شارك وزير الصناعة والتجارة والسياحة سعادة السيد زايد بن راشد الزياني كمتحدث رئيس في غداء العمل الذي نظمته غرفة التجارة الامريكية في البحرين بحضور رئيس غرفة التجارة الأمريكية في مملكة البحرين السيد قيس حاتم الزعبي وعدد من المسئولين والمعنيين تم خلالها استعراض عدد من الموضوعات والمشروعات القادمة بين البلدين الصديقين وذلك بفندق الريتزكارلتون – البحرين.
كما استعراض سعادة الوزير عدد من الموضوعات المهمة والحيوية والتي من بينها إيجابيات واطر العمل لمنطقة التجارة الحرة الامريكية في البحرين ، مستعرضاً نتائج الزيارة الأخيرة التي قام بها سعادته إلى واشنطن والتي تم خلالها مناقشة واستعراض العلاقات الثنائية الوثيقة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية ،وسبل تعزيز آليات التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الصديقين كما تم خلالها عرض ما قامت به مملكة البحرين في حملتها للتصدي للجائحة ودعم حكومة البحرين الموقرة في دعم جميع القطاعات وخصوصا الاقتصادية منها والانتقال إلى مرحلة التعافي بالإضافة إلى عرض مستجدات العمل في اطار اتفاقية التجارة الحرة وغيرها من الاتفاقيات بين البلدين الصديقين، مشيراً إلى ما تضمنته اتفاقية التجارة الحرة بعد مرور 15 عاما على الاتفاقية واهم تطورات التجارة الثنائية الحالية للسلع والخدمات والاستثمارات بين البلدين، وأهم الفرص التي أوجدتها مذكرات التفاهم لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ، وغيرها من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كما استعراض سعادة الوزير عدد من الموضوعات المهمة والحيوية والتي من بينها إيجابيات واطر العمل لمنطقة التجارة الحرة الامريكية في البحرين ، مستعرضاً نتائج الزيارة الأخيرة التي قام بها سعادته إلى واشنطن والتي تم خلالها مناقشة واستعراض العلاقات الثنائية الوثيقة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية ،وسبل تعزيز آليات التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الصديقين كما تم خلالها عرض ما قامت به مملكة البحرين في حملتها للتصدي للجائحة ودعم حكومة البحرين الموقرة في دعم جميع القطاعات وخصوصا الاقتصادية منها والانتقال إلى مرحلة التعافي بالإضافة إلى عرض مستجدات العمل في اطار اتفاقية التجارة الحرة وغيرها من الاتفاقيات بين البلدين الصديقين، مشيراً إلى ما تضمنته اتفاقية التجارة الحرة بعد مرور 15 عاما على الاتفاقية واهم تطورات التجارة الثنائية الحالية للسلع والخدمات والاستثمارات بين البلدين، وأهم الفرص التي أوجدتها مذكرات التفاهم لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ، وغيرها من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
