المُترابط الذي تتسم به، والذي يعد الدعامة الراسخة لمسيرتها التنموية الشاملة، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
من جهتها أكدت الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات والأداء أن المناسبات الوطنية الكبيرة تعد فرصة لاستذكار ما قدمه الرعيل الأول في كافة المجالات لا سيما في المجال التعليمي، لكي ينتقل هذا الإرث التعليمي القيم من جيل إلى جيل، وهو ما لمسناه جلياً في الأركان والفقرات التي ضمّها الحفل.
كما أكدت الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية أن قطاع الخدمات التعليمية حرص على أن تكتسي احتفالية هذا العام حلة فريدة، لما تمثله هذه المناسبة الوطنية من أهمية لجميع مُنتسبي وزارة التربية والتعليم، لافتةً إلى أن الأعياد الوطنية جاءت هذا العام والمملكة تشهد نجاحات كبيرة في مُختلف المسارات والمجالات، كثمرة للرؤى الملكية السامية، ولجهود صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وانطلق الاحتفال بعزف السلام الوطني، واشتمل على العديد الفقرات الوطنية والمُسابقات والأركان المبتكرة التي شارك فيها عدد كبير من طلبة المدارس ومنتسبيها وموظفي الوزارة.
وبهذه المناسبة، رفع سعادة المدير العام لشئون المدارس أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، مشيداً بالدعم الكبير الذي تحظى به المسيرة التعليمية من القيادة الحكيمة، التي ساهمت برؤيتها الثاقبة في تحقيق قفزات نوعية وضعت مملكة البحرين في مصاف الدول المتطورة تعليمياً.
وأكد سعادة المدير العام أن مملكة البحرين تستذكر في احتفالاتها الوطنية إنجازاتها المشرفة التي سطرتها بدعم قيادتها الحكيمة، وعبر استراتيجيات استشرافية تهدف إلى ضمان مُستقبل زاخر بالتقدم والنماء، حتى باتت المملكة علامة فارقة في شتى الميادين، مشيراً إلى أن احتفالات المملكة تعكس النسيج المُترابط الذي تتسم به، والذي يعد الدعامة الراسخة لمسيرتها التنموية الشاملة، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
من جهتها أكدت الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات والأداء أن المناسبات الوطنية الكبيرة تعد فرصة لاستذكار ما قدمه الرعيل الأول في كافة المجالات لا سيما في المجال التعليمي، لكي ينتقل هذا الإرث التعليمي القيم من جيل إلى جيل، وهو ما لمسناه جلياً في الأركان والفقرات التي ضمّها الحفل.
كما أكدت الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية أن قطاع الخدمات التعليمية حرص على أن تكتسي احتفالية هذا العام حلة فريدة، لما تمثله هذه المناسبة الوطنية من أهمية لجميع مُنتسبي وزارة التربية والتعليم، لافتةً إلى أن الأعياد الوطنية جاءت هذا العام والمملكة تشهد نجاحات كبيرة في مُختلف المسارات والمجالات، كثمرة للرؤى الملكية السامية، ولجهود صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.