قال وكيل وزارة الصحة د. وليد المانع إن الانتقال للمستوى الأصفر هو إجراء احترازي يتسق مع ما تم اتخاذه في الدول القريبة مننا والشقيقة.
وأضاف خلال المؤتمر الصحافي للفريق الوطني الطبي لفيروس كورونا، إنه يأتي في إطار الإجراءات الاحترازية رغم عدم انتشار متحور أوميكرون في البحرين.
وتابع: "نثمن تفضل سمو ولي العهد رئيس الوزراء تفضله بأخذ الجرعة المنشطة لفيروس كورونا".
وقال إن الحالة المصابة بمتحور "أوميكرون" جاءت من الخارج، وهناك الآن تقييم لكل شيء، كما أنه تم رصد المخالطين منذ اللحظة الأولى، والحمدلله لا توجد أي زيادة في الأعداد ولا في الإدخال للمستشفيات.
وقال: "ندعوا لضرورة الالتزام بإجراءات المستوى الأصفر التي تم الإعلان عنها مسبقاً".
وأكد إمكانية مراجعة هذا القرار إذا توصلت الأبحاث الطبية إلى نتائج أكثر وضوحاً حول متحول أوميكرون.
وشدد على أن الحاصلين على الجرعة المنشطة يمارسون حياتهم بشكل يتوافق مع إجراءات المستوى الأخضر.
وأضاف: "ما يتخذ من إجراءات اليوم في مملكة البحرين يتوافق مع الدول القريبة مننا والشقيقة".
وقال: "خلال الفترة الماضية، كانت لدينا في البحرين إجراءات أقل احترازاً بقليل، والآن أصبحنا بذات المستوى مع الدول الأخرى".
وأكد أن الفريق الوطني الطبي يتعامل بكل شفافية في كل ما يتعلق بالفيروس، كما أنه يعمل على الإجراءات الاحترازية واستباق أي أحداث.
وشدد على أن المؤشرات في البحرين تؤكد احتواء المرض بشكل جداً عالي، والحالات لم تزداد، وهناك حالة واحدة فقط تتلقى العلاج، وأخرى في العناية المركزة.
وقال: "المؤشرات الموجودة في البحرين لا توجد فيها إشكالات أو تدل على أي مشكلة، ولكن تحدثنا سابقاً أنه يمكن أن ننتقل من إشارة ضوئية إلى أخرى، بحسب الفعاليات أو الآثار الخارجية التي نحن لسنا بمنئى عنها، فكل ما يحدث في الخارج يدعونا لأن نأخذ كافة اجراءاتنا الاحترازية".
وأكد أن الإجراءات الاحترازية حول السفر لم تتغير وهي إجراءات ناجحة.
وشدد على أنه وفي فحص اليوم الأول يتم الكشف عن الفيروس ومن أي متحور هو، أما فحص اليوم الخامس، فهو لزيادة التأكيد، ولمعرفة في حال وجود أي مخالطين، سواء خلال السفر أو داخل البحرين، أما فحص اليوم العاشر، فهو أيضاً لاحتواء المرض بطريقة أفضل والتأكد من عدم انتشاره.
وقال: "المستوى الأصفر هو المناسب لنا في الفترة القادمة بحسب ما نراه، أما رسالتنا الهامة جداً، فإن التطعيم هو السبيل الوحيد لاحتواء الفيروس، والفرصة مهمة جداً، ولمن لم يأخذ المنشطة فهي فرصة أيضاً بالنسبة لهم".
{{ article.visit_count }}
وأضاف خلال المؤتمر الصحافي للفريق الوطني الطبي لفيروس كورونا، إنه يأتي في إطار الإجراءات الاحترازية رغم عدم انتشار متحور أوميكرون في البحرين.
وتابع: "نثمن تفضل سمو ولي العهد رئيس الوزراء تفضله بأخذ الجرعة المنشطة لفيروس كورونا".
وقال إن الحالة المصابة بمتحور "أوميكرون" جاءت من الخارج، وهناك الآن تقييم لكل شيء، كما أنه تم رصد المخالطين منذ اللحظة الأولى، والحمدلله لا توجد أي زيادة في الأعداد ولا في الإدخال للمستشفيات.
وقال: "ندعوا لضرورة الالتزام بإجراءات المستوى الأصفر التي تم الإعلان عنها مسبقاً".
وأكد إمكانية مراجعة هذا القرار إذا توصلت الأبحاث الطبية إلى نتائج أكثر وضوحاً حول متحول أوميكرون.
وشدد على أن الحاصلين على الجرعة المنشطة يمارسون حياتهم بشكل يتوافق مع إجراءات المستوى الأخضر.
وأضاف: "ما يتخذ من إجراءات اليوم في مملكة البحرين يتوافق مع الدول القريبة مننا والشقيقة".
وقال: "خلال الفترة الماضية، كانت لدينا في البحرين إجراءات أقل احترازاً بقليل، والآن أصبحنا بذات المستوى مع الدول الأخرى".
وأكد أن الفريق الوطني الطبي يتعامل بكل شفافية في كل ما يتعلق بالفيروس، كما أنه يعمل على الإجراءات الاحترازية واستباق أي أحداث.
وشدد على أن المؤشرات في البحرين تؤكد احتواء المرض بشكل جداً عالي، والحالات لم تزداد، وهناك حالة واحدة فقط تتلقى العلاج، وأخرى في العناية المركزة.
وقال: "المؤشرات الموجودة في البحرين لا توجد فيها إشكالات أو تدل على أي مشكلة، ولكن تحدثنا سابقاً أنه يمكن أن ننتقل من إشارة ضوئية إلى أخرى، بحسب الفعاليات أو الآثار الخارجية التي نحن لسنا بمنئى عنها، فكل ما يحدث في الخارج يدعونا لأن نأخذ كافة اجراءاتنا الاحترازية".
وأكد أن الإجراءات الاحترازية حول السفر لم تتغير وهي إجراءات ناجحة.
وشدد على أنه وفي فحص اليوم الأول يتم الكشف عن الفيروس ومن أي متحور هو، أما فحص اليوم الخامس، فهو لزيادة التأكيد، ولمعرفة في حال وجود أي مخالطين، سواء خلال السفر أو داخل البحرين، أما فحص اليوم العاشر، فهو أيضاً لاحتواء المرض بطريقة أفضل والتأكد من عدم انتشاره.
وقال: "المستوى الأصفر هو المناسب لنا في الفترة القادمة بحسب ما نراه، أما رسالتنا الهامة جداً، فإن التطعيم هو السبيل الوحيد لاحتواء الفيروس، والفرصة مهمة جداً، ولمن لم يأخذ المنشطة فهي فرصة أيضاً بالنسبة لهم".