أكد المركز البحريني للحراك الدولي أهمية توجيه النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، لدراسة مقترح إدراج لغة الإشارة ضمن الأنشطة الطلابية بالمدارس الحكومية والذي يهيئ البيئة الملائمة للطلاب من ذوي العزيمة وتوظيفها في مختلف البرامج والأنشطة الطلابية.
وقال رئيس مجلس الإدارة بالمركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد تدعم بشكل كبير طموحات ذوي العزيمة بمزيد من الدعم، وتحقيق الإدماج في المدارس الحكومية والخاصة كي يتكون لدى الطلاب مفهوم متكامل حول التعامل مع ذوي العزيمة بمختلف إعاقاتهم ، مشيراً إلى إن هذا المقترح سوف يساهم في تعزيز الأنشطة الطلابية وتفاعل الطلاب من ذوي العزيمة في كل ما تقدمه المدرسة من فعاليات ومشاريع وتطلق بالعنان لطاقاتهم وقدراتهم التي تثري الحركة المسرحية.
وتوقع المطوع نجاح هذه الخطوة وأهمية نقلها وتطبيقها في المدارس الخاصة كي يكون هناك مفهوم جديد لدى المجتمع وإيمانهم التام بالقدرات الكبيرة التي يمتلكها ذوي العزيمة في مختلف المجالات، معرباً عن اسعداد المركز البحريني للحراك الدولي بأي مشاركة فاعلة في تأهيل ذوي الاختصاص في المدارس.
وقال رئيس مجلس الإدارة بالمركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع إن توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد تدعم بشكل كبير طموحات ذوي العزيمة بمزيد من الدعم، وتحقيق الإدماج في المدارس الحكومية والخاصة كي يتكون لدى الطلاب مفهوم متكامل حول التعامل مع ذوي العزيمة بمختلف إعاقاتهم ، مشيراً إلى إن هذا المقترح سوف يساهم في تعزيز الأنشطة الطلابية وتفاعل الطلاب من ذوي العزيمة في كل ما تقدمه المدرسة من فعاليات ومشاريع وتطلق بالعنان لطاقاتهم وقدراتهم التي تثري الحركة المسرحية.
وتوقع المطوع نجاح هذه الخطوة وأهمية نقلها وتطبيقها في المدارس الخاصة كي يكون هناك مفهوم جديد لدى المجتمع وإيمانهم التام بالقدرات الكبيرة التي يمتلكها ذوي العزيمة في مختلف المجالات، معرباً عن اسعداد المركز البحريني للحراك الدولي بأي مشاركة فاعلة في تأهيل ذوي الاختصاص في المدارس.