أيمن شكل
كشفت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر المضحكي، عن خطة الجامعة بشأن تطوير البرامج لتتواءم مع متطلبات سوق العمل بعد عام 2030، بالعمل على تأهيل الطلبة للتكيف مع ما سيطرأ في المستقبل من وظائف غير متوقعة حالياً.
وأكدت في تصريح لـ"الوطن" أن عملية تطوير البرامج لتوائم وظائف مستقبلية قد لا يكون الحل الأمثل، وقالت: "نركز في كيفية إعداد الطالب لأن يكون مستعداً لأي تغيير مستقبلي في نوعية الوظائف".
وأضافت المضحكي: "رأيي الخاص في البرامج العلمية وما يحتاجه الطالب هو أن يكون مؤهلاً وعلى علم بكيفية التعلم والتكيف مع الوضع الذي سيطرأ في المستقبل وما يحتاجه السوق من وظائف غير متوقعة في الوقت الراهن، وأن يتمكن الخريج من التحول السريع لنوعية الوظائف الجديدة".
وأكدت على أهمية جامعة البحرين وعراقتها باعتبارها من العناصر المهمة في تطوير البحرين، لافتة إلى الاهتمام الكبير الذي تحظى به الجامعة على مستوى القيادة، وقالت: "نقوم حالياً بمراجعة كافة الأمور بالجامعة وأيضاً العمل على مراجعة وتطوير البرامج الحالية والمستقبلية بالكليات".
وأشارت إلى أن قضية البرامج الجديدة لا تعتبر أكثر أهمية من طرح السؤال.. ماذا سيحدث هذا البرنامج المطروح في المستقبل؟ فقد يكون هناك تطوير لما هو موجود أو إحلال ولكن المهم أن نكون على دراية بما يحتاجه الخريج في المستقبل.
وأشارت رئيسة جامعة البحرين إلى الدراسات الحديثة والتي أكدت أن 80% من الوظائف الحالية لن تكون موجودة في عام 2030 وقالت إن هذا التاريخ بات قريباً ولا يفصلنا عنه سوى أقل من تسع سنوات.
كشفت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر المضحكي، عن خطة الجامعة بشأن تطوير البرامج لتتواءم مع متطلبات سوق العمل بعد عام 2030، بالعمل على تأهيل الطلبة للتكيف مع ما سيطرأ في المستقبل من وظائف غير متوقعة حالياً.
وأكدت في تصريح لـ"الوطن" أن عملية تطوير البرامج لتوائم وظائف مستقبلية قد لا يكون الحل الأمثل، وقالت: "نركز في كيفية إعداد الطالب لأن يكون مستعداً لأي تغيير مستقبلي في نوعية الوظائف".
وأضافت المضحكي: "رأيي الخاص في البرامج العلمية وما يحتاجه الطالب هو أن يكون مؤهلاً وعلى علم بكيفية التعلم والتكيف مع الوضع الذي سيطرأ في المستقبل وما يحتاجه السوق من وظائف غير متوقعة في الوقت الراهن، وأن يتمكن الخريج من التحول السريع لنوعية الوظائف الجديدة".
وأكدت على أهمية جامعة البحرين وعراقتها باعتبارها من العناصر المهمة في تطوير البحرين، لافتة إلى الاهتمام الكبير الذي تحظى به الجامعة على مستوى القيادة، وقالت: "نقوم حالياً بمراجعة كافة الأمور بالجامعة وأيضاً العمل على مراجعة وتطوير البرامج الحالية والمستقبلية بالكليات".
وأشارت إلى أن قضية البرامج الجديدة لا تعتبر أكثر أهمية من طرح السؤال.. ماذا سيحدث هذا البرنامج المطروح في المستقبل؟ فقد يكون هناك تطوير لما هو موجود أو إحلال ولكن المهم أن نكون على دراية بما يحتاجه الخريج في المستقبل.
وأشارت رئيسة جامعة البحرين إلى الدراسات الحديثة والتي أكدت أن 80% من الوظائف الحالية لن تكون موجودة في عام 2030 وقالت إن هذا التاريخ بات قريباً ولا يفصلنا عنه سوى أقل من تسع سنوات.