لدى استقبال سموه وزير التربية والتعليم
استقبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بمكتب سموه بقصر الوادي، وزير التربية والتعليم سعادة د. ماجد بن علي النعيمي.
وفي بداية اللقاء، رحب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بسعادة وزير التربية والتعليم، ونقل له تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتمنيات جلالته لجميع منتسبي وزارة التربية والتعليم دوام التوفيق والنجاح، في تأدية مهامهم وواجباتهم، بما يتوافق مع رؤية الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لتحقيق أهداف رؤية البحرين 2030.
وبحث سموه مع الوزير السبل لمواصلة تطوير الأنشطة الطلابية، من خلال تنفيذ البرامج المتنوعة التي تهدف إلى تشجيع طلبة المدارس على المشاركة الحقيقية في هذه الأنشطة بما فيها الرياضية، والذي ينعكس على تطوير الرياضة المدرسية، لتكون قادرة على تشكيل فرق لتمثيل المملكة في مختلف المشاركات الخارجية.
ووجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وزير التربية والتعليم لدراسة مقترح إدراج لغة الإشارة ضمن الأنشطة الطلابية، والذي يهيء البيئة الملائمة للطلاب من ذوي العزيمة، استغلال هذه اللغة في المشاركة الفاعلة في مختلف البرامج والأنشطة، مشيدا سموه بجهود الوزارة لتهيئة الطلبة والطالبات في بيئة تربوية شبابية تعمل على تعزيز دور الطلاب في المشاركة والتفاعل، والذي يسهم في أهمية مواصلة العطاء ويدفعهم نحو إطلاق العنان لطاقاتهم وقدراتهم التي تثري الحركة المدرسية.
من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم سعادة د. ماجد بن علي النعيمي عن تقديره للجهود والدعم الكبير الذي يقدمه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للحركة الرياضية، وهو ما يسهم في تبني العديد من البرامج المتنوعة التي تخدم هذا القطاع ويسهم في تطوير منظومته، مؤكدا أن وزارة التربية والتعليم ستسخر كافة الإمكانيات لدعم جهود سموه في تنفيذ الخطط والبرامج التي من شأنها أن تسهم في تطور الأنشطة الطلابية المختلفة.
استقبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بمكتب سموه بقصر الوادي، وزير التربية والتعليم سعادة د. ماجد بن علي النعيمي.
وفي بداية اللقاء، رحب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بسعادة وزير التربية والتعليم، ونقل له تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتمنيات جلالته لجميع منتسبي وزارة التربية والتعليم دوام التوفيق والنجاح، في تأدية مهامهم وواجباتهم، بما يتوافق مع رؤية الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لتحقيق أهداف رؤية البحرين 2030.
وبحث سموه مع الوزير السبل لمواصلة تطوير الأنشطة الطلابية، من خلال تنفيذ البرامج المتنوعة التي تهدف إلى تشجيع طلبة المدارس على المشاركة الحقيقية في هذه الأنشطة بما فيها الرياضية، والذي ينعكس على تطوير الرياضة المدرسية، لتكون قادرة على تشكيل فرق لتمثيل المملكة في مختلف المشاركات الخارجية.
ووجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وزير التربية والتعليم لدراسة مقترح إدراج لغة الإشارة ضمن الأنشطة الطلابية، والذي يهيء البيئة الملائمة للطلاب من ذوي العزيمة، استغلال هذه اللغة في المشاركة الفاعلة في مختلف البرامج والأنشطة، مشيدا سموه بجهود الوزارة لتهيئة الطلبة والطالبات في بيئة تربوية شبابية تعمل على تعزيز دور الطلاب في المشاركة والتفاعل، والذي يسهم في أهمية مواصلة العطاء ويدفعهم نحو إطلاق العنان لطاقاتهم وقدراتهم التي تثري الحركة المدرسية.
من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم سعادة د. ماجد بن علي النعيمي عن تقديره للجهود والدعم الكبير الذي يقدمه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للحركة الرياضية، وهو ما يسهم في تبني العديد من البرامج المتنوعة التي تخدم هذا القطاع ويسهم في تطوير منظومته، مؤكدا أن وزارة التربية والتعليم ستسخر كافة الإمكانيات لدعم جهود سموه في تنفيذ الخطط والبرامج التي من شأنها أن تسهم في تطور الأنشطة الطلابية المختلفة.