أعربت اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان بمجلس النواب، عن بالغ الفخر والاعتزاز، بالتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لدعم وتعزيز التضامن الإنساني، ومشاركة المجتمع الدولي والشعوب، في كل ما فيه خير ومنفعة البشرية، وما توليه مملكة البحرين من اهتمام ورعاية ومبادرات ومشاريع في مختلف أوجه العمل الخيري الإنساني والتطوعي، انطلاقا من الثوابت الوطنية والقيم الأصيلة، ومبادئ التكافل والتضامن الإنساني.
وأكدت اللجنة بمناسبة اليوم العالمي للتضامن الإنساني، والذي يصادف في 20 ديسمبر من كل عام، لترسيخ قواعد التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية، ولتحقيق التنمية المستدامة للقضاء على الفقر وحماية الكوكب وضمان الكرامة للجميع، أن جهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، جعلت لمملكة البحرين حضورا فاعلا ومؤثرا، في تعزيز التضامن الأخوي والتكافل الإنساني، والإغاثة في الأزمات، وما تجلى خلال جائحة كورونا، وجهود فريق البحرين، في ضمان صحة وسلامة الجميع بلا استثناء.
ومشيدة اللجنة بجهود المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل، جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، والتي تقدم الدعم الإنساني في مختلف القطاعات الصحية والتعليمية والاجتماعية والإسكانية والبنية التحتية، عبر إرسال مواد طبية وإغاثية وتنفيذ مشاريع إغاثية وتنموية كبرى في العديد من الدول الشقيقة والمتضررة من الكوارث، وما حصدته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من جوائز ومراكز ومراتب متقدمة من المنظمات الإقليمية والدولية، نظير مشاريعها ومبادراتها الإنسانية.
ومشيرة اللجنة إلى مبادرة مملكة البحرين العالمية، في تدشين "جائزة عيسى لخدمة الإنسانية" عام 2009، ومنحها كل سنتين لشخصية أو مؤسسة أسهمت بجهود دؤوبة في إيجاد حلول إبداعية مبتكرة للقضايا الإنسانية والاجتماعية في مجالات الإغاثة، في سبيل ترسيخ مبادئ التضامن الإنساني.
{{ article.visit_count }}
وأكدت اللجنة بمناسبة اليوم العالمي للتضامن الإنساني، والذي يصادف في 20 ديسمبر من كل عام، لترسيخ قواعد التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية، ولتحقيق التنمية المستدامة للقضاء على الفقر وحماية الكوكب وضمان الكرامة للجميع، أن جهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، جعلت لمملكة البحرين حضورا فاعلا ومؤثرا، في تعزيز التضامن الأخوي والتكافل الإنساني، والإغاثة في الأزمات، وما تجلى خلال جائحة كورونا، وجهود فريق البحرين، في ضمان صحة وسلامة الجميع بلا استثناء.
ومشيدة اللجنة بجهود المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل، جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، والتي تقدم الدعم الإنساني في مختلف القطاعات الصحية والتعليمية والاجتماعية والإسكانية والبنية التحتية، عبر إرسال مواد طبية وإغاثية وتنفيذ مشاريع إغاثية وتنموية كبرى في العديد من الدول الشقيقة والمتضررة من الكوارث، وما حصدته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من جوائز ومراكز ومراتب متقدمة من المنظمات الإقليمية والدولية، نظير مشاريعها ومبادراتها الإنسانية.
ومشيرة اللجنة إلى مبادرة مملكة البحرين العالمية، في تدشين "جائزة عيسى لخدمة الإنسانية" عام 2009، ومنحها كل سنتين لشخصية أو مؤسسة أسهمت بجهود دؤوبة في إيجاد حلول إبداعية مبتكرة للقضايا الإنسانية والاجتماعية في مجالات الإغاثة، في سبيل ترسيخ مبادئ التضامن الإنساني.