أكد المقدم طبيب مناف القحطاني استشاري الأمراض المعدية بالمستشفى العسكري عضو الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، أن المؤشرات على المستوى العالمي والوطني والمبنية على عدد حالات الوفاة من بين الحالات القائمة وتلك التي يتطلب وضعها الصحي تلقي العلاج في المستشفى والدخول للعناية المركزة ، تؤكد أن المتحور الجديد (أوميكرون) وإن كان سريع الانتشار إلا أن مضاعفاته أقل من المتحورات السابقة لفيروس كورونا، خصوصاً عند الحالات القائمة الحاصلة على الجرعة المنشطة من التطعيم المضاد لفيروس كورونا (كوفيد-19).
وأشار القحطاني إلى أهمية الجرعة المنشطة في رفع الاستجابة المناعية للجسم، وتخفيف المضاعفات التي تؤدي لتلقي العلاج في المستشفى عند الإصابة بفيروس كورونا، لافتاً إلى أن جميع المؤشرات على المستوى العالمي والوطني تؤكد أهمية الجرعة المنشطة حتى في ظل التحورات الجديدة للفيروس حيث إنها تساهم في الإبقاء على مستوى فاعلية التطعيم تساهم في تخفيف مضاعفات الفيروس التي تؤدي في بعض الأحيان لتلقي العلاج في المستشفى والعناية المركزة أو تلك التي تؤدي لا قدر الله للوفاة.
وشدد القحطاني على أهمية مواصلة الجهود لتعزيز مسارات التعامل مع الفيروس التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والإقبال على التطعيم بجرعاته الكاملة والجرعة المنشطة التي أثبتت المؤشرات العالمية والوطنية أهميتها في تعزيز مناعة الجسم وتخفيف الأعراض المصاحبة للفيروس.
وأشار القحطاني إلى أهمية الجرعة المنشطة في رفع الاستجابة المناعية للجسم، وتخفيف المضاعفات التي تؤدي لتلقي العلاج في المستشفى عند الإصابة بفيروس كورونا، لافتاً إلى أن جميع المؤشرات على المستوى العالمي والوطني تؤكد أهمية الجرعة المنشطة حتى في ظل التحورات الجديدة للفيروس حيث إنها تساهم في الإبقاء على مستوى فاعلية التطعيم تساهم في تخفيف مضاعفات الفيروس التي تؤدي في بعض الأحيان لتلقي العلاج في المستشفى والعناية المركزة أو تلك التي تؤدي لا قدر الله للوفاة.
وشدد القحطاني على أهمية مواصلة الجهود لتعزيز مسارات التعامل مع الفيروس التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والإقبال على التطعيم بجرعاته الكاملة والجرعة المنشطة التي أثبتت المؤشرات العالمية والوطنية أهميتها في تعزيز مناعة الجسم وتخفيف الأعراض المصاحبة للفيروس.