تقدم رئيس وأعضاء مجلس ادارة جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) بالتهاني والتبريكات لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله وشعب البحرين الكريم بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم.
وقال السيد يوسف بوزبون رئيس الجمعية " إن الاحتفالات بالأعياد الوطنية دائما تذكرنا بجميل القيم والمبادي التي يحكم بها آل خليفة الكرام وتجسدت في وجود مملكة البحرين في هذا العالم الكبير كدولة فاعلة لها مكانتها بين الدول والشعوب والأمم، دولة تسهم في تطور البشرية والرقي بالانسان وترسخ السلام والتسامح وتعايش الأديان، دولة ناهضة وداعمة للعمل الإنساني في العالم، لها حضور في كل المحافل الدولية والاقليمية بفكرها وانجازاتها وانسانها المتميز والكفوء في سائر المجالات، دولة يشهد لها العالم بأخلاصها لمبادئها وفي الارتقاء بشعبها".
وأكد بوزبون " أن المسيرة التنموية الرائدة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في كافة المجالات قد خطت خطوات كبيرة وغير مسبوقة من حيث التطور وحجم الانجاز ونوعية الانجاز، إن حكمة القيادة تجلت في أن مملكلتنا الغالية كانت تحقق نجاحات في ظل أكبر الأزمات التي مرت على العالم ويشهد التاريخ على ذلك أيام الأزمة الاقتصاية العالمية، وأزمة اسعار النفط، وأخيرا أزمة الجائحة العالمية، الأمر الذي يدل على أن البحرين موعودة في السنوات المقبلة بإذن الله لتحقيق طفرة تنموية كبيرة بناء على ما تحقق في السنوات الماضية".
وأضاف رئيس جمعية (تعايش) " أن مملكتنا العزيزة رسخت وجودها في العالم كونها دولة سلام ومحبة وتعايش مشترك بين كل الديانات والطوائف في مجتمع واحد ينبذ كل ما يفرق من مكوناته، يحترم كل الاختلافات الدينية والمذهبية، ولم تكتفي مملكتنا العزيزة بيجاد حالة التعايش المشترك فحسب بل دعمت ماليا وفكريا وعمليا كل ما من شأنه أن يرسخ في العالم السلام والتسامح عبر وضع الخطط والاستراتيجيات وتنفيذها، سعيًا لتعزيز المكانة المتقدمة للبحرين بالمبادئ والثوابت السامية التي أقرتها الأديان والمواثيق الدولية، قد أضحت إلهاما للشعوب في مختلف دول العالم".
وقال السيد يوسف بوزبون رئيس الجمعية " إن الاحتفالات بالأعياد الوطنية دائما تذكرنا بجميل القيم والمبادي التي يحكم بها آل خليفة الكرام وتجسدت في وجود مملكة البحرين في هذا العالم الكبير كدولة فاعلة لها مكانتها بين الدول والشعوب والأمم، دولة تسهم في تطور البشرية والرقي بالانسان وترسخ السلام والتسامح وتعايش الأديان، دولة ناهضة وداعمة للعمل الإنساني في العالم، لها حضور في كل المحافل الدولية والاقليمية بفكرها وانجازاتها وانسانها المتميز والكفوء في سائر المجالات، دولة يشهد لها العالم بأخلاصها لمبادئها وفي الارتقاء بشعبها".
وأكد بوزبون " أن المسيرة التنموية الرائدة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في كافة المجالات قد خطت خطوات كبيرة وغير مسبوقة من حيث التطور وحجم الانجاز ونوعية الانجاز، إن حكمة القيادة تجلت في أن مملكلتنا الغالية كانت تحقق نجاحات في ظل أكبر الأزمات التي مرت على العالم ويشهد التاريخ على ذلك أيام الأزمة الاقتصاية العالمية، وأزمة اسعار النفط، وأخيرا أزمة الجائحة العالمية، الأمر الذي يدل على أن البحرين موعودة في السنوات المقبلة بإذن الله لتحقيق طفرة تنموية كبيرة بناء على ما تحقق في السنوات الماضية".
وأضاف رئيس جمعية (تعايش) " أن مملكتنا العزيزة رسخت وجودها في العالم كونها دولة سلام ومحبة وتعايش مشترك بين كل الديانات والطوائف في مجتمع واحد ينبذ كل ما يفرق من مكوناته، يحترم كل الاختلافات الدينية والمذهبية، ولم تكتفي مملكتنا العزيزة بيجاد حالة التعايش المشترك فحسب بل دعمت ماليا وفكريا وعمليا كل ما من شأنه أن يرسخ في العالم السلام والتسامح عبر وضع الخطط والاستراتيجيات وتنفيذها، سعيًا لتعزيز المكانة المتقدمة للبحرين بالمبادئ والثوابت السامية التي أقرتها الأديان والمواثيق الدولية، قد أضحت إلهاما للشعوب في مختلف دول العالم".