ياسمينا صلاح
أكد مواطنون أن تزايد أعداد الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد 19) أعاد إثارة القلق والذعر في نفوسهم، مشيرين إلى أن قرار الرجوع للمستوى الأصفر الذي صدر من الفريق الوطني الطبي بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء لم يكن في حسبانهم نهائياً، مشيدين بجهود العاملين في الفريق وأنهم في أيدٍ أمينة ويثقون بقدراتهم.
وقال المواطن علي حسن: "إن الدخول للمستوى الأصفر لم يكن في الحسبان حيث كان من المتوقع أن تقل الأعداد ويبقى الوضع كما هو عليه في المستوى الأخضر ويقل تدريجياً ولكن تشاء الأقدار أن يتغير كل شيء"، مبيناً أن "ازدياد الأعداد يثير القلق والذعر وعلينا أن نحذر ونلتزم بصورة أكبر من ذي قبل حتى لا نعود لأيام الحجر المنزلي مرة أخرى، ونسأل الله أن يفك كربنا من هذا الفيروس ونعود لحياتنا الطبيعية في أقرب وقت"، مشيداً بدور الفريق الوطني الطبي لما يقدمه من إنجازات عظيمة تفوق الوصف ولقوة الصبر والعطاء وخوفهم وحرصهم على كل فرد من أفراد المجتمع، مقدماً شكره وتقديره لجهودهم الواضحة.
من جانبها، قالت المواطنة ليلى محمد: "لا أنكر خوفي حتى عندما وصلنا للمستوى الأخضر، ولكن شعرت بأن الأمر بات قريباً على إنهاء هذه الفترة من حياتنا جميعاً ونقضي على الفيروس، ولكن فجأة تغير الوضع إلى أمر آخر يجب أن نتعايش معه حتى انقضائه على خير"، مشيرة إلى أن "الفريق الوطني الطبي لتصدي لفيروس كورونا يبذل جهوداً جبارة في القضاء على الفيروس ولهم كل الشكر والتقدير، وتظل البحرين رائدة بين الدول الأخرى ونحن في أيدي أمينة ونثق بقدراتهم".
فيما قالت المواطنة آمنة بدر: "تعلمنا الكثير خلال جائحة كورونا وكانت بمثابة تحول جذري لعديد من الأمور والاستكشافات، وهذا الأمر لا خلاف عليه، ولكن دخولنا للمستوى الأصفر غير المتوقع أعاد إثارة القلق والرعب في نفوسنا مرة أخرى، ولكن نستطيع تخطي الأمر بالتزامنا بالإجراءات والاحترازات من قبل فريقنا الوطني الطبي الذي يبذل أقصى ما في وسعه ليقودنا لبر الأمان وهو القضاء على الفيروس".
وأضافت: "إن المسؤولية تقع على عاتق كل فرد من أفراد المجتمع للقضاء على هذه الفترة نهائياً، ونعود لحياتنا الطبيعية من دون خوف وقلق ومن دون وضع غطاء على الوجه، وتعود الفعاليات الجميلة وقضاء الأوقات المثمرة مع العائلة دون حذر من أي شيء".
أكد مواطنون أن تزايد أعداد الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد 19) أعاد إثارة القلق والذعر في نفوسهم، مشيرين إلى أن قرار الرجوع للمستوى الأصفر الذي صدر من الفريق الوطني الطبي بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء لم يكن في حسبانهم نهائياً، مشيدين بجهود العاملين في الفريق وأنهم في أيدٍ أمينة ويثقون بقدراتهم.
وقال المواطن علي حسن: "إن الدخول للمستوى الأصفر لم يكن في الحسبان حيث كان من المتوقع أن تقل الأعداد ويبقى الوضع كما هو عليه في المستوى الأخضر ويقل تدريجياً ولكن تشاء الأقدار أن يتغير كل شيء"، مبيناً أن "ازدياد الأعداد يثير القلق والذعر وعلينا أن نحذر ونلتزم بصورة أكبر من ذي قبل حتى لا نعود لأيام الحجر المنزلي مرة أخرى، ونسأل الله أن يفك كربنا من هذا الفيروس ونعود لحياتنا الطبيعية في أقرب وقت"، مشيداً بدور الفريق الوطني الطبي لما يقدمه من إنجازات عظيمة تفوق الوصف ولقوة الصبر والعطاء وخوفهم وحرصهم على كل فرد من أفراد المجتمع، مقدماً شكره وتقديره لجهودهم الواضحة.
من جانبها، قالت المواطنة ليلى محمد: "لا أنكر خوفي حتى عندما وصلنا للمستوى الأخضر، ولكن شعرت بأن الأمر بات قريباً على إنهاء هذه الفترة من حياتنا جميعاً ونقضي على الفيروس، ولكن فجأة تغير الوضع إلى أمر آخر يجب أن نتعايش معه حتى انقضائه على خير"، مشيرة إلى أن "الفريق الوطني الطبي لتصدي لفيروس كورونا يبذل جهوداً جبارة في القضاء على الفيروس ولهم كل الشكر والتقدير، وتظل البحرين رائدة بين الدول الأخرى ونحن في أيدي أمينة ونثق بقدراتهم".
فيما قالت المواطنة آمنة بدر: "تعلمنا الكثير خلال جائحة كورونا وكانت بمثابة تحول جذري لعديد من الأمور والاستكشافات، وهذا الأمر لا خلاف عليه، ولكن دخولنا للمستوى الأصفر غير المتوقع أعاد إثارة القلق والرعب في نفوسنا مرة أخرى، ولكن نستطيع تخطي الأمر بالتزامنا بالإجراءات والاحترازات من قبل فريقنا الوطني الطبي الذي يبذل أقصى ما في وسعه ليقودنا لبر الأمان وهو القضاء على الفيروس".
وأضافت: "إن المسؤولية تقع على عاتق كل فرد من أفراد المجتمع للقضاء على هذه الفترة نهائياً، ونعود لحياتنا الطبيعية من دون خوف وقلق ومن دون وضع غطاء على الوجه، وتعود الفعاليات الجميلة وقضاء الأوقات المثمرة مع العائلة دون حذر من أي شيء".
