حوّلت المعلمة سمية خالد الرياضيات إلى أكثر المواد سهولة ومتعة لدى طالباتها بمدرسة البديع الابتدائية الإعدادية للبنات، بسبب تفعيلها المتميز لتكنولوجيا التعليم.
وقالت المعلمة إنها استفادت مما تقدمه وزارة التربية والتعليم من برامج تدريبية مستمرة، ومن أدوات التمكين الرقمي في التعليم المتوافرة بالمدرسة، لتحصل على المراكز الأولى كأكثر معلمة مفعلة للأدوات الرقمية في شهور أكتوبر ونوفمبر وديسمبر من العام الجاري، وحصول حصصها في الزيارات الصفية على أعلى تقييم.
وأضافت أنها تعمل على نقل خبراتها من خلال تقديمها ورشاً تدريبية على مستوى المدارس، في مجال دمج التقنية الرقمية الحديثة لتسهيل حصص الرياضيات وجذب الطلبة إليها في جميع المراحل من الابتدائية وحتى الجامعية، كما تنفذ فيديوهات مسجلة لدعم المعلمات المستجدات، وتقوم بنشر تسجيلات حصصها النموذجية، للاطلاع على أحدث الممارسات التعليمية. وقامت كذلك بإنشاء قناة رقمية للمنافسة على نيل لقب (عالمة الرياضيات)، بعد خوض الطالبات تحديات رقمية أسبوعية.
وقالت المعلمة إنها استفادت مما تقدمه وزارة التربية والتعليم من برامج تدريبية مستمرة، ومن أدوات التمكين الرقمي في التعليم المتوافرة بالمدرسة، لتحصل على المراكز الأولى كأكثر معلمة مفعلة للأدوات الرقمية في شهور أكتوبر ونوفمبر وديسمبر من العام الجاري، وحصول حصصها في الزيارات الصفية على أعلى تقييم.
وأضافت أنها تعمل على نقل خبراتها من خلال تقديمها ورشاً تدريبية على مستوى المدارس، في مجال دمج التقنية الرقمية الحديثة لتسهيل حصص الرياضيات وجذب الطلبة إليها في جميع المراحل من الابتدائية وحتى الجامعية، كما تنفذ فيديوهات مسجلة لدعم المعلمات المستجدات، وتقوم بنشر تسجيلات حصصها النموذجية، للاطلاع على أحدث الممارسات التعليمية. وقامت كذلك بإنشاء قناة رقمية للمنافسة على نيل لقب (عالمة الرياضيات)، بعد خوض الطالبات تحديات رقمية أسبوعية.