رفع الشيخ هشام بن عبد العزيز آل خليفة، رئيس مجلس أمناء المستشفيات الحكومية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمناسبة منح جلالته قلادة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، من الطبقة الأولى تقديراً لجهود جلالته الإنسانية الكبيرة على المستوى الإقليمي والدولي والممنوحة من المنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر، حيث تعد هذه القلادة من أرفع الأوسمة التي تمنحها المنظمة للقادة الذين قدموا خدمات جليلة للحركة الدولية والصليب الأحمر والهلال الأحمر.
وأكد رئيس مجلس أمناء المستشفيات الحكومية أن جلالة العاهل المفدى قائدٌ للعمل الإنساني من خلال رؤاه الثاقبة ونهجه الرشيد، ورعايته السامية للعديد من المشاريع والمبادرات الإنسانية، فجلالته حفظه الله ورعاه يعد نبراساً في ساحات الخير والعطاء ونشر ثقافة العطاء المستلهمة من القيم الدينية والعادات العربية الأصلية التي يحرص جلالته على غرسها في نفوس أبناء هذا الوطن.
وأضاف الشيخ هشام بن عبدالعزيز قائلاً:" إنّنا فخورون بالتكريم المتوالي الذي يناله جلالة الملك في شتى المجالات، والذي يقترن بمنجزات جلالته التي شهدها الجميع في ظل عهده الزاهر، والتي كانت العناية بصحة الجميع إحدى ركائزها، كما أن المملكة تعد موئلاً للعمل الإنساني واحتضان المشاريع الاجتماعية والخيرية الرائدة، وبمبادرة من جلالته فقد امتدت يد العون والإغاثة إلى كل من يحتاجها في مختلف بقاع العالم حاملةً رسالة مملكة البحرين في السلام والتعايش والحوار".
إلى ذلك ثمن الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة الجهود الكبيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ومساعي سموه والحكومة الرشيدة لتجسيد تطلعات جلالة الملك المفدى بما يحقق الغايات الإنسانية النبيلة والرسالة السامية لمملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى.
وأكد رئيس مجلس أمناء المستشفيات الحكومية أن جلالة العاهل المفدى قائدٌ للعمل الإنساني من خلال رؤاه الثاقبة ونهجه الرشيد، ورعايته السامية للعديد من المشاريع والمبادرات الإنسانية، فجلالته حفظه الله ورعاه يعد نبراساً في ساحات الخير والعطاء ونشر ثقافة العطاء المستلهمة من القيم الدينية والعادات العربية الأصلية التي يحرص جلالته على غرسها في نفوس أبناء هذا الوطن.
وأضاف الشيخ هشام بن عبدالعزيز قائلاً:" إنّنا فخورون بالتكريم المتوالي الذي يناله جلالة الملك في شتى المجالات، والذي يقترن بمنجزات جلالته التي شهدها الجميع في ظل عهده الزاهر، والتي كانت العناية بصحة الجميع إحدى ركائزها، كما أن المملكة تعد موئلاً للعمل الإنساني واحتضان المشاريع الاجتماعية والخيرية الرائدة، وبمبادرة من جلالته فقد امتدت يد العون والإغاثة إلى كل من يحتاجها في مختلف بقاع العالم حاملةً رسالة مملكة البحرين في السلام والتعايش والحوار".
إلى ذلك ثمن الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة الجهود الكبيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ومساعي سموه والحكومة الرشيدة لتجسيد تطلعات جلالة الملك المفدى بما يحقق الغايات الإنسانية النبيلة والرسالة السامية لمملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى.
