رفع السيد محمد علي القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة تفضل جلالته بمنحه وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي، تقديرا للجهود التي بذلها كافة العاملين في هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية خلال الجائحة، وذلك بالتزامن مع احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، وذكرى تولى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه لمقاليد الحكم.
وأكد الرئيس التنفيذي بأن التكريم الملكي السامي يُعد مصدر فخر واعتزاز لجميع منتسبي الهيئة، ودافعا لمواصلة العمل وخدمة الوطن وتبني المزيد من المبادرات الرقمية التي تسهم في مواجهة تحديات الجائحة، وتحقيق الرفاهية والرخاء لكل من يقيم على أرض وطننا الحبيب.
كما أكد بأن التكريم الملكي السامي يعكس اهتمام ومتابعة جلالته المستمرة لكافة الجهود التي بذلها الجميع في هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية منذ بدء الجائحة حتى اليوم، مشيرا إلى أن الكوادر الوطنية المخلصة والعاملة في الهيئة من مسؤولين وموظفين حرصوا على العمل وفق رؤية جلالته النيرة والمباركة، كما بذلوا كل ما لديهم من إمكانيات من أجل تحقيق تطلعات جلالته بتوظيف التكنولوجيا والتقنيات الحديثة، ومواصلة مسيرة التطور الزاخرة بالمكتسبات، والتي تعيشها المملكة في ظل قيادة جلالته حفظه الله ورعاه.
وأوضح أن المنجزات والمشاريع الرقمية الرائدة والتي حققتها الهيئة، جاءت بفضل رؤية جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، وتوجيهات الفريق الوطني بقيادة حضرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، مستعرضا أبرز المبادرات التي أطلقتها الهيئة وأسهمت في الحد من الآثار السلبية للجائحة ومنها إطلاق تطبيق مجتمع واعي؛ والذي أصبح اليوم منظومة وطنية إلكترونية متكاملة ومساندة لكافة العاملين بالصفوف الأمامية، وتسريع وتيرة التحول الرقمي للخدمات الحكومية، وضمان استمرارية تقديمها وعلى مدار 24 ساعة دون أي تأثير، وتطبيق نظام العمل عن بعد من خلال توفير الأنظمة الحديثة والتي مكنت موظفي القطاع الحكومي من الدخول الآمن إلى الشبكة الداخلية لجهات عملها والعديد من المنجزات الأخرى.
واختتم القائد بالتأكيد على أثر تكريم جلالته العظيم بدفع كافة الكوادر الوطنية العاملة بالهيئة من أجل مواصلة العمل والبذل من أجل خدمة الوطن، معاهدا في الوقت نفسه جلالته بمواصلة السعي والعمل على تحقيق تطلعاته وتطلعات شعب مملكتنا الوفي، وسائلا المولى عز وجل بأن يوفق جلالته ويسدد ويبارك خطاه وأن يمن على جلالته بموفور الصحة والعافية.
وأكد الرئيس التنفيذي بأن التكريم الملكي السامي يُعد مصدر فخر واعتزاز لجميع منتسبي الهيئة، ودافعا لمواصلة العمل وخدمة الوطن وتبني المزيد من المبادرات الرقمية التي تسهم في مواجهة تحديات الجائحة، وتحقيق الرفاهية والرخاء لكل من يقيم على أرض وطننا الحبيب.
كما أكد بأن التكريم الملكي السامي يعكس اهتمام ومتابعة جلالته المستمرة لكافة الجهود التي بذلها الجميع في هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية منذ بدء الجائحة حتى اليوم، مشيرا إلى أن الكوادر الوطنية المخلصة والعاملة في الهيئة من مسؤولين وموظفين حرصوا على العمل وفق رؤية جلالته النيرة والمباركة، كما بذلوا كل ما لديهم من إمكانيات من أجل تحقيق تطلعات جلالته بتوظيف التكنولوجيا والتقنيات الحديثة، ومواصلة مسيرة التطور الزاخرة بالمكتسبات، والتي تعيشها المملكة في ظل قيادة جلالته حفظه الله ورعاه.
وأوضح أن المنجزات والمشاريع الرقمية الرائدة والتي حققتها الهيئة، جاءت بفضل رؤية جلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، وتوجيهات الفريق الوطني بقيادة حضرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، مستعرضا أبرز المبادرات التي أطلقتها الهيئة وأسهمت في الحد من الآثار السلبية للجائحة ومنها إطلاق تطبيق مجتمع واعي؛ والذي أصبح اليوم منظومة وطنية إلكترونية متكاملة ومساندة لكافة العاملين بالصفوف الأمامية، وتسريع وتيرة التحول الرقمي للخدمات الحكومية، وضمان استمرارية تقديمها وعلى مدار 24 ساعة دون أي تأثير، وتطبيق نظام العمل عن بعد من خلال توفير الأنظمة الحديثة والتي مكنت موظفي القطاع الحكومي من الدخول الآمن إلى الشبكة الداخلية لجهات عملها والعديد من المنجزات الأخرى.
واختتم القائد بالتأكيد على أثر تكريم جلالته العظيم بدفع كافة الكوادر الوطنية العاملة بالهيئة من أجل مواصلة العمل والبذل من أجل خدمة الوطن، معاهدا في الوقت نفسه جلالته بمواصلة السعي والعمل على تحقيق تطلعاته وتطلعات شعب مملكتنا الوفي، وسائلا المولى عز وجل بأن يوفق جلالته ويسدد ويبارك خطاه وأن يمن على جلالته بموفور الصحة والعافية.